• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

استقالة وزير الداخلية التركي في ظاهرها كورونا وفي حقيقتها صراع على الكرسي

17/04/2020
in آراء
A A
استقالة وزير الداخلية التركي في ظاهرها كورونا وفي حقيقتها صراع على الكرسي
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
فادي عيد وهيب –

مشهد استقالة وزير الداخلية التركي سليمان صويلو في هذه الأوقات الحرجة، ورفض أردوغان الموافقة عليها انعكاس واضح على تصاعد الصدام بين أجنحة الحزب الحاكم في تركيا، فالمشهد أعمق مما سببته ازمة كورونا، حيث حاول صهر أردوغان بيرات البيرق استغلالها لتشويه صورة سليمان صويلو وزير الداخلية التركي، أمام الرأي العام في تركيا والذريعة انتشار كورونا في تركيا.
فكلاهما يسعى لمزاحمة هاكان فيدان في الجلوس على المقعد الثاني في البلاد بعد مقعد الرئاسة، وطموح وأحلام الاثنين تتشابهان، حيث لا يتوقف أحلامهما عند حدود الكرسي الثاني، بل يفكران بكرسي الرئاسة، ولكل واحد منهم أدوات قوية في التفكير بذلك. ولنبدأ بسليمان صويلو من حيث أدواته الفاعلة، له أدوات قديمة وتتمثل في فريقه وأصدقائه في الحزب القومي التركي، وأهمهم فريقه في الدولة العميقة التي كان هو أحد حمائم السلام فيها، وهناك أيضاً مؤيدين له في الحزب الحاكم في تركيا وهؤلاء يعتبرون من الأدوات الجديدة له.
بينما وزير المالية وصهر أردوغان بيرات البيرق أدواته تتمثل في علاقاته الحميمة بوالد زوجته وهو رأس النظام في تركيا، والذي يوفر له كل ما يلزم ليكون خلفاً له في إدارة تركيا، ومن ثم يأتي دور الدراويش في حزب العدالة والتنمية، وهؤلاء على استعداد لمبايعة السلطان الجديد، ويبقى الأهم من ذلك الداعمين له هو الفريق الخارجي الذي أتى بأردوغان إلى سدة الحكم قبل عشرون عاماً، وسعى للتخلص منه في محاولة انقلاب 2016، قبل أن يعود أردوغان لحضن الدولة العيمقة يقدم لها جماعة عبدالله كولن ككبش فداء، وبالمناسبة علاقة بيرات البيرق بإسرائيل ممتازة وهي أبعد بكثير مما تتخيلونه.
فالرئيس التركي أردوغان الذي رفض استقالة سليمان صويلو وزير الداخلية التركي رافضاً خروجه من الحكومة الحالية، تأتي ليست خوفاً على الوضع الأمني في البلاد وكورونا أيضاً ليست لها علاقة بما يجري في تركيا، بقدر خشيته عم حدوث شرخ جديد في جسد حزب العدالة والتنمية الحاكم، وبخاصة أن الحزب تعرض لهزات كبيرة في الآونة الأخيرة. حيث انشق رفاق الماضي لأردوغان أحمد داوود أوغلو وعلي بابا جان وعبدالله غول ليشكلوا أحزاب جديدة لتقصم ظهر البعير، مما استقطبوا الكثير من الجماهير الموالية لحزب العدالة والتنمية، في ظل التخبط الذي يحدث في الحزب وبات لا حول له ولا قوة.
ولو لا دخول حزب الحركة القومية بزعامة اليميني المتطرف دولت بخشلي في كل الانتخابات السابقة ودعمه لحزب العدالة، لما كان للحزب الحاكم وجود أصلاً، ولهذا عدم قبول استقالة صويلو كانت من الأمور البديهية لدى أردوغان، ولو قبل أردوغان استقالة وزير الداخلية في هذه الأوقات لحدث ما لم يكن في الحسبان، ولحدث شرخاً كبيراً في حزب العدالة والتنمية لما يملكه صويلو من جماهير بين صفوف الحزب الحاكم وأيضاً حزب الحركة القومية.
وخلاصة القول: من ينظر إلى المشهد التركي الآن بعمق ويتفحص أسباب الاستقالة، سيرى بشكل واضح بأن السبب ليست أزمة كورونا، وباعتقادي أن فيروس كورونا سينتشر في تركيا في الأسابيع والأيام المقبلة بشكل كبير، ما قد يكون السيطرة عليه مستحيلاً، وستكون تركيا في مصاف الدول الأولى من حيث عدد الوفيات والإصابات، والسبب سياساتها الفاشلة. ولكن الأزمة الحقيقة التي ساهمت في تقديم الاستقالة هو الصراع الدائر بين أجنحة الحزب الحاكم وبالأخص بين جناحي سليمان صويلو وصهر أردوغان بيرات البيرق، ولربما في الأيام القادمة نسمع ونرى أردوغان يعض أصابعه ندماً، ويبكي على تنحيته لأفكان علاء وزير الداخلية السابق، الذي كان له الدور البارز في عدم إنجاح عملية الانقلاب التي طالت أردوغان، في العام 2016.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة