سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

بُعد المؤامرة من وإلى سوريا

استيرك كلو-

اتخذت المؤامرة الدولية في كل مرحلة بُعداً آخر تحت وابل نيران القوى المشاركة الإقليمية والدولية ضد القائد عبدالله أوجلان، حشدت تركيا قواتها على الحدود من الجهة الشمالية لسوريا وعلى طول الحدود، إلى جانب التهديدات الإسرائيلية في الطرف الشمال الغربي لسوريا طلباً بخروج القائد أوجلان من سوريا قبل 9 من تشرين الأول عام 1998 وذلك لإزالة العنصر الصعب في تنفيذ المعادلة المسماة بمشروع الشرق الأوسط الكبير ودق طبول الحرب العالمية الثالثة على أبواب المنطقة الهرمة. بعد الضغط التركي على سوريا لخروج القائد عبدالله أوجلان منها بذريعة إنه يشكّل خطراً على أمنها القومي، خرج القائد أوجلان في التاسع من تشرين الأول من سوريا والذي كان بُعداً هاماً في تنفيذ المؤامرة الدولية عليه. خيوط المؤامرة كانت متشابكة وواسعة ولكن البعد الهام من هذه اللعبة القذرة كان رغبة تركيا الجامحة في استعادة سيطرتها على أكبر عدد من مستعمراتها القديمة والعودة إلى عهد الديكتاتورية العثمانية التي عانت منها ومازالت جميع شعوب المنطقة من ويلات ومجازر وعلى رأسها الشعب الكردي والعربي. لم تهدأ الدولة التركية من بعد خروج القائد أوجلان من سوريا ولجأت إلى تنفيد اتفاقية أضنة والتي من ضمنها استهداف الشعب الكردي الذي تبنّى فكر قائده كفلسفة لوجود حر ونظام ديمقراطي بالاتفاق مع النظام السوري الذي خسر الكثير من جره وراء العربة التركية.
والسؤال الهام هنا، لماذا كل هذا الخوف من فكر أوجلان؟
طريق الحل للأزمة التي عانت منها الأنظمة الدولتيّة العقيمة ، وضعها القائد أوجلان عبر حل سياسي ديمقراطي وذلك للخلاص من الدوامة العميقة التي كانت تعاني منها المنطقة، وهذا ما كان بيت القصيد في استهدافه عبر مؤامرة انتهت بزجه في سجن إيمرالي منذ 21 عاماً. لم تنجح تركيا بعد هذه العملية التي شارك الغلاديو التركي فيها بكل قوته، وعادت هذه المرة ولكن بشكل آخر على سوريا للاستمرار فيما فشلت به قبل 21 عاماً ظناً بالنجاح بعد سحب أذيال الفشل في القضاء على الإرادة الحرة للشعب السوري الذي عبر عنه بثورته في التاسع عشر من تموز. حاولت وتحاول تركيا عبر احتلال الأراضي السورية القضاء على استراتيجية الثورة التي اعتمدت على فكر الأمة الديمقراطية من بدل الدولة القومية الهرمة بعدما فشل داعش في تنفيذ مبتغاها لتلجأ هي بنفس الصيغة إلى احتلال مكانها في المعادلة السورية وبنفس الذرائع. ليس عبثاً عندما يقال بأن تركيا تهرع وراء تحقيق ما لم يحققه مرتزقة داعش وفصائلها الإرهابية في جميع مناطق احتلالها.
وبالعودة القصيرة إلى هذا التاريخ القريب سنجد بأن هجماتها على منطقة تل أبيض “كري سبي” وسري كانيه بتاريخ 9 تشرين الأول لم تكن صدفة حتماً، لأنها ذات ماضٍ مع هذا التاريخ الذي حاولت فيه الاستمرار بمؤامراتها التي لم يخلو تاريخ تركيا لا القريب ولا البعيد منها. وما بين تركيا وحلفائها الضامنين في سوريا وتر قد ينقطع في أي لحظة بعدما تعثرت في إدلب الآن، والازدحام الدبلوماسي ما بين تركيا وروسيا في هذه الأيام مؤشر إلى تبعثر جهود أردوغان في الحصول على ما كان يستهدف في منطقة حلب، لذا فيركز الجانبان على علاقة توافقية لرجحان كفة الميزان إلى صالح طرف في آخر المطاف، ولكن الأهداف واضحة في عدم تفريط أي جانب مما حصل عليه في سوريا على حساب ثورته وشعبه الذي قدّم الآلاف قرباناً ثمن حريته.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle