• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الأطماع التركية ودور المرتزقة

13/12/2019
in آراء
A A
الأطماع التركية ودور المرتزقة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
رشاد بيري –

امتزجت طموحات المجاميع المرتزقة مع مطامع الدولة التركية المحتلة، للتمدد والتوسع للوصول الى قرى وبلدات ومدن أخرى على امتداد جغرافية شمال وشرق سوريا، بعدما احتلت مدينتي سري كانيه (رأس العين) وكري سبي (تل أبيض) هؤلاء المتعطشون للقتل والدماء. ومع الأسف الشديد هؤلاء سوريون جاؤوا من المحافظات السورية وتركوا كل شيء خلفهم، لا سيما ثورتهم التي طالما تبجحوا بها، والتي كانت مظاهرات سلمية في البداية تطالب بالحرية والديمقراطية والعيش الكريم، إلا أنها أجهضت بعد ذلك لأسباب عدة ومنها التدخل السافر للدولة التركية في شؤونها، وعسكرتها وتبنيها للإخوان المسلمون الذين لا يختلفون بالرؤى عن مرتزقة داعش وجبهة النصرة.
تركيا التي ترى في الكرد المتأصلين في شمال وشرق سوريا كأصالة الروح في الجسد، خطراً على أمنها القومي، الأكذوبة التي تستميت تركيا في الدفاع عنها بأيادي مرتزقة سوريين، قامت بتجنيدهم وتسليحهم وزجهم في حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، هؤلاء الذين تذهب أرواحهم هدراً ومن أجل تحقيق الأجندات التركية، ولن يبكي عليهم أحد ولن ينعتهم أحد بالشهداء سوى دويلة قطر وبعض ملالي وشيوخ المساجد في تركيا المحتلة.
تركوا بيوتهم دون عودة، أمهاتهم – زوجاتهم – آبائهم – إخوانهم وأخواتهم، على أمل اللقاء بهم في مدن غير مدنهم وبيوت غير بيوتهم، أتوا بأشكالهم ولباسهم ولحيتهم القذرة، وهدفهم المعلن محاربة الكرد والمشروع الديمقراطي لشعوب المنطقة، فلا مراسم تُقام لهم ولا جنازة ولا دفن ولا كلمة شهيد أو ضحية حرب، فهم بأعين العالم أجمع مجرد مرتزقة كان يجب قتلهم آجلاً أم عاجلاً، لأنهم وباختصار قتلوا ونهبوا واغتصبوا ودخلوا بيوتاً غير بيوتهم واستولوا على ممتلكات الغير عنوة، وقد استفاق فيهم طباع الجاهلية، وهم إن رجعوا عن ما هم عليه من الضلالة والعمي فلن يجدو مكانة لهم بين الشعب السوري ولن يتقرب إليهم أحد.
الجيش الإسلامي تسمية أطلقها أردوغان على حلفائه من المرتزقة السوريين ودعا أئمة المساجد في تركيا لأن يدعو لهم، كي يبارك الله فيهم، على حربهم ضد ما يسمونهم الكفار والملحدين من شعوب المنطقة على حد قولهم، وهم خير من يمثلون الكفر والتطرف والإرهاب، والشواهد كثيرة حول ارتكابهم أشد الموبقات والانتهاكات والجرائم. ومناطق شمال وشرق سوريا يشهد الجميع بأنها آمنة والإدارة الذاتية تقوم بعملها على أكمل وجه، ولكن الهدف من الغزو التركي لها هو خلط الأوراق في المنطقة وضرب المكونات بعضاها ببعض، ومحاربة المشروع الديمقراطي، إن الإخوة العرب في شمال وشرق سوريا أدركوا للوهلة الأولى أن الذي يجري على الساحة السورية ما هو إلا تهافت لقوى غريبة عنها لتأكل خيراتها.
ولذلك اتحدوا مع إخوانهم الكرد في روج آفا، فحملوا السلاح وقاتلو معهم جنباً إلى جنب لدحر الإرهاب على أرضهم والتصدي لمخططات الأعداء المتربصين بهم، فشاركوا أخوتهم الكرد للتصدي للإرهاب لا سيما في المعارك ضد داعش في الرقة ودير الزور وكوباني وحلب وغيرها من المدن والبلدات والقرى السورية. وهم الآن يقاتلون مع إخوتهم الكرد في الجبهات ضد المحتل التركي والمجموعات المرتزقة الموالية لها في رأس العين وتل أبيض وتل تمر وغيرها.
  وفي الختام لا يسعني القول بأن التصدي للعدوان التركي ومرتزقته الذين تدخلوا في الشأن السوري الداخلي واحتلوا عدداً من المدن السورية، واعتدوا على حرمة الأراضي السورية على وجه الخصوص، والإرهاب عموماً، واجب وطني وقومي يقع على عاتق جميع السوريين، والإدارة الذاتية تمثل المقاومة ومن الواجب دعمها. وهي سعت جاهدة في العمل على وحدة الأراضي السورية والدفاع عنها وعن شعبها والحفاظ على حدودها، وقدمت الآلاف من الشهداء في سبيل العيش المشترك وأخوّة الشعوب، وحافظت على نسيج شعوب هذه المنطقة وثقافاتهم ولغاتهم، وعملت على المساواة والعدالة الاجتماعية بين الجميع، وأعطت كل ذي حق حقه، وشارك الجميع في بناء الإدارة وقيادة المرحلة المصيرية التي نمر بها.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة