سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الاتحاد الرياضي والرياضيين بتكاتفكم سنتجه للأفضل

تقرير/ جوان محمد

روناهي / قامشلو ـ أُعلِن عن الإدارة الذاتية الديمقراطية بإقليم الجزيرة بتاريخ 21/1/2014، وضمت وقتها هيئة الشباب والرياضة، بينما شُكِّلَ في العام 2015، الاتحاد الرياضي الذي يتبع إدارياً لهيئة الشباب والرياضة وبهذا الصدد ننجز لكم أهم التحولات التي جرت على الصعيد الرياضي والقضايا العالقة والصعوبات التي تعترض تقدم العمل الرياضي نحو الأفضل بمناسبة مرور الذكرى السادسة للإعلان عن الإدارة الذاتية في الجزيرة.
هيئة الشباب والرياضة أشرفت على الدوري الأول في إقليم الجزيرة لكرة القدم بعام 2015، ورخصت أربعة نوادي وقتها والعشرات من الفرق الشعبية، وكان دوري الأندية ناجحاً بكل المقاييس، وفي عام 2016 جرت عملية دمج لهيئات الإدارة الذاتية بإقليم الجزيرة، ولتحل هيئة الشباب والرياضة، وتبقى فقط هيئة الشباب وليتبع إدارياً الاتحاد الرياضي إلى هيئة العمل والشؤون الاجتماعية، خطوة كانت بغير محلها لتبقى التعقيدات الإدارية متواجدة وتداخل العمل في الكثير من الخطوات والتي كانت سبباً في وجود خلل دائم بأي خطوة للاتحاد الرياضي.
وبتاريخ 4/2/2018، قرر المجلس التنفيذي بإقليم الجزيرة إرجاع هيئة الشباب والرياضة وضم الاتحاد للهيئة بعدما جرى الفصل في عام 2016، ولكن تجربة هيئة الشباب والرياضة تبقى غير ناجحة في الكثير من البلدان ومنها السعودية، لذلك حتى الآن مازالت الكثير من الخطوات تشهد الخلل بسبب عدم التنسيق المتواجد بين هيئة الشباب والرياضة والاتحاد الرياضي بالشكل الجيد.
على صعيد البطولات الكثير من الدوريات تقام منها لكرة القدم، ووصلنا لوجود حوالي 20 نادياً مرخصاً، هذا غير الأندية التي حلت بسبب عدم القدرة لسد الحاجة المادية للنادي، وفعّلت الفئات الأربعة الأشبال والناشئين والشباب والرجال، وللدرجتين الأولى والثانية هو دوري للرجال وللشباب فقط، أما دوريات الفئات العمرية الأخرى هي تقام كتجمعات لكافة الأندية سوياً.
أن علينا عدم النكران بأن وجود هذه الدوريات أوقف رياضة كرة القدم على رجليها نوعاً ما وعلينا الاعتراف بأن لولا تواجد الاتحاد الرياضي والأندية لما كان هناك الآن لاعبين في صفوف الأندية التي تشارك في الدوري السوري مثل الجزيرة والجهاد وعامودا وأندية أخرى.
في الألعاب الفردية هناك ألعاب مثل الكاراتيه والتايكواندو والطاولة والشطرنج والريشة الطائرة وبناء الأجسام وألعاب أخرى مفعلة بشكل جيد نوعاً ما، ولكن المشكلة القائمة هي بخصوص اللجان الفنية المشرفة والحكام، فهم نفسهم من يديرون الأندية والفرق والتي تشارك في البطولات مما يخلق مشاكل وفوضى في بعض البطولات ومنها الطاولة والكاراتيه، والتايكواندو هي أكثر لعبة فردية منظمة ووصلت لجلب الميداليات الملونة دولياً عبر مدرسة نمور التايكواندو الدولية في الحسكة.
الألعاب الجماعية غير كرة القدم هي جيدة مثل الطائرة وهناك دوري للرجال للدرجتين الأولى والثانية وللناشئين كذلك، وهناك دوري للسيدات جيد أيضاً مقارنة بالألعاب الأخرى ولعبة كرة السلة هي مفعلة منذ ثلاثة أعوام بشكلٍ جيد، وكدوري للأندية أقيم لمرتين، ونادي الأسايش مسيطر على الألقاب، وكذلك نفس الحالة في السيدات فنادي الأسايش أحرز اللقب لعامين متتالين.
كرة القدم للسيدات الإنجاز المميّز والأندية هي صاحبة الدور الأكبر
 لعبة كرة القدم للسيدات بدأت رسمياً بالدوريات من العام 2017 وسيطرت لاعبات نادي قامشلو على
الألقاب فحققن اللقب عامي 2017 و2018، وعلى لقب الكأس عامي 2018 و2019، وأحرزت سيدات الأسايش لقب الدوري لعام 2019، بينما أحرزت سيدات أهلي عامودا ألقاب كأس السوبر لعامي 2017 ـ 2018.
تنشط تسعة نوادي لسيدات كرة القدم في إقليم الجزيرة: قامشلو ـ أهلي عامودا ـ الأسايش ـ قنديل ـ سري كانيه ـ عمال الجزيرة ـ الطريق ـ فدنك ـ جودي، ولكن إدارات الأندية من تلعب الدور الأكبر في تشكيل هذه الفرق النسائية ضمن ناديها، والدعم المقدم لم يكن بالشكل المطلوب من قبل هيئة الشباب والرياضة والاتحاد الرياضي بإقليم الجزيرة وحتى هيئة المرأة في شمال وشرق سوريا لم تقم بأي خطوة فعلية تجاه هذه الأندية وحتى وصلت لاعبات من هذه الأندية لتمثل سوريا في المحافل الدولية وآخرها على صعيد آسيا.
المنشآت والملاعب تقاعس مستمر ومصاريف بدون نتائج
تعتبر المنشآت الرياضية القاعدة الأهم لنجاح البطولات، ولكن الصالات الرياضية في إقليم الجزيرة هي مازالت تحتاج للصيانة والتأهل بشكلٍ أفضل، هذا غير صالة قامشلو فهي بطي النسيان منذ عام 2013، عندما سقط سقفها بالعاصفة الثلجية وإلى الآن الصالة لم تعود إلى كما كانت في السابق.
وقضية الملاعب على نفس الشاكلة فهي ترابية وملعب وحيد يصلح للعب وهو ملعب الشهيد هيثم كجو بقامشلو، فيما تبقى هي غير مؤهلة بالشكل المطلوب، أما الملعب المعشب في قامشلو ملعب شهداء الثاني عشر من آذار فهو أيضاً مازال ينتظر العودة لرونقه الجميل والطبيعي ولكن لا أحد يعلم متى سوف يصبح ذلك، لأنه قيد الصيانة منذ العام 2016؟؟!.
والسبب الرئيسي يأتي بخصوص عدم تجهيز الصالات والملاعب بشكلٍ أفضل لأنه بالفعل لم يستلم مكتب المنشآت شخص مختص بهذه الشؤون وعملوا بقدر ما لديهم من خبرة وهي خبرة عادية بكل الأحوال، وبنفس الوقت وهبت مبالغ كبيرة كميزانية للملاعب والصالات ولكن حتى الآن لا نتائج حقيقية تذكر بهذا الخصوص، وخاصةً ملعب شهداء الثاني عشر من آذار والصالة الرياضية بقامشلو.
 دخول الهيئات والأحزاب السياسية مزقَ التكاتف بين الأندية والاتحاد
في عام 2016 دخلت بعض الهيئات والمؤسسات العسكرية والأحزاب السياسية والتنظيمات الشبابية على خط دعم وتبني بعض الأندية ولتكون هذه الأندية قادرة لشراء اللاعبين وجلب الأفضل منهم، وترك اللاعبين لنواديهم مقابل الإغراءات المادية في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد والمواطنين بشكلٍ عام.
والاتحاد عمد في العام المنصرم لتوزيع الدعم المالي بحسب من فاز بالألقاب أكثر وشارك لموسم 2018، وهنا المشكلة استمرت لأن النوادي التي تملك راعي كانت قادرة للمشاركة وجلب اللاعبين وبالتالي فالدعم سيكون لهم أكبر، ولتبقى القضية عالقة بخصوص الدعم للأندية التي لا تمتلك أي راعي أو جهة تدعمها، لذلك حُلت بعض الأندية وهناك من تسير نحو الحل أيضاً، ولكن يجب على الاتحاد الرياضي تأمين آلية مناسبة لكي لا يظلم أي نادٍ ويكون الدعم مفيداً للجميع، وكل هذه الأمور شكلت شرخاً حقيقياً بين إدارات الأندية التي تتلقى الدعم والتي لا تتلقى من جهة، وبين التي لا تتلقى والاتحاد الرياضي من جهة أخرى.
في النهاية يجب على الأندية والاتحاد الرياضي التكاتف والتعاون لتأمين رياضة أفضل بشكلٍ دائم، وإلا يعتبر أي طرف بأنه بغنى عن الآخر فالجميع يكمل بعضه، والرياضة لدينا رغم كافة الانتقادات فهي جيدة وكانت ركيزة للاستمرارية للحياة الرياضية وسط حالة الحرب وهجمات دولة الاحتلال التركي مرتزقته من الجيش الوطني السوري.
بالإضافة للنظام السوري الذي يحارب بشكلٍ دائم تجربة الإدارة الذاتية في مجال الرياضة ويحاول إحداث شرخ بين الأندية التي تشارك في الدوري التابع للنظام السوري والإدارة الذاتية في إقليم الجزيرة، ولكنها حتى الآن لم تفلح بذلك، والأفضل على النظام السوري التوجه نحو تقديم الدعم للأندية التي تشارك في دورياتها وعدم محاربة هيئة الشباب والرياضة والاتحاد الرياضي بإقليم الجزيرة، والإدارة الذاتية بشكلٍ عام هي تجربة رائدة بالرغم من وجود أخطاء ولكنها تعتبر الحل الأمثل والأنسب لابتعاد سوريا عن الطائفية ولغة الحرب والدم.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle