• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

النظام – المعارضة وثنائية العقم

02/10/2019
in إضاءات
A A
القرار الأمريكي!!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
فوزة يوسف –

إننا السوريين؛ نعاني من معضلة كبيرة وهو ثنائية النظام الفاشل والمعارضة الفاشلة اللتان أصبحتا كابوساً؛ نتيجة سياساتهما التي تفتقر لمقومات الديمقراطية والقيم الوطنية الصادقة، حيث وضعوا الشعب السوري في دوامة يبدو أن الخروج منها سيأخذ وقتًا طويلاً وسنستمر في تقديم التضحيات في المرحلة المقبلة أيضاً.
أريد التوقف بعض الشيء عند تصريح وليد المعلم في الأمم المتحدة. تصريحه كان نسخة كلاسيكية من الخطابات التي اعتدنا عليها من ممثلي الدول في المنطقة، حيث وضع اللوم دائماً على القوى الخارجية واتهام القوى الديمقراطية بأنها أجندات أمريكية وإسرائيلية، والتأكيد على عدم التنازل عن استقلالية الدولة. أن الحديث بهذا الشكل وهو جالس على انقاض وطن منكوب أمر لا يمكن أن يستوعبه المرء. نعم للدول الخارجية دور في الوضع السوري. ولكن؛ الذي فتح المجال أمام التدخل الخارجي كان نتيجة الوضع الداخلي المزري سياسياً، اقتصادياً، أمنياً ، ثقافياً وإدارياً وقانونياً. واذا لم يتم العمل على إحداث تغيير جذري في بنية الدولة السورية التي أصبحت مثل وعاء مهترأ؛ لا يمكن أن يتم إيقاف التدخل الخارجي. الإصرار في سياسة الاقصاء والتهميش، وسياسة الأحكام العرفية، وسياسة إثارة النزاعات بين الشعوب السورية لا يخدم الوحدة السورية، بل يرسخ من التدخل الخارجي. ما يقوم به النظام السوري في كل من دير الزور والرقة وغيرها من المناطق هو إثارة الفتنة والاستمرار في سياسة “فرّق تسدّ” وترسيخ العقلية التي أدت إلى أحداث قامشلو في ٢٠٠٤ . إثارة العداء ضد قوات سوريا الديمقراطية التي حررت ٣٠% من الأراضي السورية من القوى الإرهابية والمتطرفة ورسخت السلم الأهلي وأيضاً إثارة الفتنة بين العشائر الموالية وغير الموالية وبين العرب والكرد لا يخدم سوى ترسيخ حالة التمزق ومناطق النفوذ المتشكلة.
النقطة الأخرى هو اتهام قوات سوريا الديمقراطية بأنها تقمع وتقوم بأعمال إجرامية وتريد خلق واقع جديد يخدم المصالح الأمريكية والإسرائيلية، هذا الخطاب بدأ منذ فترة وله أسبابه. برأيي السبب الأساسي هو أنه وبعد أن تم القضاء على الفصائل العسكرية في المناطق الجنوبية الغربية من سوريا عن طريق اتفاقيات آستانا، يرى النظام بأن قوات سوريا الديمقراطية هي القوى الوحيدة التي بقيت خارج السيطرة؛ نظراً إلى ذلك يعمل وبطريقته على تعبئة الرأي العام السوري والدولي لتحقيق ما تم في المناطق الأخرى من سوريا في شمال وشرق سوريا أيضاً. في حين باعتقادي عدم الخلط بين الفصائل الأخرى وبين قوات سوريا الديمقراطية سيكون هو الصواب؛ لأن قوات سوريا الديمقراطية حررت الشعب من إرهاب داعش وهي قوة متجانسة وتعمل وفق استراتيجية وطنية ديمقراطية، وهي قوة تشكلت من أبناء المنطقة. وأي استهداف لها سيكون له تداعيات خطيرة داخلياً والمظاهرات الأخيرة ضد النظام في دير الزور هي خير دليل على ذلك. وبالرغم من التعاون الموجود بين قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الامريكية وقوات سوريا الديمقراطية في الحرب ضد داعش، أكد الأخير وبشكل دائم بأنه مستعد للحوار والحل السياسي مع الحكومة السورية في حين التهرب كان من قبل النظام.
المسالة الأخيرة هي مسالة السيادة وكتابة الدستور السوري؛ أود القول بأن سوريا غير مستقلة بقرارتها والمسؤول هو النظام. التهرب من الحوار السوري – السوري، وعدم وجود استراتيجية وطنية ديمقراطية لدى النظام والمعارضة، والاستمرار في عقلية الاقصاء والتهميش هو الذي مزق السوريين وما زال يمزق. يجب أن يعترف الجميع وفي مقدمتهم النظام  بأن سوريا بكل أطرافها السياسية باتت تحت وصاية دول تتحكم فيها كيفما تشاء وإذا ما تم الاستمرار في هذه العقلية؛ فأن وضع سوريا سيسير نحو الأسوأ؛ لأن العاصفة السورية لم تنتهِ ويبدو انها ستتصاعد أكثر وإن كانت بأساليب جديدة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة