• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تهديدات المحتل التركي.. لن تُخفينا وخيارنا هو المقاومة

14/08/2019
in المرأة
A A
تهديدات المحتل التركي.. لن تُخفينا وخيارنا هو المقاومة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
روناهي/ الطبقة ـ تستمر تهديدات المحتل التركي على مناطق شمال وشرق سوريا، حيث تُعدُّ المرأة هي الطرف الأكثر شجاعةً في دروب المقاومة والريادة في الدفاع عن الوطن، وكل تلك التهديدات لن تثنيها عن القيام بواجبها تجاه شعبها وأرضها.
تعتبر المرأة أيقونة الدفاع والمقاومة ضد التهديدات التركية وغيرها، فالمرأة علم وتاريخ فهي السباقة للبطولة على امتداد العصور ومنذ الأزل، فمعرفتها بشجرة الزيتون ولّد لديها صفحات الشجاعة والارتباط  بالأرض، وقد علمت أولادها على ذلك.
تتغنى المرأة بكونها مصدر العطاء البشري لأنها تنشر السلام والحب إن لم يكن هناك اعتداء على الأرض، فالتعايش مشترك في المنطقة له جذور عميقة بينما إن وصل الأمر للقتل وانتهاك الحقوق نجدها تقاوم، حيث تدربت على حمل السلاح بين الجبال والسهول، فالماء والهواء شريكاها في الحياة فهي من وطن المقاومة، وطن البطولات.
وللاطلاع على دور المرأة في المقاومة والنضال أجرت صحيفة روناهي عدة لقاءات مع النساء في الطبقة لتأخذ آراءهن في التهديدات التركية واستعدادهن للمقاومة.
المرأة هي من تُعلّم أبناءها المقاومة
حيث أكدت في البداية ابتسام ابراهيم على دور المرأة في المقاومة، وتابعت بالقول: “كان هدف المرأة أن تبنّي تاريخ المقاومة لأنها تعلم كيف تدافع عن حقوقها، فهي من دافعت عن أطفالها وخاصةً أن عالمها مليء بالعزة والإباء والشموخ، لذلك علّمت ابنها كيف يقاوم ويدافع عن أرضه وكرامته وكيف يسير على درب حب الوطن والمضي في حمايته، لذلك بيّنت له بأن المقاومة طريق لا يخيف، غايته العزة واستمرار الأجيال في التمسك بالحقوق وعدم التنازل عن الكرامة، فبدأت تربي صغارها ليكونوا مقاتلين ينضمون لطريقٍ صعب يبدأ بالمقاومة وينتهي بالمقاومة”.
يقاومنَ من أجل الحق
وأشارت ابتسام إلى أن المرأة باتت من أهم المقاومين ضد التهديدات التركية الفاشية دفاعاً عن الحقوق، لأن القيم التي تتمسك فيها هي قيم تربت عليها في مراحل نضالها، فالمرأة التي دفعت ابنها وابنتها وزوجها وأخيها ليكونوا في ركب المقاومة ضد التهديدات التركية، هي تدافع عن كرامتها وتتحلى بالشجاعة والإيثار، وهذه القيم يمتلكها كل إنسان عرف الزيتون والأرض زرع في وجدانه الإخلاص والوفاء، والأم التي ربت ابنها على الوفاء جعلته يمضي في طريق الانتصار والمقاومة ليدافع عن الحق ضد الظلم، لأن تضحية الولد بأغلى ما يملك هي رسالة ليس للشعب فقط، بل هي التمسك بنهج المقاومة المرتبط بين شعوب المنطقة، وقد بدأ نهج المقاومة منذ قامت المرأة المقاومة بالانتفاض لنيل حقوق شعبها، فاللواتي هُجرنَ قسراً من عفرين تمسكنَ بهذه الثوابت، فكان من واجبهن أن يتحلين بالمسؤولية بتمسكهن بالفكر الواعي الذي يتلمس طريق الخلاص، طريق المقاومة الطويل، فالتصدي للصعوبات يحتاج الصبر والإحساس بروح المسؤولية.
تضع بصمتها في سِجل المقاومين
وفي لقاء آخر مع زوجة الشهيد صالح الحمود؛ فوزة الحسن قالت: “عندما أدركت المرأة أن هناك تهديدات من المحتل التركي، وبعدما شاهدت بأم العين كيف هُجّرت قسراً من مناطقها سجلت اسمها في قائمة المقاومات، وعاهدت شعبها بأن تخطو خطوات المقاومات اللواتي استشهدن دفاعاً عن أرضهن وعن كرامتهن وعن أولادهن، لتوقف الدبابات التركية الهمجية، وأن تعبر بالدماء الزكية والطاهرة في عفرين وكافة مناطق شمال وشرق سوريا، وأبينَّ أن يهربن، لقد تعلمت المرأة المقاومة من التاريخ ودروس البطولة، لتسجل اسمها في قوائم الأحرار لقد حملت أوسمة الوفاء للمقاومة، وقد دفعت فلذة كبدها للدفاع عن الأرض، كما فعلت الأم العفرينية، وقد روين بدمائهن تراب عفرين الطاهرة”.
