• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

موسم الزيتون لهذا العام غير مُبشر

28/11/2019
in الإقتصاد والبيئة
A A
موسم الزيتون لهذا العام غير مُبشر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1

تقرير/ آزاد كردي


روناهي/ منبج ـ تعتبر مدينة منبج إحدى المدن السورية التي تشتهر بزراعة الزيتون بشكلٍ كبير، ويصنف الزيتون في المدينة وريفها؛ كمصدر رزق للكثير من الأهالي. وتبلغ نسبة الأراضي المزروعة بأشجار الزيتون نحو 40% من بين الأصناف الزراعية الأخرى؛ بحسب إحصاء مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها.

وينتظر الأهالي أواخر شهر تشرين الثاني من كل عام بشكل عام للتجهيز لهذا الموسم، ابتداءً من الشهر العاشر وحتى انتهاء جني قطاف الزيتون، ومن التحضيرات المهمة التي يقومون بها لقطاف الزيتون؛ السلالم والشوالات وأغطية القماش.

فوارق في الإنتاج والسبب عامل المواءمة

ولنتعرف قليلاً عن زراعة الزيتون وطرق قطافه وكمية المحصول من الزيتون والزيت في مدينة منبج وريفها، والتقت صحيفتنا “روناهي”، بإداري مؤسسة الزراعة؛ التابعة للجنة الاقتصاد في مدينة منبج وريفها، المهندس خالد أوسو.

وأكد الإداري المهندس خالد أوسو في حديثه عن قطاف الزيتون وكمية الإنتاج أن الإنتاج غير مبشر قائلاً: “في الحقيقة ينتظر الأهالي هذا الموسم، مع موعد هطول الأمطار التي تسمى عرفاً بأمطار الزيتون؛ ذلك أنها تروي أشجار الزيتون وتزيل الغبار عنها؛ ما يساعد على نضج حبة الزينون بشكل كبير. وفيما يخص الإنتاج للزيتون والزيت للموسم الحالي الذي يبدو غير مبشر وضعيف نوعاً ما مقارنة بالموسم السابق؛ فمن أصل نحو 170 شجرة زيتون، يتم استخراج قرابة 25 تنكة زيت خلال السنة الفائتة، أما هذا الموسم، فمن المتوقع أن تنتج الأشجار نفسها من أربع إلى خمس تنكات فقط”.

أسعار زيت الزيتون تخلو من المنافسة

وفيما يخص أسعار الزيتون والزيت، أضاف أوسو: “أما بالنسبة لأسعار الزيتون، فهناك نوعان في السوق التجاري، الأول؛ الزيتون الزياتي، ويباع بسعر من 300 ـ 400 ليرة سورية، وهو قابل للزيادة بسبب قلة الإنتاج، أما الثاني؛ الزيتون الخلخالي، ويباع بسعر من 200 ـ 400 ل.س وهو زيتون يستخدمونه للمؤونة إجمالاً. أما بخصوص أسعار زيت الزيتون، فيعتبر رخيصاً بشكل عام، وذلك بسبب عدم تصدير الزيت للخارج، ويصل سعر التكنة الواحدة، المقدرة بـ 16 ليتر بمبلغ من 15 ـ 18 ألف ل.س. وبالمجمل؛ فإن من كل ثلاثة إلى أربعة كغ زيتون زياتي يعطي واحد كغ زيت صافي، أما بالنسبة لصنف الزيتون الخلخالي، فكل خمسة كغ تعطي واحد كغ زيت صافي”.

معوقات عادةً ما تجد لها العديد من الحلول

وفي حديثه عن أبرز المشاكل التي تعيق عمل الفلاحين حالياً، أشار أوسو إلى وجود عدة أسباب قائلاً: “تتعدد المشاكل أكثر عند الفلاح أثناء قطاف الزيتون وعصره، وتتمثل في بادئ الأمر بتدني الإنتاج هذا الموسم بشكل كبير، لكنهم في الوقت ذاته؛ يدركون ذلك لعلمهم به كون إنتاج الزيتون يعتمد على نظام المواءمة، إضافة لذلك هناك نقص حاد في العبوات المعدنية “التنك” لتعبئة الزيت فيها؛ والتي كانت تستورد من خارج مدينة منبج عادة”.

اكتفاء من وجود المعاصر

وحول طريقة عصر الزيتون؛ أضاف الإداري المهندس في مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها؛ خالد أوسو: “يتم استخراج الزيت عن طريق معاصر حديثة منتشرة في أرياف مدينة منبج بطرق سريعة وناجحة، إذ يتم عصره على أربع مراحل. الأولى؛ يتم فيها تمرير حبات الزيتون عبر سلسلة متحركة لفصل الزيتون عن الشوائب والأوراق والأوساخ لتنظيفها من الغبار. الثانية؛ تقوم على نقل حبات الزيتون بعد الغسل لتنتقل إلى مطحنة كبيرة، نحصل من خلالها على عجينة كبيرة. الثالثة؛ يتم فيها كبس هذه الكتلة العجينية لنحصل على الزيت والماء. الرابعة؛ يتم من خلالها تمرير الزيت إلى آلة، حيث تخضع لفصل الشوائب حسب الكثافة، وبهذه العمليات الأربع نحصل على الزيت الصافي. أما بالنسبة للأجور المالية للمعصرة، فالمعاصر تأخذ على واحد كغ من الزيتون مبلغ 20 ل.س، ويتواجد في مدينة منبج وريفها 15 معصرة للزيتون، موزعة على أرياف المدينة بشكلٍ عام”.

 

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة