• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

عَبيد أردوغان ومرتزقته

16/01/2020
in آراء
A A
عَبيد أردوغان ومرتزقته
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
فاروق يوسف

السوريون الذين هربوا من الحرب في بلادهم ولم يُوَفّقوا في الوصول إلى ملاذ آمن، ظلوا سجناء المزاج الأردوغاني حيث لا شيء يضمن لهم العيش الكريم في ظل شهية مفتوحة على الحروب، لدى الرئيس التركي الباغي أردوغان بضاعة جاهزة للتصدير، وهي بضاعة تعيدنا إلى عصور العبودية، السوريون هم تلك البضاعة كما لو أن كوارثهم لا تكفي.
لقد سبق لأردوغان أن ابتز أوروبا باللاجئين السوريين وقبض الثمن باليورو والدولار، ها هو اليوم يستغلهم ويرسلهم إلى ليبيا لينضمّوا إلى ميليشيات طرابلس الإخوانية، مشروع أردوغان لا يمكن النظر إليه بمعزل عن معتقدات الرجل الشخصية، غير أن ذلك لا يكفي لكي يكون مسوّغاً للتدخل في مشكلة صارت عبارة عن ملف حظيَ باهتمام المجتمع الدولي بتشعّب مصالح أطرافه واختلافها.
ذلك يعني أن ورقة التدخل التركي لم تكن جاهزة قبل أن تشعر الميليشيات في طرابلس بأن مصيرها صار معلقاً في الهواء، وأن أطرافاً دولية تخلت عنها بعد أن كانت تحتضنها، غير أن ذلك كله يمكنه ركنه جانباً حين النظر إلى حجم المأساة السورية التي صارت عبارة عن منجم للإرهاب، فالسوريون لعبت بهم الأقدار صاروا رهائن تتبادلها المجموعات الإرهابية باعتبارهم أدوات قتل، بعد أن تركوا مزارعهم ومصانعهم وقراهم نهباً لرياح الشر التي كان أردوغان ومن خلفه أجهزة مخابرات عديدة تنظم اتجاهاتها وتهبها أقنعة تضفي عليها نوعاً من الاستقلالية الكاذبة.
ولكن بالعودة إلى دوافع أردوغان الشخصية التي تتمحور حول استعادة الخلافة العثمانية في إطار جديد وحلة جديدة، يمكننا الإنصات إلى كلمات أبي بكر البغدادي الذي أعلن خلافته من ولاية الموصل، حيث كان أردوغان والبغدادي يسيران في اتجاه الهدف نفسه، خلافة البغدادي هي بالنسبة إلى أردوغان حلم مؤجل، يُسخّر الرجل من أجله كل ما لديه من أساليب الحيلة والخداع والمكر، وصولاً إلى القيام بممارسات لاإنسانية لا تضع اعتباراً لكرامة الإنسان التي حفظت بالقوانين الدولية.
فالسوريون الذين هربوا من الحرب في بلادهم ولم يُوَفّقوا في الوصول إلى ملاذ آمن، ظلوا سجناء المزاج الأردوغاني حيث لا شيء يضمن لهم العيش الكريم في ظل شهيته المفتوحة على الحروب، وإذا ما كان السوريون الهاربون قد اكتشفوا مبكّرا أن الحرب التي وقعت في بلادهم هي ليست حربهم بل هي حرب ترعاها أجهزة مخابرات دولية يقوم أردوغان بالتنسيق بينها، فإن قَدَرهم جعلهم يقعون بين فكّي الوحش الذي ما إن هزمت تنظيماته الإرهابية في سوريا وفي مقدمتها داعش حتى صار يتلفّت بحثاً عن أرض أخرى يمارس عليها شروره ويحقق فيها أهدافه.
وها هو يجد في ليبيا مساحة مفتوحة له بعد أن تلقّى الدعوة من التنظيمات الإرهابية التي تحكم في طرابلس، المعلن من الأمر يركز على ما هو عقائدي، غير أن الحقيقة تذهب أبعد من ذلك، فأردوغان المؤمن بعقيدة الإخوان المسلمين هو في الحقيقة متعهد حفلات قتل، وهي صفة اكتسبها من خبرته في إدارة التنظيمات الإرهابية والمرتزقة في سوريا والعراق، وهو عن طريق تلك المهنة إنما ينجز عمليْن صار يعتبرهما ضمانة لتكريسه كشخصية عالمية وإن كانت سيئة الصيت.
يخدم أردوغان أجندة التنظيم العالمي للإخوان الذي يعتقد البعض أنه صار على مقربة من أن يُتوّجَ رئيساً له، وفي الوقت نفسه فإنه يقدّم خدمات مقنعة لأجهزة مخابرات دولية تسعى إلى إدامة الأزمات في مواقع عديدة من العالم العربي والشرق الأوسط، ولأن أردوغان صار مطمئناً إلى أن المجتمع الدولي لن يعرضه للمساءلة بسبب سلوكه الإجرامي في رعاية التنظيمات الإرهابية وتدريبها وفتح حدوده أمامها، فإنه صار يعلن عن قيامه بتجنيد المرتزقة وتأسيس شركات أمنية تكون مهمتها الرئيسة المساهمة في نشر الإرهاب والتدخل في الدول.
غير أن المرتزقة الذين وقع اختياره عليهم هم رهائنه السوريون، وتلك جريمة مزدوجة، ليس الإغراء المادي وحده هو ما يدفع أولئك الضائعين للتضحية بأنفسهم في حرب لا يعرفون عنها شيئاً، بل إن خوفهم من أن يُطردوا من تركيا قد يكون هو السبب الرئيس، لذلك فإن أردوغان يقيم شركاته الأمنية على أساس استعباد السوريين، وهو ما يمكن أن يشكّل جريمة ضد الإنسانية قد يحاسب عليها.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة