• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المعركة مع تركيا… وواجب الشعب في مصر

05/01/2020
in آراء
A A
المعركة مع تركيا… وواجب الشعب في مصر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
عاطف عبد الستار ـ صدى البلد

الحلم العثماني لن ينتهي في صراع الغاز بالشرق الأوسط، بل امتد إلى الأيغور في الصين، وسيغامر أردوغان بكل شيء من أجل مستقبله السياسي الذي بات على المحك، وسيعتمد على علاقته الخفية مع أمريكا وإنكلترا وإسرائيل وإيران ومخابراتهم، وسيستخدم الدواعش والمرتزقة الأفارقة وبعض ضعاف النفوس من السوريين وجلهم من التركمان، بتمويل من خزينة دميم قطر. الدول الكبرى لا يمكن التنبؤ بتحركاتها، فهي تلعب لمصلحتها فقط ولتذهب الشعوب إلي الجحيم، في الملف الليبي تحديداً تتصارع عدة دول بغرض عرقلة أي تفاهم سياسي حقيقي لنهب خيرات وثروات ليبيا، وعبرها سيتم تهديد أمن واستقرار مصر وعرقلة مشروع السيسي لبناء مصر العظمى.
وفى تقديري أنه مع سيطرة الجيش الوطني الليبي على الأراضي الليبية بدعم من مصر سيسقط مدعى الخلافة ومشروعه الاستعماري في المنطقة، فالوضع الاقتصادي في تركيا ينذر بكارثة، وهو ما تشير إليه كافة المؤسسات الاقتصادية العالمية، وهجرة الاستثمار ورجال الأعمال، وانحدار المستوى المعيشي للفرد، وارتفاع نسبة البطالة كلها مؤشرات تدل على حجم الكارثة التي تنتظر تركيا، والسبب سياسة السلطان الفاشل أردوغان. ومن واجب الشعب المصري الآن الوقوف مع الوطن والدولة أمام مؤامرات من يريدون الاستيلاء على ثروة الغاز والبترول في ليبيا، ونحن على يقين بأن الشعب سيقف في وجه السياسة الشمطاء لأردوغان وأذنابه.
الشعب المصري الأصيل لا بد أن يكون كما عهدناه أبياً لا يقبل الضيم، وأول ما يجب عمله هو مقاطعة البضاعة التركية بكل أشكالها، لأننا في مصر ندرك بأن شراء هذه المنتجات تساهم في تمويل الجماعات الإرهابية الممولة من تركيا لقتل أبنائنا وأبناء المنطقة. ونحن نعلم أن هناك اتفاقية رسمية بين تركيا وإسرائيل على تسويق المنتجات الإسرائيلية تحت عنوان “صنع في تركيا” للتحايل على المقاطعة العربية للبضائع الإسرائيلية، ادعموا الصناعة المصرية المحلية ليقوى اقتصاد مصر والجنيه المصري، لتساهموا في إفشال المخططات التي تستهدف أمن مصر والشرق الأوسط، كما أن اتفاقية التجارة الحرة بين مصر وتركيا لا تفيد سوى تركيا، وتضر بالمنتجات المصرية وتسمح بدخول منتجات تركية للأراضي المصرية من دون جمركتها.
وعلى الحكومة المصرية وقف الممارسات التي تخالف اتفاقية منظمة التجارة العالمية، والتي يقوم بها الإخوان والعائلات ذات الأصول التركية في مصر، حيث زاد التبادل التجاري بين مصر وتركيا من 500 مليون دولار في 2011 إلى أكثر من خمسة مليارات دولار في 2018. الشعب المرابط يحتاج إعلامًا وطنيًا صادقًا أمينًا حتى يدرك أهمية دعم وطنه الذي يعيش بدايات النهضة والبناء، ولا بد أن يعرف أهمية دوره في مساندة وطنه ودعمه، الذي يخوض في نفس الوقت حالة حرب شعواء وعلى جبهات متعددة.
مصر تتعرض منذ سنوات للغزو الفكري وبث الأفكار الغريبة والضرب في الهوية الوطنية وإشعال الفتن ودعم الحركات الراديكالية وفي مقدمتها الإخوان المسلمين، وما نحتاج إليه هو الاعتزاز بالوطنية وتحمل المسؤولية والعمل بجد، والوقوف في وجه أعداء مصر بكل ثبات والعمل مع القوى الوطنية الداخلية والخارجية، واجتثاث السرطان الإخواني في كل مكان لأنه السبب في كل بلاء. وهنا لا بد من التأكيد على الدور البطولي للجيش المصري، الذي سيبقي دوماّ محل تقدير واطمئنان للمصريين وكل الشعوب التواقة للحرية، وسيبقى رهن إشارة الوطن ليحقق الأمن والأمان للشعب المصري وللمنطقة بأسرها.
وليدرك أردوغان وأمثاله بأن الحرب مع مصر لا جدوى منها، وهي قادرة بحكمة قيادتها واعتمادها على شعبها بالتغلب على جميع العوائق التي تقف في وجه تقدمها، وهي قادرة على الدفاع عن نفسها وشعبها إن اقتضت الضرورة ذلك، وقافلة التنمية والتطوير تسير ولندع المرتزقة من الدوحة وأنقرة ومن يواليهم يجلب لمن يستمع إليه الصداع المزمن والخرف العقلي وافتقاد الراحة والسلام النفسي، ومصر لها قيادة واعية، وضعت على عاتقها حمل الأمانة لما فيه منفعة البلاد والعباد، وحكومة مصر وشعبها سيردون الصاع صاعين لكل من تسوّل له نفسه بالتدخل في شؤونها، ويحاول ضرب الأمن والاستقرار فيها.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة