• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أيُّها اللاجئون أَلم تتعلّموا درساً من أجدادكم في سفر برلك؟

09/03/2020
in آراء
A A
أيُّها اللاجئون أَلم تتعلّموا درساً من أجدادكم في سفر برلك؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
هوزان زبير – 

كم تتشابه سنوات هذا العقد مع السنين المقابلة لها في القرن الفائت أي قبل 100 عام، حين زجت الدولة العثمانية شبان يافعين وحتى رجال مسنين في حربٍ لا ناقة لهم فيها ولا جمل، فجنّدت مئات الآلاف من سائر البلدان التي كانت تحتلها آنذاك وأدخلتهم في جبهات الحرب، فلم يعد منهم سوى ما يُعد على الأصابع. اليوم وعلى غرار سفر برلك العثمانيين في صيف 1914، وفي حربٍ لا تختلف بالمضمون والذهنية عن بعضهما البعض، تبقى التضحية من نصيب الشعوب البائسة غير المنظمة والتي أحاطتها دول الشر في جهل مظلم ليبقوا بيادقاً وسلعاً يُتاجر بهم في ممرات الحدود والأسلاك الشائكة.
ها هو الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يبتز الدول الأوربية بفتح الطريق لسيل من اللاجئين، بينما الدول الغربية التي تدّعي أنها تدافع عن حقوق الإنسان، ورغم مواقفها الرافضة والصارمة لذلك، تبقى تمارس الليونة مع دولة الاحتلال التركية في محاولة لتهدئتها وإرضائها بشكل أو بآخر. بدون أدنى شك، كل من له باع في القراءة السياسية القصيرة المدى والطويلة، سيعلم وبوضوح أن تركيا دعمت كل المجموعات المتشددة الإسلامية في سوريا وكل البلدان التي كانت محتلة من قبلها في عهد أجدادهم العثمانيين، وليس المهم مسمياتهم، قد يكونوا جماعة الإخوان المسلمين أو القاعدة أو داعش والنصرة وغيرها من المجاميع الأخرى، خلال العقد الثاني من القرن الجاري. فالسياسة التي اتبعها النظام التركي وبقيادة أردوغان إزاء الأزمة السورية كانت واضحة وضوح الشمس، اعتقد في الفترة ما بين عامي 2012 و 2015 (منذ ظهور جبهة النصرة وأخواتها وحتى انتصار كوباني)، حاول فرض سيطرته على المنطقة عبر أذياله، باعتبار أن هذه المجموعات التي انتشرت في المنطقة ستقدم له الولاء سلفاً، ولن يختلفوا فيما بينهم على مبدأ الأخوّة في الدين ذات الوسيلة الكلاسيكية المعروفة لدى تركيا منذ نشأتها للسيطرة على عقول بعض القوميات في هذه الجغرافيا.
ومن خلال معادلة بسيطة، كانت ومازالت أحد أبرز خطط الحرب التي استقصدت تركيا تنفيذها وبمختلف الوسائل، هو الدمارـ لينتج عنه نزوح الملايين الذين هم بمثابة مادة دسمة للمقايضة لا أكثر، من هنا يمكن تسليط الضوء على قضيتين تتسم نوعا ًما بالمثالية وغير البراغماتية العملية، ووجود وسيلتين لحرق ورقة أردوغان القوية هذه، والتي باتت شبه وحيدة وفق ما يظهر في الأفق من مستجدات ميدانية بإدلب السورية، فوجود لاجئين معناه مواصلته ابتزاز كل من يقف أمام أطماعه.
فالوسيلة الأولى هي أن يفقه اللاجئ أن لديه قيمته وهو قد خسرها وأصبح كالعبيد بيد النظام التركي، وأن يعرف أن تركيا تستخدمه كسلعة ليحقق كل ما للدولة التركية من مصالح، لكن كم من الصعب أن يفقه اللاجئ هذا المنظور؟،فحتى لو فَهِم سيفضل البقاء أسيراً في الحدود التي رسمتها له تركيا أو سيمضي إلى الدول الأوربية بالتدافع وبتحريض إجباري من تركيا، إذ قالها اللاجئ السوري وهو يحمد ربه في مقطع مصور أنه (عبر إلى اليونان وأقلع عين بشار الأسد)، وكأن مروره إلى الغرب هو انتصار على بشار وليس خسارة لنفسه وكيانه.
أما الوسيلة الثانية فلنعبر عنها بسؤال وهو ألا تعلم الدول الأوربية أنها ستبقى تواجه الابتزاز، وأن تركيا ستستمر بإشهار سلاحها (المهاجرين) لطالما هناك أزمة في سوريا؟ ألا يهم دول (حقوق الإنسان والحيوان) مصير هؤلاء اللاجئين؟، ألا يمكن أن تساهم في تأمين الأمان في بلدهم سوريا، بدلاً من أن تصرف عليهم مليارات اليوروهات خلال عشرات السنين في المخيمات والمدن الغربية؟ أم أن إعادة التوطين لن يتحقق إلا برغبة أردوغان الذي يشترط توزعهم على الجغرافيا الكردية، وتحت نفوذ سلطته وممارسة التغيير الديموغرافي؟ لماذا لا يبحث المجتمع الدولي عن الحل الحقيقي للأزمة حتى لو كان هذا الحل لا يريّح الدولة التركية؟، وأوروبا والعالم برمتها تتحمل مسؤولية كبيرة، وتستحق أن تنال نصيبها من التهديدات التركية، على الأقل لأنها رضخت للإملاءات التركية وصمتت أمام مجازر أردوغان بحق الكرد وشعوب المنطقة، ولهذا ستبقى لعنة تلك الشعوب تلاحق كل الأنظمة التي خذلتهم وهجرتهم ولم تسأل يوماً عن مصيرهم.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة