• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

محمد أرسلان علي: لنعيش فلسفة جديدة يكون فيها “الكل يعيش مع الكل”

08/04/2020
in آراء
A A
محمد أرسلان علي: لنعيش فلسفة جديدة يكون فيها “الكل يعيش مع الكل”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
الكاتب محمد أرسلان علي يبحث في الأوضاع الحالية مشيراً إلى اتفاقيات بين دول عالمية للقضاء على حضارة المنطقة وتجريدها من ثقافتها واضعاً حلاً مناسباً للقضاء على هذه الفوضى بتشكيل جبهة تتوحد فيه شعوب المنطقة ضد مدمريها.
بداية قال بأنه رغم أن كل العالم منشغل في كيفية تصديه للجائحة المنتشرة على المستوى العالمي ويعمل كل الزعماء على التواصل فيما بينهم رغم صراع البعض منهم منذ فترة، إلا أن الوباء جعلهم يركنون خلافاتهم ويعلقونها حتى يتم التخفيف من أعراض وتداعيات الجائحة. ومن هذا العالم نرى أن أمريكا والصين وروسيا وغيرها من الدول التي لها صراعات وتنافس تاريخي فيما بينها من أجل النفوذ العالمي أو الاستحواذ على أسواق لتصريف سلعهم، إلا أنه بالتوازي مع ذلك يعملون من أجل الحدّ من انتشار الوباء أكثر من ذلك، رغم اتهام كل طرف من هذه الأطراف لبعضها البعض أنها السبب في انتشار هذا الفيروس أو هي من صنَّعته. ويُمكن اعتبار هذه التقاربات بين هذه الدول على أنها مواقف مسؤولة وتعتبر ما تقوم به من أهم الواجبات الملقاة على عاتقها، وإن كان شكلياً حتى.
ولفت الانتباه إلى المشرق والأوضاع هناك وكيف أن مصير الإنسان لا يهم أحداً “لكن في مشرقنا العزيز على قلوبنا والذي ابتلانا به الرب ببعض النظم الاستبدادية والظالمة والتي لا يهمها مصير الانسان ولا حتى المجتمعات بأكملها إن تم القضاء عليها، إن كان بسبب طاعونٍ ما أو جائحة عامة أو حتى ضرب هذه المدينة أو تلك المنطقة زلزال ودمرها. لا يهمها من أمر هذه المدن والناس التي يعيشون فيها، بأي شيء سوى مصالحها ومدى استثمار هذا الداء أو المرض أو الجائحة أو حتى هذا الزلزال، المهم عند هذه الشخصية الاستبدادية أن يبقى في السلطة ولتذهب المجتمعات للجحيم. هذا ما نراه عند أردوغان الذي أدرك معظمنا جوهر شخصيته ونفعيته وأنانيته وفردانيته وحتى بتنا نعلم أنه ليس سوى أداة بيد القوى المهيمنة الدولية وسينتهي دوره حينما يتم الانتهاء من المهام الموكل بها. ونعلم أيضاً أنه ليس أسوء من أردوغان إلا تلك الجهات الدولية التي تستخدم أردوغان لفرض الفوضى في المنطقة من أجل مصالحها وأطماعها في المنطقة، ولكنه عالم ونعيشه رغماً عنَّا جميعاً، عالمٌ لا رحمة فيه ولا إنسانية مهما مات من الناس إلا كان في الحروب والمجاعات أو كما نعيش الآن من الأمراض وخاصة كورونا”.
واستهل في حديثه عن هدف أردوغان في تفتيت القيم الثقافية المجتمعية: “ربما يكون الهدف من كورونا وأردوغان هو تفتيت ما تبقى من قيَّم ثقافية مجتمعية وروابط عائلية في المنطقة، وجعل الشعوب تتقبل الهجرة والدمار والخراب وحتى الانتظار من سيجعل من نفسه “المخلص”، كي يهب لنا الدواء الشافي، وحينها فقط نكون قد أكلنا الطُعم وأصبحنا فريسة سهلة المضغ بين أنياب الشركات العابرة للحدود والقوميات. وربما ندخل في مرحلة جديدة من تفتت بعض النُظم والدول في العالم كما نرى الآن في أوروبا التي يتجه نجمها نحو الأفول، وبكل تأكيد لن ينجو مشرقنا العزيز من هذه التحولات والتغييرات والتي ستطرأ عليه، نتيجة ابتعادنا عن قيمنا المجتمعية والتي كانت السبب عبر التاريخ لتواجدنا وكانت هويتنا التي نفخر بها في كل مكان”.
ومن وجهة نظره تشكيل جبهة موحدة بين شعوب المنطقة هو الحل الوحيد والرد المناسب على أردوغان وكل من يشاركه في مؤامراته التي أدت إلى القتل والدمار والخراب والفوضى “سيكون الرد المناسب على هذا القتل والدمار والخراب والفوضى المنتشرة، وأن عوامل تشكيل هذه الجبهة العلنية مواتية الآن أكثر من أي وقت مضى نظراً للظروف التي نعيشها”.
وفي ختام مقاله تحدث عن القيم والمجتمعية التي أساسها هي أخوة الشعوب “مكمن قوتنا هي ثقافتنا المعتمدة على القيم الاجتماعية والمجتمعية والتي أساسها هي العيش المشترك وأخوة الشعوب والحوار واحترام الآخر بكل ما له وما عليه، والتي كانت نقطة قوتنا عبر التاريخ والتي أدت لتمازج وتزاوج ثقافاتنا حتى أصبحت منطقتنا مهد الحضارة والمدينة هل بمقدورنا العودة وإن كان على مضض لتلك القيم التي اغتربنا عنها لنحافظ على هويتنا ووجودنا على الأقل في مرحلة بدل أن تكون فيها “الكل يقتل الكل” لنعيش فلسفة جديدة يكون فيها “الكل يعيش مع الكل”. وهذا لن يكون إلا بالابتعاد عن الأنانية والفردانية والتقوقع على الذات والخروج من قوقعة التعصب القومي والتشدد الديني، وكذلك بتوحيد الجهود المشتركة للقضاء على كورونا وأردوغان اللذين هما من صنيعة القوى المهيمنة العالمية لنشر الفوضى في المنطقة”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة