• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المشروع الحقيقي نضال وليس ادعاء

13/04/2020
in آراء
A A
المشروع الحقيقي نضال وليس ادعاء
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
عبد الكريم ساروخان –

نحن الكرد ومثل كافة الأمم والشعوب الأخرى نفتخر بأصولنا القومية، ودافعنا وندافع من أجل تحقيق حقوقنا القومية المشروعة، ولم نتوقف يوماً عن المطالبة بحقوقنا، وهناك من يدافع حتى الآن ويقدم الآلاف من الشهداء من أجل إحقاق هذه الحقوق، لا بالشعارات الرنانة والبراقة، ولا باستغلال عواطف الناس، بل عبر نظرية واقعية، تحلل الوضع بمنطقية وعقلانية، وعبر تقديم التضحيات وبالعمل الجاد اعتماداً على النفس، وما تم تحقيقه حتى الآن لم يكن سوى ثمرة لتلك التضحيات.
تلك التضحيات والدماء التي سكبت منذ عشرات السنين، في كل بقعة من هذه الأرض، لم تكن سوى من أجل تلك القضية، والذين سلكوا دروب الجبال واجتازوا الوديان وقطعوا الأنهار، وحملوا أرواحهم على أكتافهم، كان فقط همهم تحقيق أماني وطموحات شعب يتعرض للظلم والقهر منذ آلاف السنين، وهناك في كل وادي وفوق كل قمة وعلى ضفاف كل نهر، ذكرى لشهيد وشهيدة تحكي ملحمة من ضحوا في سبيل الحرية والتحرير.
لكن أن يتم اتهام من ناضل واستشهد بأنه باع القضية وليس لديه مشروع وطني، فهذه ليست تهمة باطلة فقط، بل هو إجحاف بحق الملايين من البشر وإجحاف بحق دماء الآلاف من الشهداء الذين ارتقوا إلى مرتبة الشهادة، وهذه التهمة التي يطلقها من يدعون بأنهم أصحاب النهج القومي، يدركون قبل غيرهم أنهم يكذبون، وأنهم غير صادقون حتى مع أنفسهم، وهم مقتنعون أن من يضحي لا يمكن أن يتنكر لقضيته، ولكن أصحاب الشعارات والبيانات فقط هذه هي طريقتهم لتشهير بكل ما هو وطني فعلاً.
أصحاب الشعارات والبيانات اختاروا العداوة ضد حركة الحرية في باكور كردستان منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي بحجة أن الحركة تطالب باستقلال كردستان، واستمروا في عداوتهم بعد ذلك وإلى الآن رغم أن حركة الحرية حققت تطوراً نوعياً في نهجها وسياستها وأسلوب عملها وحتى أهدافها، وهذه المرة كانت الحجة والذريعة هو أن الحركة لا تمثل النهج القومي.
ومع إيماننا بأن أي شعب أو أي مجتمع قد يكون هناك أكثر من نهج أو أكثر من رؤية واحدة داخله، وقد يكون هناك العشرات من الأحزاب والحركات التي تمثل كل وحدة منها نهجاً وفلسفة معينة، لكن أن يكون مدعو النهج القومي هم أكثر الناس عداوة للتطلعات القومية، فهذا من لا يمكن اعتباره شيئاً طبيعياً، فمن المفروض أن يكون مدعي النهج القومي هم أكثر الناس تمسكاً باللغة الكردية مثلاً، ولكن مع الأسف كانوا هم أكثر الناس ضد التعليم بلغة الأم وبحجج وذرائع واهية، وكان من المفروض أن يكونوا هم في طليعة من يدافع عن هذه الأرض ولكن الواقع أنهم كانوا أكثر الناس يشجعون الجماهير لترك هذا الأرض، وكان من المفروض أن يكون مواقفهم واضحة وصريحة وحتى قاسية ضد أعداء هذا الشعب، لكن الحقيقة كانوا هم أكثر الناس مساومة وبدون موقف لا بل كانوا مستعدين لقبول كل شيء من الأعداء من جهة، وعدم قبول أي تنازل ولو بسيط لأخيه الكردي من جهة أخرى.
إذاً هذه الفئة من مدعي النهج القومي، لا يمثلون ذلك النهج رغم وجود الملاحظات على هذا النهج نفسه، فهؤلاء استخدموا اسم النهج لتحقيق غايات سياسية لا تخدم الكرد عبر علاقاتهم المشبوهة، وتحركاتهم مع كل من يعادي تطلعات وأهداف هذا الشعب، والأمثلة عديدة، لكن مثال واحد فقط يوضح بلا شك حقيقة هؤلاء، وهو وجودهم ضمن ائتلاف عنصري معادي للكرد، فأي حزب أو منظمة كردية موجودة ضمن ذلك الائتلاف العنصري التركي الإخواني، ويدعي أنه يمثل نهج قومي هو يكذب على الجماهير، لأنه لا يحصل من الائتلاف على أي شيء في صالح الكرد، اللهم سوى بعض المكاسب المادية التي يستفيد منه بعض الشخصيات التي باتت معروفة.
بالمقابل النهج الديمقراطي الذي اعتمدته الإدارة الذاتية والعديد من الأحزاب الوطنية، هو نهج يخدم القضية الكردية، ولكنه أيضا يحقق تطلعات كل المكونات الأخرى، وهو كذلك نهج مقبول عالمياً بعكس الأفكار القوموية والعنصرية التي تفضل القوقعة على الانفتاح. باختصار النهج الديمقراطي هو النهج الذي سيحقق كل التطلعات بعكس مدعي النهج القومي الذين يضرون بالقضية ويخلقون العداوات مع كل المكونات بأفكارهم القوموية.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة