• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الإدارة الذاتية… كورنا الوباء وكورنا السياسة

27/04/2020
in آراء
A A
الإدارة الذاتية… كورنا الوباء وكورنا السياسة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
آمد عرب –

يعيش سكان الكرة الأرضية حالة من العلع والخوف نتيجة تفشي فيروس كورونا، الذي انتشر سريعاً في مناطق واسعة من العالم، حيث ظهرت نتائجها على الكثير من الدول التي كانت تتباهى بقدراتها الطبية وقوة اقتصادها، حيث لم يكن متوقعاً ظهور مثل هذا الوباء الذي كشف عورات غالبية تلك الدول. هذا الوباء الذي خلف حتى الآن أكثر من 180000 حالة وفاة حول العالم، وإصابة ما قارب المليونين من الأشخاص، رغم اتخاذ الإجراءات الوقائية لحظر التجوال وغيرها من التدابير التي تحد من انتشار الفيروس، والدول الرأسمالية كانت أكثر المتضررين بعد ظهورها في الصين ذو النظام الاشتراكي، حيث استطاعت التغلب على الوباء في زمن قياسي.
وفي شمال شرق سوريا وتحسباً لأي حالة طارئة فرض حظر التجوال، واتخذت إجراءات تحد من وصول الفيروس إلى تلك المناطق، وللحفاظ على حياة الناس وحماية شعوبها، ولكن هناك فيروسات أخرى تتربص بمناطق شمال وشرق سوريا، لتقويض الأمن والاستقرار التي تعيشه، بخاصة الدولة التركية التي تحمل في ذهنيتها العدوانية نوايا استيطانية واستعمارية تجاه مناطق الإدارة الذاتية. حيث تسعى لاحتلاها بشتى الوسائل وخير دليل ما حدث في سري كانيه (رأس العين) وكري سبي (تل أبيض)، ولم تتوقف استفزازات دول الاحتلال التركية تجاه شمال وشرق سوريا حتى في ظل موجة كورونا، التي استفحلت في تركيا، حيث تتحدث التقارير بأنها تتصدر عدد الإصابات بين دول الشرق الأوسط حيث تجاوزت الإصابات فيها المئة ألف، ومع ذلك فهي تحشد قواتها في المناطق التي تحتلها، وتحضر لاحتلال مناطق أخرى هي ومن والاها من المرتزقة.
وقد نشر الكثير من الوسائل الإعلامية وأيضاً ما جاء على لسان قادة من قوات سوريا الديمقراطية بأن الأمور غير مطمئنة في نوايا تركيا باستهداف مناطق جديدة واحتلالها، وبخاصة أن مناطق شمال وشرق سوريا تحارب على عدة جهات، فهي تحارب المرتزقة والجيش التركي المحتل، وتحارب وباء كورونا، وأيضاً تحارب الخلايا النائمة والفكر المتطرف لداعش، وتقوم على جبهةٍ أخرى بإعادة الإعمار والبنى التحتية وبتأمين متطلبات العيش بما هو متوفر من إمكانات.
والإدارة الذاتية تبذل جهود حثيثة بالاعتماد على شعوب المنطقة وتبنيها مشروع الأمة الديمقراطية والعيش المشترك لبناء حياة حرة يشارك فيها الجميع، ويتناسب مع قدراتها في هذه المرحلة الحساسة والمصيرية، حيث تحاول الوصول إلى مرحلة النصر النهائي والتخلص من الاحتلال التركي لمناطقها كي تعيش حالة من الاستقرار والأمان.
وبتحليل الأحداث التي حصلت في قامشلو في الآونة الأخيرة التي تؤكد تواطئ ميليشيات ما تسمى بالدفاع الوطني المخترقة من قبل المخابرات التركية، في ضرب الأمن والاستقرار وخلق حالة من الهلع في قامشلو والمنطقة، وتشتيت جهود الإدارة الذاتية في مواجهة كورونا، حيث نجحت الإدارة حتى الآن في منع وصولها إلى مناطقها، سوى حالة واحدة تلك التي ذكرتها تقرير منظمة الصحة العالمية، والتي توفيت في المشفى الوطني وهي تابعة للحكومة السورية.
باعتقادي أن الهدف الرئيسي للاستفزازات الأخيرة هي جر قوات سوريا الديمقراطية وقوى الأمن الداخلي، إلى مواجهة مفتوحة مع القوى الأمنية للحكومة السورية، لتؤدي إلى خروجها من المنطقة بشكل كامل، وتمهد الطريق أمام التدخل التركي واحتلالها، والكل يعلم أن تركيا تستهدف ضرب مكتسبات الشعب الكردي وشعوب المنطقة بشكل عام، وضرب حالة الأمان والاستقرار في شمال وشرق سوريا، وأيضاً العمل على منع أي تقارب بين الإدارة الذاتية والحكومة السورية، لوضع أساس لبناء سوريا المستقبل على أسس التعددية واللامركزية في الإدارة.
وما يؤكد كلامنا عدم مشاركة قوات الحكومة السورية مع الميليشيات في الاشتباكات التي حدثت في قامشلو، وسرعان ما هربت تلك الميلشيات التي حاولت وسعت لحرب شاملة، حيث تصدت لها قوى الأمن الداخلي الساهرة على راحة وأمن المنطقة، وتلك الميليشيات تأسست على أساس قومي عنصري، والكثير منهم يحملون السلاح لتحقيق مآرب شخصية وبات الكثيرون منهم قطاع طرق ولصوص.
لذا على الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا التنبه من هذه المؤامرة، التي تحاك ضد مشروعها الرائد، من قبل الأطراف الخارجية وبخاصة دولة الاحتلال التركية التي تسعى لتقويض هذا المشروع الحضاري، والقضاء عليه وعلى حلم شعوبها في الحرية والديمقراطية والتعددية، من خلال حكم لامركزي في إدارة الدولة السورية وبناء مستقبل مشرق وزاهر.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة