باتت المكتبات العامة تعيش في حالة غربة موجعة، وتتحسر على الأيام الخوالي التي كانت فيها تعج بالرواد، لكن في زماننا أضحت الرفوف التي تنضح بالكتب تناشد القُراء، وتبعث برسائل الاستغاثة للجيل القديم علّهم يسعفونها ويعيدوا لها بريقها وينقذونها من الأفول. حول ظاهرة عزوف الناس عن القراءة وارتياد المكتبات العامة كان لصحيفتنا لقاء مع مديرة مكتبة أحمد خاني في رميلان كليشان مرعي.
السابق بوست