No Result
View All Result
المشاهدات 1
قال توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، إنه يتعين على اللجنة، أن تجذب ملياري عاشق للألعاب الإلكترونية حول العالم، لاكتساب جمهور من الشباب.
وبينما استبعدت العديد من الألعاب لأنها عنيفة للغاية، وبها تمييز ولا تتفق مع القيم الأولمبية، قال باخ خلال الدورة رقم 135 للجنة الأولمبية الدولية، في لوزان بسويسرا “لسنا جزءً معزولاً عن المجتمع، نريد أن نحافظ على هويتنا، وأن نرفع شأن قيمنا الأولمبية”.
وأضاف: “يجب أن نبقى على اتصال، يجب أن نكتشف فرصنا.. إذا انتقلنا إلى المنصات التي يحركها الجيل الصغير، يمكننا أيضاً استغلالها لترقية قيمنا”.
وبينما لا يوجد مخطط لجلب الرياضات الإلكترونية للرياضات الفعلية، تريد اللجنة الأولمبية الدولية التواصل مع اللاعبين في صناعتهم، وتشجيع الاتحادات الرياضية ليكون لديها ألعابها الخاصة.
وتهدف اللجنة لجذب جماهير صغيرة، لأن متابعيها المعتادين يكبرون.
وقال ديفيد لابارتيان، رئيس الاتحاد الدولي للدراجات، إن 2ر2 مليار شخص لاعبون ناشطون، ومن بينهم 150 مليوناً مرتبطين بالرياضات الإلكترونية.
وسيطرح الاتحاد الدولي للدراجات، بطولة عالم في الرياضة الإلكترونية، هذا العام، بينما يملك فيفا بطولته في كرة القدم الإلكترونية، منذ 2018.
لكن عميد اللجنة الأولمبية الدولية، ديك باوند (77 عاماً)، يقود الأعضاء الذين يفضلون اقتراب اللجنة من هذا الأمر بحذر.
وحذر باوند قائلاً: “نحن منظمة من القرن الـ19، نحاول التعامل مع ظاهرة القرن الـ21”.
No Result
View All Result