المرأة المقاومة تتمسك بعهودها
وأضافت فوزة بأن المرأة المقاومة أعطت عهداً قطعته على نفسها ألا تتخلى عن أرضها في سبيل الدفاع عن شجر الزيتون الذي زرعته بيدها فتمسكت بالمبادئ والحقوق وعاهدت رفاقها بالنصر ومتابعة المقاومة فهي تكافح اليوم بكل بسالة للسير على نهج رفيقاتها، وتابعت قائلةً: “ها هي المرأة في شمال وشرق سوريا تناضل وترفض التهديدات التركية الفاشية، وقد تمسكت بقرار المقاومة ولن تتخلى عن ذرة تراب مهما طال الزمن، وواجب المرأة المقاومة أن تصون الوطن والكرامة، وعليها الدفاع عن نفسها وأهلها وأرضها، وعليها ألا تأبه بالتهديدات التي لا تخيفها، لأنها تقاوم في سبيل حرية شعبها أولاً وأخيراً”.
وأردفت فوزة بأن أردوغان يهددنا باستباحة أراضينا، ولكنهن لن يصمتن أبداً، ولمّحت بالقول: “سوريا هي أرض أجدادنا، وشعوب المنطقة لم تعتدِ على أحد، لذا نحن لن نخاف ولن تكسرنا التهديدات التركية الهمجية، ونحن ندافع عن أرضنا، وكل شبر من سوريا هو لنا، ولن نتخلى عن روح المقاومة للوصول إلى درب التحرير”.
واختتمت فوزة قائلةً: “التهديدات التركية المستمرة لن تخيفنا، ونحن عوائل الشهداء ضحينا بأولادنا من أجل كرامتنا لأن الإنسان بدون أرض يعيش بدون كرامة، لقد ارتوت أرضنا من دماء أبنائنا، وستسقى بالمزيد من دمائنا للدفاع عنها”.
المقاومات ينشرنَ السلام
وفي لقاء آخر مع أمينة عبد الرزاق أكدت للصحيفة بأن تهديدات المحتل  التركي مستمرة، لكن ستبقى شعوب المنطقة يداً بيد عرب وكرد وتركمان…، وستطرد المرأة المناضلة المحتل من كافة الأراضي السورية، فليس هناك خيار أمام المرأة إلا المقاومة والاستمرار بالمقاومة على درب المناضلين.
وذكرت أمينة بأنهن كنساء مقاومات ينشرن السلام لا العدوان، وهنا على المرأة أن تشير بأصابعها إلى مساندة المرأة العفرينية في حقوقها، ولماذا قدمت أبناءها اللذين ربتهم على المقاومة للدفاع عن أرضها؟ ولماذا وقف المجتمع الدولي عاجزاً كل مرة أمام إيقاف الجرائم التي يرتكبها المحتل التركي ومرتزقته يومياً وآخرها تهديدات المحتل التركي بحق مناطقنا.
المقاومة ثمرة الإرادة والتدريب
ونوهت أمينة إلى أنه عندما وجدت المرأة نفسها ضعيفة في المجتمع الإنساني لأنها كانت محط الابتزاز والظلم، وحاولت وبشكلٍ جدي رفع الظلم عنها بعد أن عرفت وشاهدت مظاهر القتل والتنكيل في وطنها، ووجدت نفسها في مواجهة مباشرةً مع الظلم، لذا شقت لنفسها طريقاً جديداً فتدربت على حمل السلاح لتشعر بقوة عزيمتها، فالمقاومة تنال بالإرادة والصبر على التدريب لا بالتمني والخضوع، لذلك تسلحت المرأة بالعزيمة وحب الآخرين.
واختتمت قائلةً: “المرأة تسعى في الاستمرار بفضح الممارسات الغير إنسانية للمحتل التركي، وتتمسك بالقرار الراسخ في طريق مقاومة الأجيال عن الكرامة، فهي من حمت المدنيين، وعندها أدركت ضرورة تدريبها لكي لا تقع ضحيةً لأي تهديد، وفي الوقت ذاته تحمل المسؤولية في تربية أبنائها للدفاع عن كل ذرة تراب من أرضها”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة