No Result
View All Result
المشاهدات 1
وكالات –
بعد سنوات من معايشة سوريات لأهوال الحرب في بلدهن وقطعهن رحلة محفوفة بالمخاطر عبر الحدود إلى لبنان، ربما تمثل مبادرة “جينا الدار” وجلسة دردشة مع موظفات بجمعية أبعاد اللبنانية التي أطلقت المبادرة، راحة لهن، كن يبحثن عنها منذ زمن.
وتجوب حافلة جينا الدار البيضاء، المزينة ببالونات ملونة ورسوماً، مناطق عدة في لبنان لمساعدة اللاجئات والأطفال في مجتمعات مهمشة، على معرفة حقوقهم.
وتروي هذه المرأة السورية قصة ابنتها التي تسلط الضوء على مخاطر الزواج المبكر وما قد ينتج عنه من سلبيات يكون المتضرر الأكبر منها الفتاة بالدرجة الأولى والأبناء بالدرجة الثانية.
وتناقش جلسات مبادرة “جينا الدار” أيضا الحقوق القانونية للنساء وسُبل حمايتهن لأنفسهن وأُسرهن من العنف، ويقول منظمو المبادرة إنها ساعدت حتى الآن نحو أربعة آلاف امرأة معظمهن من اللاجئات السوريات إضافة لألوف الأطفال.
No Result
View All Result