• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

فيان صوران.. شعلة القائد أوجلان التي لا تنطفئ

02/02/2020
in المرأة
A A
فيان صوران.. شعلة القائد أوجلان التي لا تنطفئ
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 7
إعداد/ ميديا غانم

“ليلى ولي”؛ الاسم الحركي فيان صوران، ابنة مدينة السليمانية الكردستانية التي أشعلت جسدها الطاهر لتنير أجزاء كردستان الأربعة.
ولدت الشهيدة فيان صوران في مدينة السليمانية في باشور كردستان عام 1981، والتحقت بصفوف حركة التحرر الكردستانية في العام 1997في ريعان شبابها، وهي من عشيرة “جاف” الكردية الوطنية والمعروفة في باشور كردستان، وقد التحقت فيان بالحركة نتيجة فكرها الحر الرافض لقمع الشعب الكردي وهيمنة السلطة الذكورية، وانتفاضاً ضد المجتمع الإقطاعي الرأسمالي، وبعد التحاقها كُلفت المناضلة فيان من قبل الحركة بمهمات ووظائف مختلفة بمستوى الإدارة والقيادة، وكانت عضوة فاعلة في إدارات الكثير من تنظيمات وأحزاب الحركة التحررية، وكانت تمتاز فيان بحبها لجميع أصدقائها، وأيضاً حبها الشديد للقائد أوجلان وعشقها للحياة فكانت معروفة بحبها للدبكة.
وقبل استشهادها كتبت الشهيدة فيان صوران رسالتها الأخيرة لقائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان وعموم شعب كردستان، حيث قالت فيها: “في الخامس عشر من شباط 2006 ندخل إلى الذكرى السنوية الثامنة لأسر القيادة، فتحت المؤامرة الدولية مرحلة جديدة مليئة بالمخاطر على إيمرالي وكردستان عموماً، يريدون إفراغ جوهر جهود ونضالات السلام والديمقراطية التي تسيّرها القيادة والشعب الكردي، وينادون بشكل واضح للاستسلام والتنازل عن القائد آبو، يسعون إلى ترويضنا وتعويدنا على حياة بدون القائد، بدون معنى، بدون أيديولوجية، وبدون إرادة، لذلك فإن الشعب في الجهات الأربعة من العالم يعبّر عن استنكاره لسياسة التصفية، وأنا كامرأة وكإحدى تلميذاتكم أريد أن أعبّر ثانيةً عن ارتباطي بكم، وأضيف الدفء على عمليات المقاومة التي يسيّرها شعبي ضد الهجمات الغير الشرعية ضدكم، أسعى لتوجيه رسالة عبر نيران جسدي إلى الأدمغة والقلوب المتجمدة في حضارة المجتمع الطبقي، كالكثير من الأناس الآخرين، أسعى لأكون شاهداً في محكمة التاريخ لاستنكر وأوضّح حقيقة العنف وكذب نظام العدالة وحقوق الإنسان الغربية، أنا متأكدة أنني مثل شجرة الفاكهة التي نضجت وباتت تستطيع أن تثمر لشعبها الذي يعاني الآلام، أتمنى التحول إلى أمل للأطفال المحلقة أياديهم في الهواء أصحاب الخيالات المخنوقة والتي أُطلق النار عليها، أن أصبح نواة لخلايا تحرر المرأة المُعذبة ولو بشكل قليل، الأهم أن أصبح شمعة من الشمعات الساطعة التي تحيط بجزيرة إيمرالي، أريد إخباركم أنه قد حان الوقت كي أصبح جواباً للدول المهيمنة والرجل المتسلط الكاذب، وسأفجر قلبي كبركان لأفضفض عن الحقد الذي في داخلي ضدهم، يقول القائد (حربنا في معناها الحقيقي هي حرب الحب والعشق)، أننا سواءً شباباً أو فتيات حين لا نستطيع الوصول إلى النتيجة التي نتوخّاها فذلك مرتبط مع هذه النقطة بالذات، أي أننا لا نناضل بعشق ولا نصبّ طاقاتنا في مجرى الهدف، أقول أننا قبل أن نعشق أحد الرجال يجب أن نعشق الإنسان والطبيعة والحياة، عمليتي هذه ليست كانتحار تلك النساء اللاتي يقتلنَ أنفسهن يأِساً وحزناً، بل هي عملية في طريق عشق الحياة وتطوير الحرية، هي استمرار لثقافة المقاومة التي اتبعتها النساء أمثال “ليلى قاسم زيلان وسما يوجا”، كم أنا سعيدة لو أن رسالتي هذه تصل إلى آذان شعبي وكل النساء الكرديات بشكل يكسبهم بعض القوة ويخلق تحركاً جديداً ضمن صفوف شعب باشور كردستان”.
احتجاجاً على المؤامرة الدولية بحق قائد الشعوب المناضلة لأجل الحرية القائد عبد الله أوجلان أضرمت الشهيدة فيان صوران النار في جسدها في الثاني من شباط 2006 في منطقة حفتانين، عبر عملية فدائية، لتعبّر عن مدى العشق الذي زرعه القائد آبو في أرواحهم الحرة التي تأبى الخنوع والمذلة.
اللبوة المناضلة فيان صوران والمعروفة بشعلة القائد أوجلان عبرت عن تعلقها بشخص وفكر القائد عن طريق عمليتها الفدائية التي أصبحت منارةً لجميع الشعوب الكردية والمرأة الكردية التي ترفض الظلم على شعبها وقائدها على وجه الخصوص، حيث كانت تقول فيان دوماً بأن “فلسفة القائد آبو هي التي تنير ظلام الليل الدامس”.
المؤامرة الدولية مستمرة على القائد أوجلان، ولكن العملية الفدائية للشهيدة فيان صوران وغيرها من شهداء الحرية هي الرد الأمثل على المحتل التركي الذي لا يعرف إلا القمع والظلم، وجميع الدول التي ساندته، فمن المعروف منذ الأزل بأن الظلم له نهاية لا محال، وأن كل دكتاتور له نهاية قريبة مفجعة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة