• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

“بالتعاون والتحفيز نُحبب التلاميذ بالمدرسة”

30/09/2019
in المجتمع
A A
“بالتعاون والتحفيز نُحبب التلاميذ بالمدرسة”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
تقرير/ ماهر زكريا –

روناهي/ الطبقةـ يجب أن يكون هناك تعاون وتحفيز للتلميذ بعيداً عن اتّباع أسلوب الترهيب والإجبار من قِبل المعلمين، وذلك من خلال التعامل مع جميع المؤثرات التي قد تجعله يكره المدرسة.
يعاني العديد من التلاميذ بعدم الرغبة للذهاب إلى المدرسة أو كرهها وهي ليست معاناتهم فقط، بل هي معاناة المعلمين بالدرجة الأولى في التعامل مع تلميذهم المتمرد على الأجواء المدرسية، وخصوصاً في المرحلة الابتدائية.
وللاطلاع على طرق التعامل الإيجابية للتقرب من التلميذ وجعله يترك الرهاب الذي يخافه من المدرسة ومعلميه باستخدام الأسلوب السليم والصحيح، أجرت صحيفتنا روناهي اللقاء التالي في مدرسة جمال عبد الناصر مع معلم الصف الرابع قاسم محمد الخلف، والذي أكد على ضرورة التعاون والتحفيز للتلميذ بعيداً عن اتباع أسلوب الترهيب والإجبار من قبل المعلمين، وذلك من خلال التعامل مع جميع المؤثرات التي قد تجعله يكره المدرسة”.
وأكد الخلف أنه من واجب المعلمين سؤال التلميذ لماذا يكره المدرسة؟ سؤال يجب أن يوجه إليه والاستماع للرد لمعرفة الأسباب التي تدفعه لكره المدرسة، وحينها سيتمكن المعلمون من معرفة النقطة التي ستتم معالجتها، هل بسبب الأصدقاء؟ هل لعدم حبه للدراسة؟ هل بسبب خوفه من الوحدة وعدم التأقلم؟ ويجب الانتباه من عدم وجود فروق فردية بينه وبين أقرانه كأن يكون التلميذ يعاني من حالات خاصة كصعوبة التعلم أو مرض النشاط الزائد أو بطء الاستيعاب والتركيز.
وأشار الخلف إلى أن بعض حالات كره المدرسة قد تصدر بسبب التعرض للإيذاء أو الضرب أو التحرش، وقد يخفيها دون الإفصاح عنها، وبمصادقة الطالب والتقرب منه ومصارحته بما يخيفه يشعر بالثقة بالمعلمين، وسيتخطى معهم كل ما يواجهه، وسيتضح ذلك بمعالجة الأمر.
إحساس الطالب بالأمان
وأضاف الخلف بأنه قد يشعر الطالب بالخوف من البعد عن أجواء المنزل والراحة والأمان، وبأنه سيدخل عالماً غامضاً لا يعرف عنه شيئاً، وأردف قائلاً: “يجب على المعلمين أن يبثوا الأمن في نفسه في أول يوم للمدرسة ومشاهدتها والانبهار بجمال المدرسة، إضافةً إلى الحديث له عن استمتاعه داخلها مع الأصدقاء، ومقابلة المعلمين للتعرف عليهم حتى يألف بشكل خاص الأجواء ويطمئن نفسياً بالكلمات”.
وذكر الخلف أنها إذا كانت السنة الأولى للطالب في المدرسة، فأفضل الحلول خلق ما يدعمه داخل المدرسة ويكون عاملاً مقرباً له يجعله يشعر بأن هناك أمراً هاماً في المدرسة يتشوق له بتعريفه على أحد الأصدقاء وتقوية الصداقة فيما بينهما بحضور الأم معه إلى المدرسة في الأسبوع الأول بصورة تدريجية مع تقليل عدد الساعات يومياً.
الأسلوب والتوجيه الصحيح
وتابع الخلف حديثه قائلاً: “سيخلق التلميذ الأعذار والمبررات التي قد تصل به إلى حد التمثيل بالمرض للتلاعب بمشاعر المعلم، وبكل هدوء يجب أن لا يستجيب المعلم لتلك التصرفات، وأن يلزمه بالانضباط لحضور المدرسة دون استعمال العنف، بل بالتوجيه والأسلوب الحازم ليعلم أن المدرسة تعمله دروس مفيدة”.
وأوضح بأنه من الأفكار الناجحة أن يقوم المعلمون بإقامة حفلة صغيرة يدعوا بها التلاميذ قبل بدء العام الدراسي بأيام للاحتفال بالمدرسة، وأن يلعبوا مع الأطفال ليشعر الطفل بالحماس، ويرى حماس من هم في سنه للذهاب إلى المدرسة دون خوف.
وأشاد الخلف بضرورة تشجيع التلميذ على أداء واجباته المدرسية والاستذكار دون الضغط عليه والإصرار على نيل أعلى الدرجات التي قد تفوق مستواه، وذلك من خلال التعامل بالطرق التربوية السليمة، وليس بالتهديد والإهانة، ولكن بمعرفة قدرة الطفل على التعلم وتشجيعه والعمل على تنمية حبه للعلم بأسلوب الترغيب.
وشدد المدرس في مدرسة جمال عبد الناصر قاسم محمد الخلف على أهمية حوار وسؤال التلميذ ماذا يريد أن يكون عندما يكبر؟ إذا ذهبت إلى المدرسة ستصبح مثل والدك، كلمات تترك عمقاً وأثراً كبيراً في نفس الطفل، فالأطفال عاشقون للتقليد إن وجدوا القدوة المحببة لهم، واختتم المدرس قاسم محمد الخلف قائلاً: “على المعلمين أن يقتربوا من الطفل ليكونوا أصدقاء له دون مخاوف ويحفزونه على خلق مستقبل ناجح له، فتلك الأجواء الحماسية تجعل الطفل يرى المدرسة من منظور آخر، فهي المحطة التي ستجعله مثل من يحب”.
وفي لقاء مع إحدى تلاميذ الصف الرابع قالت التلميذة علا بدر حسين الجاسم: “أنا أحب مدرستي لأنني أتعلم فيها ولدي الكثير من الأصدقاء، وأحب معلمي لأنه يحبنا ويعلمنا الرياضيات والعربي وكل المواد، وهو يشاركنا في الألعاب ولا يصرخ علينا ولا يضربنا”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة