• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أردوغان… الأحلام والأوهام

12/01/2020
in آراء
A A
أردوغان… الأحلام والأوهام
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
خيرالله خيرالله

بعدما فشل أردوغان في سوريا، من الطبيعي أن يفشل في كلّ مكان آخر، بما في ذلك في إسطنبول المدينة التي احتضنته والتي خسر فيها الانتخابات البلدية الأخيرة، ومن يفشل في إسطنبول لا يمكن أن يربح في ليبيا أبداً.
أردوغان تصورات لا علاقة لها بالواقع
ليس هناك أسوأ من إضاعة الفرص، خصوصاً عندما يكون المرء سياسياً استطاع بلوغ الموقع الأول في بلده، في النهاية، تبقى الأحلام أحلاماً والأوهام أوهاماً، بل تصبح الأوهام متورّمة، يحدث ذلك عندما لا يمتلك الزعيم السياسي القدرة على فهم حدود ما يستطيع عمله انطلاقاً من الإمكانات الحقيقية لبلده، وليس من تصورات لا علاقة لها بالحقيقة والواقع. هذه حال الرئيس التركي أردوغان، ملك إضاعة الفرص، الذي كان في استطاعته لعب دور محوري طليعي على الصعيد الإقليمي، بدل الدخول في لعبة تدفع تركيا ثمنها غالياً.
بدتْ تركيا قبل ما يزيد على عشر سنوات مهيّأة لأن تلعب دوراً إيجابيا في كلّ مجال من المجالات في المنطقة مع اقتراب تخلّصها، هذه السنة، من معاهدات واتفاقات فرضت عليها قيوداً في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى وهزيمتها فيها، لكنّ أردوغان فضّل على ذلك أن تتحوّل تركيا مجدداً إلى رجل المنطقة المريض، تماما كما حال إيران في ظلّ نظام الوليّ الفقيه الذي أسسه آية الله الخميني في العام 1979 والذي رفع شعار تصدير الثورة. لم تكن تركيا مضطرة، بعد مرور قرن على انهيار الدولة العثمانية، إلى الوصول إلى مرحلة تعود فيها إلى وضع الرجل المريض بعدما بدت في مرحلة معيّنة قادرة على أن تقدّم نموذجاً يُحتذى به، لكنّ أردوغان فضّل الدخول في لعبة المزايدات التي يتقنها الإخوان المسلمون وهو يمثلهم خير تمثيل.
كان أردوغان في بدايات استلامه للسلطة، وقبل إصابته بداء العظمة، يعتمد على الوسطية والاعتدال الإسلامي حيث كانت المنطقة في أمسِّ الحاجة إلى ذلك، لكنّ السنوات الأخيرة، جعلت منه رمزاً لمشروع توسّعي آخر شكل خطراً على الداخل التركي والمحيط الإقليمي، قاد هذا العقل المنحرف أردوغان إلى التدخل في ليبيا، يدعم هناك مجموعات متطرّفة تصلح لكلّ شيء، باستثناء إعادة بناء دولة دمرها التناحر بين مجموعات مسلّحة. ما الذي يمكن أن يؤدي إليه إرسال سوريين للقتال في ليبيا إلى جانب ميليشيات متطرّفة موجودة حاليا في طرابلس؟ وماذا يفيد إرسال قوات تركية إلى الأراضي الليبية؟ وما الفائدة من اتفاق مع حكومة فايز السرّاج في شأن الحدود البحرية تعترض عليه دول عدّة مطلة على البحر المتوسّط، من بينها مصر واليونان وقبرص؟
السياسة الفاشلة وتخلي الأصدقاء
كان باستطاعة الرئيس التركي أن يجعل من بلاده قاسماً مشتركاً بين كلّ الدول المطلة على البحر المتوسّط، بما في ذلك الدول الأوروبية، بدل أن يصبح موضع حذر وشك من الجميع، لكنّ المشكلة تكمن في أن الرجل يرفض الاستفادة من تجارب الماضي القريب، بما في ذلك تجارب الداخل التركي حيث انفضّ عنه كلّ الذين يمتلكون حدّاً أدنى من المنطق من رفاقه في حزب العدالة والتنمية، على رأس هؤلاء عبدالله غول وأحمد داود أوغلو على سبيل المثال وليس الحصر. ما الذي جناه أردوغان في العام 2010 من خطبه الحماسية عن فكّ الحصار على غزّة غير الرضوخ لما تطالب به إسرائيل التي تنفّذ منذ ما يزيد على عشر سنوات حصاراً محكما على القطاع. هبّ أردوغان لمساعدة حركة “حماس”، التي هي جزء لا يتجزّأ من تنظيم الإخوان المسلمين، وهي من تواطأت مع إسرائيل من أجل بقاء الحصار، لم يستوعب الرجل أنّ “حماس” هي المستفيد الأوّل من الحصار الإسرائيلي، نظراً إلى أنّه يضع أهل غزّة المساكين تحت رحمتها من جهة، وتحت ما تسمح إسرائيل بإدخاله إليهم من جهة أخرى. أرسل أردوغان وقت ذاك سفناً عدّة لفكّ الحصار عن غزّة، تصدت لهم إسرائيل، قتلت أتراكاً كانوا على إحدى تلك السفن، في نهاية المطاف بقي الحصار وسعى الرئيس التركي إلى إصلاح العلاقات مع الدولة العبرية بعد ذلك.
لم يفوّت أردوغان فخّاً إلّا وسقط فيه، كان في استطاعته لعب دور المنقذ في سوريا، فإذا به يحوّل تركيا إلى مشكلة سورية، والتردّد التركي الذي رافقه كلام كبير، لم يجد ترجمة له على أرض الواقع، جعل تركيا بمثابة بيدق تتلاعب به إيران وروسيا، بدل أن تكون لها سياسة واضحة بصفة كونها الدولة الأقرب إلى السوريين وإلى أهل حلب وإدلب بالتحديد. كانت النتيجة أن تركيا صارت جزءً من الأزمة السورية بكل تعقيداتها وامتداداتها، بما في ذلك الجانب الكردي منها، بعدما كانت في مرحلة معيّنة مدخلا إلى حلّ سياسي، حلّ يتوج بالانتهاء من نظام قمعي صار عمره نصف قرن يحتقر السوريين ويذلّهم يومياً.
التقوقع في الفكر الإخواني المتشدد
وبعدما فشل أردوغان في سوريا، من الطبيعي أن يفشل في كلّ مكان آخر، بما في ذلك في إسطنبول المدينة التي احتضنته والتي خسر فيها الانتخابات البلدية الأخيرة، من يفشل في إسطنبول لا يمكن أن يربح في ليبيا، كلّ ما فعله أردوغان أنّه فعل كلّ ما يمكنه أن يزيد الأزمة الليبية تعقيداً، وما نحن متأكدون منه أن تركيا التي تمارس سياسة مبنية على أحلام كبيرة من نوع استعادة مجد الدولة العثمانية، ولكنها تواجه مشكلة كبيرة تختزل هذه المشكلة بأن لا مكان لسياسة توسعية تقوم على اقتصاد ضعيف من جهة، وعلى ابتزاز أوروبا والولايات المتحدة من جهة أخرى. هناك ابتزاز لأوروبا عن طريق إغراقها باللاجئين السوريين، وهناك ابتزاز لأميركا عن طريق شراء أسلحة روسية، حيث اشترت تركيا منظومة “إس-400” الروسية المضادة للطائرات، ما نتيجة ذلك؟ هل صارت حليفاً من الندّ للندّ لروسيا، أم صارت أداة صالحة للاستخدام بيد روسيا؟
كان في استطاعة أردوغان دخول لعبة الاستفادة من حقول الغاز في البحر المتوسط ونقل تركيا إلى مكان آخر، إلى مصافِ الدول التي تنتمي إلى القرن الواحد والعشرين، لكنه فضّل البقاء في أسر عقد الماضي من دون أن يسأل نفسه ولو مرّة واحدة لماذا تراجع الاقتصاد التركي وهربت الرساميل من البلد؟ مثل هذا السؤال الذي يفترض بأردوغان أن يطرحه على نفسه يحتاج إلى شجاعة، لا يمتلك السياسيون الذين حوّلوا نفسهم أسرى لفكر الإخوان المسلمين، الذين لديهم شبق لا حدود له إلى السلطة، مثل هذه الشجاعة ومن ضمنهم أردوغان، هؤلاء لا يفكرون سوى بأنفسهم بدل أن يفكروا في مستقبل بلدهم لا أكثر ولا أقلّ.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة