No Result
View All Result
المشاهدات 0
خلّ التفّاح معروف منذ القدم بفوائده الكثيرة إذ كان يشكّل علاجاً للعديد من الأمراض، وله العديد من الاستخدامات الجماليّة، بالإضافة إلى الفوائد التي يقدّمها إلى الجسم، وخلّ التّفّاح غنيّ بالعديد من الفيتامينات، والبيتاكاروتين، والبكتين، وبعض المعادن المهمّة، كالبوتاسيوم، والصّوديوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم، والفسفور، والحديد، بالإضافة إلى الكلور، والكبريت، والفلور، كما أنّ خلّ التّفّاح يستخدم في المطبخ بشكل كبير لتحضير العديد من الأكلات والسّلطات، وكلّ ما سبق جعل من خلّ التّفّاح أمراً لا يمكن الاستغناء عنه في كلّ منزل.
فوائد خلّ التّفّاح:
ـينقص من الوزن، لدوره الكبير في حرق الدّهون وإذابة الشّحوم.
ـيزوّد الجسم بالفيتامينات والأحماض الأمينيّة والمعادن الضّروريّة.
ـيحسّن عمليّة الهضم ويزيد من قدرة الجهاز الهضميّ على امتصاص المواد الغذائيّة من الطّعام.
ـيحلّ مشكلة حبّ الشّباب والتّخلّص منها، والتّخلّص من الآثار التي تتركها الحبوب. يقوّي ويعزّز جهاز المناعة، ويجعل الجسم أكثر مقاومةً للأمراض.
ـيوازن حموضة الدّم.
ـيخفّف من آلام الدّورة الشّهريّة.
،يخفّف من مشكلة قشرة الرّأس، لأنّه يقضي على الفطريّات الموجودة في فروة الرّأس والتي تسبّب ظهور القشرة.
ـيعالج مشكلة دوالي السّاقين.
ـيعالج التهاب المفاصل ويخفّف الآلام النّاتجة عنه.
يعقّم ويطهّر الجسم من الجراثيم والبكتيريا.
ـيخفّض ضغط الدّم ويقلّل من مستوى الكولسترول فيه.
ـ عند الغرغرة بخلّ التّفّاح فإنّ ذلك يعمل على علاج مشكلة التهاب الحلق.
ـيكافح الأرق ويزيد من قدرة الجسم على النّوم.
ـيستخدم لعلاج لدغات الحشرات من خلال تدليك منطقة اللدغ بالقليل منه.
ـيطهّر المسالك البوليّة ويخفّف الالتهابات.
ولخل التفاح استخدامات أُخرى منها:
ـتخفيف آلام الحلق: خلط ربع كوب من الماء الدافئ، مع ربع كوب من خل التفاح، والغرغرة بالخليط بمعدل كل ساعة تقريباً خلال النهار.
ـتخليص الأنف من المخاط: يُنصح لحل مشكلة انسداد الأنف بشرب كوب من الماء ثمّ إضافة معلقة من خل التفاح إليه بصورة مُنتظمة، حتى زوال المشكلة، كما أنّ تناول الخل يومياً يقي من احتقان الأنف.
ـتخفيف تشنجات القدم: إضافة أربع ملاعق تقريباً إلى معلقة عسل، وخلطهما جيداً، ثمّ شرب الخليط بشكل يومي.
فوائد الخلّ للكبد:
يقدّم خلّ التّفّاح فائدة كبيرة للكبد، إذ يقوم بعمليّة ديتوكس كما يعمل على تنظيف الكبد وتخليصه من السّموم المتراكمة عليه، وبالتّالي فإنّ الكبد سينظّف الجسم من السّموم بشكل أفضل، كما يتخلّص الجسم من الجذور الحرّة الضّارّة التي تدمّر البروتينات والدّهون والحمض النّوويّ في الجسم.
No Result
View All Result