• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مريم الحمود: “قرار حظر التجوال صائب ويجب استغلال الوقت بما هو مفيد”

15/04/2020
in المرأة
A A
مريم الحمود: “قرار حظر التجوال صائب ويجب استغلال الوقت بما هو مفيد”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
روناهي/ منبج- قالت المعلمة مريم الحمود بأن انتشار فيروس كورونا أوقف عجلة الحياة بكل مفاصلها ولا سيما العلاقات الاجتماعية، ولكن يجب استغلال الوقت والقيام بما هو مفيد وممتع.
من آثار تداعيات انتشار وباء كورونا أنه تم تعليق معظم المؤسسات والمراكز في العالم، كما هو الحال أيضاً في شمال وشرق سوريا، ومن هذه المؤسسات تم تعليق دوام لجنة التربية والتعليم في المدارس، حيث أشارت بهذا الخصوص المدرسة مريم الحمود قائلةً: “إني أعمل معلمة في إحدى مدارس المدينة وزوجي كذلك معلم هو الآخر، وبات من المؤكد أن الآثار المترتبة على العلاقات الاجتماعية فيما قبل جائحة كورونا، ستختلف عما بعدها في قادم الأيام”.
التباعد الاجتماعي، أم التباعد المكاني
المواطنة مريم الحمود، إحدى المواطنات بمدينة منبج وريفها؛  تحدثت لصحيفتنا” روناهي” حول رأيها تجاه مسألة الحجر الصحي، ومسألة التباعد الاجتماعي بين الريف والمدينة قائلةً: “اتفق مع قرار فرض حظر التجول التي أقرته الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا في الفترة السابقة، أو حتى تمديده إلى أسبوعين آخرين أيضاً، ولذا اعتبره قراراً صائباً بعد أن تفشى هذا الوباء على نطاق واسع وتسبب في كارثة مدوية بمعظم الدول العالمية، ولاسيما الدول الكبرى سرعان ما تبنت هذه الدول قرار حظر التجول منعاً من استفحاله المتزايد، بينما كان قرار الإدارة الذاتية في تبني ذات التوجه بتعليق الدوام في المدارس والمؤسسات والأسواق والأماكن العامة لأنه قرار استراتيجي هام. ولم أكن أعلم قيمة الحجر الصحي المفروض على التجمعات البشرية بمنبج إلا بعد أن تابعت طيلة هذه الفترة الأخبار المتعلقة بانتشار فيروس كورونا عالمياً وخطورته على المناطق المكتظة سكانياً، وبالتالي أدركت الحكمة التي يراد من أجلها سن قرار منع حظر التجول”.
وكانت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا قد أعلنت في وقت سابق من الشهر المنصرم فرضاً لحظر التجول في كافة مناطق الادارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، إضافةً إلى منع الحركة والانتقال ما بين مناطق الإدارات الذاتية والمدنية وإغلاق لكافة المحال التجارية باستثناء محال الغذائية، في خطوة متوقعة ومدروسة وصفت بالإيجابية؛ بقصد التخفيف من تداعيات فيروس كورونا.
وأفقد انتشار فيروس كورونا خارطة وبوصلة العلاقات البشرية ببعدها الاجتماعي، فإذا التباعد الاجتماعي يطرح نفسه حلاً لمستقبل الإنسان في حين صار القرب الجسدي سبباً للفناء بعد أن كان سبباً للبقاء، وظهرت الهوة الجسيمة بين المجتمعات لا سيما بين مناطق منبج وريفها، ولا سيما في مسألة التباعد الاجتماعي.
وحول هذا الموضوع أشارت مريم الحمود بالقول: “أملك منزلين اثنين، واحد كائن بمنبج  والآخر كائن في قرية كابرجه، وشاءت الصدفة أن أعيش تجربة حظر التجول في المرة الأولى بمنزلي الكائن بمنبج، حيث تتسع هناك دائرة العلاقات الاجتماعية”.
مضيفةً بأنه  في الأحوال العادية تجد أموراً مسلية من خلال تبادل الزيارات مع الأهل أو الأحباء أو الخروج للتنزه إلى الحدائق العامة، مشيرةً  إن الانفتاح الاجتماعي جعل من منبج قبلة ومقصداً من كل مكان؛ بهدف البحث عن العمل بيد أن ذلك لم يشفع لها من فرض الحجر الصحي وفرض حظر التجول، منوهةً إلى أن الحجر الصحي أظهر مدى بشاعة الجدران الأربعة في المنزل، وحجم عبوديتها للإنسان، إذ تجعل أولئك الذين يعيشون بمفردهم يشعرون بالعزلة، خاصةً الأطفال لأنهم مسلوبون الإرادة.
وتابعت مريم عن الضيق الذي تشعر به  جراء الحظر بالقول: “لم أكن أشعر بهذا الضيق من الضغوط النفسية أو مشاعر الاكتئاب أو حتى الحزن؛ ربما بسبب غياب الأحباء؛ لأني لوهلة ما شعرت أني فقدتهم وفقدت ذكرياتي الرائعة معهم، وما أن تبددت هذه الذكريات التي عشناها في السابق معاً، حتى راودتني أفكار تجاه الهروب للوراء أي؛ لفترة ما قبل جائحة كورونا باعتبار أن هذه اللحظات الهاربة ينبغي أن لا نخسرها لسبب ما مهما كان، والتي اعتبرناها ذات يوم من المسلمات”.
“استغل الفرصة بفعل نشاطات مسلية ومفيدة”
 وتذكر مريم البعض من النشاطات المفيدة والمسلية التي تقوم بها في المنزل لترفه بها عن نفسها وأطفالها بالقول: “حاولت طيلة الحجر الصحي في منبج أن لا أفكر بالوقت كثيراً وأنه يسير ببطء شديد وبرتابة مدقعة إلى البحث في صناعة أكثر الأشياء جمالاً وقرباً للقلوب؛ كصناعة قوالب الكاتو ومختارات من البيتفور تارةً، وأن أعلّم أطفالي مناهجهم الدراسية بفترة الانقطاع عن مدرستهم تارةً أخرى، ولكن مع مرور الوقت تبدو هذه الأمور روتينية، ولكنني أسعى أن أحيل لحظاتنا الرتيبة مع العائلة إلى لحظات دفاقة بالحضور والإمتاع لإتاحة الفرصة في خلق جماليات لم نعهدها من قبل قد تكون سرقت منا فجأة؛ بفعل الروتين اليومي”.
وتطرقت مريم في حديثها إلى أن خطورة وباء فيروس كورونا ليس بانتشاره فحسب، وإنما بتمدده على حساب التباعد الاجتماعي الذي غدا أمراً ملحاً وضرورياً يفقد القيمة للعلاقات الاجتماعية ويهدد معه بمظاهره المجتمع بأكمله، على حد قولها.
قال ابن خلدون ذات مرة بمقدمته: “إن التمدن غاية البدوي يجري إليها”؛ فهل دفعت مدينة منبج ضريبة أنها إحدى المدن التي لا تهدأ أو لا تنام بسبب الكثافة السكانية الكبيرة التي خلفت ازدحاماً كبيراً في شوارعها ومدراسها وحدائقها وحاراتها المملوءة بالصخب في كل مكان من أرجائها ومنذ ساعات الصباح الأولى. فأكثر ما يمكن أن يلفت الانتباه فيها أن كل شيء فيها يمضي بسرعة في شارع السرايا أو الساحة العامة أو طريق حلب أو دوار الكرة الأرضية، فليس ثمة هنالك من مجال في جنباتها للهدوء.
نحو تطوير عادات جديدة
وتابعت المواطنة مريم، بأنه حين تمديد حظر التجول مرة أخرى انتقلت مع عائلتها إلى منزلها في الريف آملةً في تغيير الأنماط والسلوكيات المعتادة بمنبج، وأردفت بالقول: “كان بوسعي التفكير في المستقبل، إذ ستكون الحياة مختلفة خلال الأيام القليلة القادمة، وهذه المعرفة يمكن أن تكون الخطوة الأولى لجعل هذا الواقع المؤقت الجديد جيداً قدر الإمكان. وأصبح من الواضح أن التغيير سيمتد لأكثر من أسبوعين، ومن المهم حينها الالتزام بروتين جديد، يتضمن أوقاتاً ممتعة لأن هنالك فرصة لتطوير عادات جديدة حول زراعة الخضار الصيفية والتي يمكن تكون مصدراً لدر المال فضلاً على أنها يمكن أن تخفف من الشعور بالتوتر والقلق. لست في القرية لوحدنا، وبمنأى عن أمور مسلية تتيح وقتاً جميلاً لقضائه بالاستجمام والاستمتاع بالمناظر الخلابة والمشاهد الساحرة بالطبيعة خاصة وأننا في ذروة فصل الربيع أو الاعتناء بالأشجار والاهتمام بمساكب الورود والزهور”.
واختتمت المعلمة مريم الحمود بأنه “لا شك في أن الفضاء الواسع في القرية من خلال التنقل والحركة غير المتاحة في مدينة منبج، وبات من المفترض تفادي التفكير بالأمور السيئة حالياً”، مؤكدةً بأنه ينبغي لها الالتفات الآن إلى أكثر الأشياء التي تحب القيام بها، على حد تعبيرها.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة