• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

نساء “المحار” وتحدياتهن في العمل..

18/03/2020
in المرأة
A A
نساء “المحار” وتحدياتهن في العمل..
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
بدلاً من استزراع المحار من نوع Tapes decussatus autochthonous بواسطة عمليات آلية، يتم جمعه باليد لضمان منتج عالي الجودة. وفي تونس، تقوم النساء بجمع هذه الصدفيات التي يتزايد الطلب عليها، حيث يعملن لساعات طويلة تحت الشمس الحارقة. وغالباً ما ينتهي عملهن بعد الحصاد، ولا يجنين سوى أقل من دولار أمريكي للكيلوغرام الواحد.
هل تعلمون أنّ أفضل محار يستخدم في طبق المعكرونة الإيطالي الكلاسيكي المعروف باسم “spaghetti alle vongole” يأتي من الجانب الآخر من حوض البحر الأبيض المتوسط من شمال إفريقيا؟ ويعيش المحار من نوع Tapes decussatus autochthonous في المياه المحيطة بسواحل تونس وليبيا ومصر والمغرب، ويحظى هذا النوع من المحار بفضل جودته العالية وطعمه بشعبية عالية في صفوف الطهاة.
أسعار أكثر إنصافاً لقاء العمل الجيد
إنّ منظمة الأغذية والزراعة، إدراكاً منها بأنّ الطلب على هذا المنتج قوي جداً في الجانب الآخر من حوض البحر الأبيض المتوسط في إيطاليا وجنوب أوروبا، أطلقت مشروعاً في خليج قابس، وهي إحدى المناطق التي تحصد العدد الأكبر من المحار الممتاز في تونس، من أجل تحسين فعالية سلسلة القيمة وبالتالي زيادة دخل النساء اللواتي يجمعن المحار.
وفي هذا البرنامج التجريبي الخاص، عملت المنظمة وجمعية النساء والوكالة المستوردة الإيطالية، ومركز التطهير في مدينة سوسة في تونس معاً لجعل سلسلة القيمة أقصر وأكثر فعالية. واليوم، تأتي النساء بالمحار إلى المركز ويزنّ حصادهن بأنفسهن، وفي الكثير من الحالات، يتمكّنّ من جني ثلاثة أضعاف أرباحهنّ.
وتقول هدى منصور لوكالة أخبار المرأة، وهي إحدى النساء اللواتي يجمعن المحار في منطقة زابوسة في خليج قابس: “إن التسعيرة الجديدة تزيد من دخلنا وتتيح لنا تحسين مستوى معيشة أسرنا”.
في الماضي، كانت هدى وزميلاتها يعتمدن على ظروف السوق، حيث كان سعر الشراء منخفضًا للغاية، وكان من الصعب لهن التفاوض على أسعار أفضل. وبفضل مساعدة مشروع المنظمة، أنشأت هدى وزميلاتها اللواتي يجمعن المحار، جمعيات لإيصال آرائهن بصورة أقوى.
وتقول هدى: “قبل بضعة أشهر، كنا لا نزال خارج السوق، وكنا لا نتمتع بأية قوة في عملية صنع القرار. أما اليوم، فقد أصبح صوتنا مسموعاً. كنت فخورة جداً برؤية أمي مؤخراً، وهي رئيسة الجمعية التي تعنى بالنساء اللواتي يجمعن المحار وبالتنمية، وهي تشارك في لقاء مع المدير العام لمصايد الأسماك، وقد جاء وزير الزراعة بنفسه ليسلّم عليها ويستمع إلى مخاوفها بشأن قطاع المحار”.
زيادة الاستدامة وتعزيز الحماية الاجتماعية
أدرج هذا المشروع أيضاً في العملية أساليب بسيطة تضمن الاستدامة. فأصبح للنساء اللواتي يجمعن المحار حوافز في الأسعار تسمح لهنّ بجمع هذه الصدفيات الكبيرة فحسب، ما يسمح بنضوج المحار الأصغر للموسم المقبل. ولا يتيح ذلك تكاثر المحار فحسب بل يضمن أيضاً استمرارية سبل العيش لتلك النساء لسنوات عديدة.
وبالإضافة إلى ذلك، وفّرت المنظمة أيضاً الدعم لإنشاء قاعدة بيانات للنساء اللواتي يجمعن المحار في مناطق معينة من تونس من أجل تسهيل قدرة الحكومة على توفير تغطية الضمان الاجتماعي لهنّ. ولدى الحكومة اليوم فكرة واضحة عن أوضاع النساء العاملات في هذا القطاع ومستوى تعليمهن ودخلهن، ما يتيح إدخال النساء في المجال العام ومساعدة الحكومة على توفير الدعم لهنّ ولقطاع عملهنّ وموارده.
تمثل النتائج المحققة حتى الآن خطوة كبيرة إلى الأمام، ولكن المشروع لا يتوقف عند هذا الحد. بل تواصل المنظمة العمل للتوصّل إلى أسعار منصفة على نحو أكبر للنساء اللواتي يجمعن المحار في المنطقة، وذلك ليس من خلال هذا المشروع فحسب بل أيضاً من خلال استحداث سبل عيش أكثر استدامة على مدار السنة. فلا يدوم موسم جمع المحار سوى ستة أشهر، ما يترك العديد من النساء دون عمل دائم لفترة الأشهر الستة المتبقية من السنة. ومن أجل استحداث فرص أكثر اتساقاً لسبل كسب العيش، تعمل المنظمة من خلال مشروع الأمل الأزرق مع الجمعيات المحلية، بما يشمل النساء اللواتي يجمعن المحار في المناطق الساحلية في تونس، لتعزيز السياحة البيئية المستدامة. فمن شأن تشجيع السياح على الاهتمام بالطريقة الفريدة التي تتبعها المجتمعات المحلية لجمع الأسماك وتحضيرها، أن يعزز الدخل للمجتمعات المحلية ويطوّر سلاسل قيمة أكثر استدامة على مدار السنة.
وينبغي للنساء أن يتمتعن بفرص اقتصادية متساوية إذا ما أردنا القضاء على الفقر واستئصال الجوع وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتواصل المنظمة توفير الدعم وتمكين النساء في جميع أنحاء العالم من أجل القضاء على الجوع وتعزيز الأمن الغذائي وسبل العيش وإنشاء مجتمع يتمتع بمقومات استدامة حقيقية.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة