• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

علي محمود؛ الوعي التثقيفي الصحي قطار النجاة للمجتمع

02/04/2020
in الثقافة
A A
علي محمود؛ الوعي التثقيفي الصحي قطار النجاة للمجتمع
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
تقرير/ آزاد الكردي – 

روناهي/ منبج: تزداد التساؤلات وتتنوع القراءات وتختلف فيما بينها من المعطيات العامة ولا سيما منها البعد الثقافي فيما يتعلق بأبعاد جائحة كورونا على الثقافة والمثقفين وفيما يتصل بدورهم في تجاوزها، وأيضاً مهام المثقف في مواجهة خطر الفيروس العابر للقارات، ومن جانب آخر تجليات العزلة وأثرها على المثقف والمبدع في الكتابة والإلهام والإبداع. لمعرفة المزيد، التقت صحيفتنا “روناهي” بالشاعر والكاتب علي محمود.
التثقيف الصحي ورسالة المثقف
بداية، حول رؤية المثقف لجائحة كورونا، أشار الشاعر والكاتب علي محمود إلى ذلك قائلاً: “منذ استشراء هذا الوباء في الصين وتمدده إلى القارة العجوز، ومن ثم إلى أصقاع العالم، حتى وصوله إلى بلدنا الحبيب مهمة الكتَّاب والمفكرين وغيرهم في توضيح خطورة فيروس كورونا وكيفية تجنب تداعياته. وبالتالي هذا الاجتياح المتمدد على جغرافية واسعة من العالم يضع أمام المثقف عدة تساؤلات عن مهامه الإنسانية والتاريخية في تحمل جزء منها خاصة بهذه المرحلة الحساسة نظراً لما يقدمه من عميق الأثر ببث الثقافة والوعي الضروريين للخروج بأقل الأضرار ما أمكن”. ينبغي أن تتصدر أقلام المبدعين نشرات التلفزة والإعلام والصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي لمواكبة انتشار هذا الفيروس وخطورته على البشرية وجوانبها كافة ولا سيما أنه يتغلغل من مدينة إلى أخرى غير مكترث بما يلحقه من ضرر بمفاصل الحياة كون حتى هذه الساعة ليس له دواء سوى بضعة عقاقير لا تجدي في العلاج .
وأشار محمود موضحاً: “أن الوعي التثقيفي الصحي قطار النجاة  للمجتمع في هذا الوقت، لأن هناك شريحة من المجتمع على الرغم من شراسة المرض وعنفه بيد أنهم محملون على تجاهل ذلك ويمارسون شؤون حياتهم كما لو كانت في السابق في مقابل ذلك كان حرياً بهم في هذه الايام الالتزام بهذا الوعي بكل جوانبه، بحيث ينبغي أن لا نكون عاطفيين ونفكر بجدية ومسؤولية تجاه مجتمعنا نحو خطوات صحية إيجابية. وبناء على ما سبق، ينبغي على المثقف بهذه الأوقات العصيبة أينما كان إبراز خطر هذه الجائحة، التي تكمن في سرعة انتشاره ما خلا أن البعض لا يزالون يعتبرون هذا الفيروس وهماً، بل بات من المرجح أنه وباء حقيقي يطال جميع المجتمعات المتقدمة منها، قبل الفقيرة، والمتطورة حضارياً قبل المتخلفة”. فيروس كورونا قد اختار حاضنته الأولى في إحدى أهم الدول العظمى، لينتشر إلى جميع بقاع العالم من دون استثناء أو تمييز بين الأجناس والألوان والأعراق والأديان، متسبباً بشلل الحياة في هذه المجتمعات ومنع تجمعاتها البشرية، وتجميد حركتها الاقتصادية، وإقفال أماكنها الدينية المقدسة، وإبطال طقوس العبادة وصلوات الجماعة فيها. وهذا يستلزم من المثقف جهوداً كبيرة فضلاً عن الطريقة التي يتم فيها الوعي وتوجيهه بالشكل السوي. لقد بات هذا الفيروس المتناهي الصغر وباء مرعباً يهدد البشرية جمعاء.
أولويات المجتمع للتغيير للأفضل
محمود أضاف: “ينبغي أن يأتي دور المثقف على قدر هذا التحدي الجسيم في مواجهة هذا الفيروس الذي جعل العالم يستنفر من أقصاه إلى أقصاه، وذلك بالتكاتف مع بعضهم البعض باتجاه هدف واحد من أجل تخطي هذا الجلل الشديد بعيداً عن المصالح والأنانيات والدوافع المختلفة، خاصة السياسية منها، والالتزام بحزم وشدة بالإجراءات الوقائية الصارمة والخطط الصحية المتكاملة، ابتداء بحملة التعقيم العامة وانتهاء بالنظافة الشخصية، إلى جانب تجنب التجمعات الجماهيرية وعدم الاختلاط المباشر، والأهم من هذا وذاك، هو اليقظة المطلقة تجاه الإصابة الشخصية وغير الشخصية بهذا الفيروس الخطير، والإسراع في الإبلاغ عن المصابين لدى الجهات الصحية، باعتبار إن المصاب لا يشكل خطراً على نفسه فقط، وإنما كل مصاب هو في الوقت نفسه بؤرة متنقلة للفيروس، إذ يبدأ بأقرب المقربين إليه؛ كالعائلة وبتستره على إصابته أو استهتاره بها، وبأيّة ذريعة كانت، فإنه يقتل غيره بقدر ما يقتل نفسه، ولهذا فإن شخصاً جباناً؛ كهذا يصبح أخطر من الفيروس بذاته”.
التثقيف الصحي يعزز نمط الحياة الصحي
وعن دور المثقف حيال المجتمع في ظل جائحة كورونا، أكد الشاعر والكاتب علي محمود إلى ذلك قائلاً: “ينبغي على المثقف إدراك المسؤولية التاريخية بدوره في ظل المجتمع، بحيث يمثل المثقف، كما لو كان قناة إعلامية متنقلة لإرشادهم في هذا الوقت العصيب. وبالتالي يتحمل المثقف جزءاً غير يسير من الرسالة الإنسانية والعلمية في التبليغ عن خطر كورونا. إذ من شأن ذلك أن يتضمن عدة أمور، أهمها؛ توعية المجتمع بضرورة الابتعاد عن الأماكن الرطبة والمظلمة؛ باعتبارها خطر كامن لهذه الفيروسات، حينها من الضروري الإقدام على المضمضة بالماء والملح الدافئ لتعقيم منطقة الحلق، وأن يواظب على فعل ذلك للوقاية من أعراض هذا المرض. كما يفترض بالمواطنين عدم الانجرار خلف الشائعات التي من شانها زيادة الخوف والهلع، وهذا لا يقل خطورة عن المرض ذاته، لا سيما أن مواقع التواصل الاجتماعي تغص بأولئك الذين يروّجون إلى بث الشائعات غير الصحيحة، ويتم تقاذفها من هنا ومن هناك ملحقة الضرر على مستويات كافة.
ينبغي على المواطنين الاهتمام بالنظافة الشخصية والعائلية وبدرجة أكبر من الفترة السابقة إضافة إلى ذلك، عدم رمي القمامة إلا بالأماكن المخصصة لها تجنباً للتلوث. ومن الضروري بمكان التركيز على التغذية السليمة والإكثار من تناول الحمضيات والخضراوات، خاصة التي تحتوي على فيتامين سي والتي تزيد من تقوية الجهاز المناعي عند الإنسان عموماً. النقطة الأهم في ذلك، تجاوب المواطنين مع قرار الإدارة الذاتية لا سيما المتعلق بعدم التجوال في هذا الوقت الحرج؛ لأنه يعود بالفائدة على المجتمع باعتبار أن الأمكنة العامة أكثر خطورة لجلب هذا المرض مما يعني تجنيب المجتمع مخاطر أخرى لهذا الوباء”.
الكاتب والشاعر علي محمود اختتم حديثه معبراً عن دور المثقفين حيث يعتبر المثقف منبراً توعوياً لكل أفراد المجتمع من خلال تعريفه بالمفاهيم الصحيّة السلمية عموماً، وبالأخطار الناجمة عن فيروس كورونا وطرق الوقاية منه عبر تنظيم سلسلة من النشرات الصحية على مواقع التواصل الاجتماعي في كافة الأمور المتعلقة بهذا المرض. وإلا سيدفع المجتمع ثمن تجاهل المثقف لدوره الحقيقي بانتشار الوباء وتدميره لبنية المجتمع دون استثناء.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة