• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

إدلب…. أمام خيارات عسكرية عديدة تَرسِم خارطة السيطرة

07/02/2020
in آراء
A A
إدلب…. أمام خيارات عسكرية عديدة تَرسِم خارطة السيطرة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
مصطفى الخليل

منذ فترة وتشهد الجبهات اشتداد في حدة المعارك في أرياف إدلب وحلب بين قوات النظام السوري بإسناد من روسيا والمرتزقة من المجموعات المرتهنة للأوامر التركية، في مساعي من قوات النظام لبسط النفوذ والسيطرة على الطريق الدولي أو ما يسمى بـM4 ذلك الطريق الذي يمر بعدة مدن استراتيجية، ويعتبر طريق اقتصادي يسهّل الوصول إلى العاصمة الاقتصادية لسوريا حلب. ولكن سير العمليات العسكرية تسير إلى أبعد من السيطرة على الطريق الدولي وتنفيذ مقررات آستانا القاضية بتأمين تركيا انسحاب المرتزقة من محيط الطريق الدولي بمسافة تقدر بـ ستة كم والعمل على فتحه وتيسير دوريات مشتركة بين الروس والأتراك.
 لإدلب أهمية استراتيجية لطرفي الصراع لذا نرى هذا السباق من قبل الروس لبسط سيطرة قوات النظام السوري، فمن الناحية الجغرافية ووقوعها في الجهة الشمالية الغربية أعطاها أهمية استراتيجية جعلها محط للأنظار وساحة للصراع على النفوذ وقربها من السواحل السورية على المتوسط، وتعتبر تلك السواحل مناطق نفوذ روسيا لا يمكن أن تتنازل عنها وتحمي قواعدها العسكرية التي تعتبر الأضخم في الشرق الأوسط. وقربها من الحدود السورية التركية التي تؤثر بشكل مباشر على الأراضي التركية، باعتبار أن إدلب ساحة تضم مرتزقة يتبعون لتركيا فكل عملياتهم التي تخص تركيا تنطلق من تلك المنطقة، وكآخر ورقة ضغط تمتلكها تركيا في سوريا لتحقيق مصالحها.
الصراع في إدلب مستمر وبوتيرة عالية وما يجري من عمليات عسكرية فأن سيطرة النظام على مساحة تقدر بأكثر من ألف كم، يرى المحللين العسكريين أنه يحتاج إلى أكثر من شهرين عسكرياً للسيطرة على هذه المنطقة، سوى أن النظام استطاع بسط نفوذه على هذه المساحة في مدة تقدر بعشرة أيام فقط. والسيطرة على أكثر من 75قرية وبلدة في ريف إدلب الجنوبي، تحت أنظار نقاط المراقبة التركية المنتشرة في معرة حطاط والصرمان وسراقب وتل طوقان، التي أمست في هذه الأوقات نقاط لمراقبة عمليات تسليم المناطق بإشراف من هيئة تحرير الشام “جبهة النصرة سابقاً” التي تمنع بقية المجموعات من التقدم ضد جيش النظام. الصراع يأخذ منحى جديد من القضم البطيء وفق صفقات تحدد المواقع المستهدفة في الصفقات، إلى مرحلة القضم السريع بدون تحديد للمواقع المستهدفة في تقدم النظام بالتزامن مع جعجعة إعلامية وهراء سياسي من قبل دولة الاحتلال التركي، التي تحاول تلميع صورتها أمام مؤيديها في إدلب وفي نفس الوقت تمرير صفقات وعدم الوقوف في وجه العناد الروسي الهادف للسيطرة على أكبر مساحة ممكنة من الأراضي السورية.
في حين العمليات العسكرية تأخذ محاور عدة تجعلنا نعود قليلاً بالذاكرة إلى العمليات العسكرية التي أطلقها في ريف درعا والهدف منها كان محاصرة المدن الرئيسية، ما أدى بالنهاية إلى أما توقيع مصالحات والانخراط في صفوف الجيش السوري، أو الترحيل بالباصات الخضراء إلى إدلب وروسيا، تتبع نفس التكتيك العسكري في ريف إدلب من خلال ثلاثة محاور، الأول الطريق الدولي وصولاً إلى حلب والثاني شمالاً وصولاً إلى إدلب المدينة والثالث غرباً باتجاه أريحا وجبل الزاوية وجسر الشغور وصولاً إلى ريف اللاذقية، وبذلك يتم تقطيع أواصل محافظة إدلب إلى مناطق محاصرة، ولكن السؤال المحير أين وجهة المجموعات المرتزقة بعد إدلب وأين ستحل الباصات الخضراء هذه المرة؟؟.
وترى تركيا أن هناك فوائد وخسارة لها في نفس الوقت من وراء تقدم النظام، ومكاسبها أما أن يسلم المرتزقة أنفسهم للنظام السوري تحت بند المصالحة الوطنية والتخلص من أعباءهم الكبيرة، أو السفر إلى ليبيا كمرتزقة أو ترحيلهم إلى مناطق شمال وشرق سوريا المحتلة كري سبي/ تل أبيض، وسري كانيه/ رأس العين. السيناريوهات العسكرية في إدلب عديدة لا يمكن التكهن بها إلا بعد سيطرة النظام السوري على الطريق الدولي، الذي يعتبر أمراً واقعاً في طور العمليات العسكرية التي يطلقها النظام السوري، كما أن الأتراك يعتبرون إدلب خسارة لهم من الناحية السياسية حيث تسحب منهم الورقة الأخيرة على الطاولة الروسية، التي يعلوها ملفات الصفقات لذا تعمل على الضغط في محاولة لعرقلة التقدم في سبيل الحصول على بعض المكاسب السياسية والعسكرية.
الخلاصة أن الوضع في إدلب يدخل ضمن نفق مظلم يحكمه حجم الصفقة بين روسيا وتركيا، التي تعقد في الفترة القادمة وترسم خريطة السيطرة، وليس هناك سيناريو واضح لمصير السيطرة في إدلب، والخاسر الوحيد هو الشعب السوري.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة