No Result
View All Result
المشاهدات 1
الشجرة التي تزرعها اليوم تسهم في الحفاظ على البيئة في الغد؛ وتقلل من خطر التلوث الذي سيحصل سواءً في الحاضر أم في المستقبل؛ وكونها مصدر الطاقة الإيجابية فالمكان الذي تتواجد فيه الشجرة هو مكان ممتلئ بالجمال.
حيث ظهرت في الآونة الأخيرة مشكلة قطع الأشجار بمناطق عديدة، وكونها ذات عواقب وخيمة وبعيدة المدى من جميع النواحي، ويذكر بأن يتم قطعها للاستخدام في مجالات شتى؛ منها في البناء والأثاث وغيرها من مجالات دون التفكير في تأثيرها على البيئة والتي تتلخص فيما يلي: زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري، أي احتفاظ الأرض بالحرارة مما يسبب ذوبان الثلوج على الأقطاب. فقدان التنوع الأحيائي من خلال القضاء على مواطن الكثير من الكائنات الحية التي تعيش في الأشجار بشكل مباشر؛ مثل “السناجب والطيور”، أو في التربة التي تثبتها جذور الأشجار، فبعض الكائنات قد تهاجر من موطنها بحثاً عن موطن أخر مناسب، أو قد تموت بسبب عدم قدرتها على التأقلم مع البيئة المحيطة.
زيادة تلوث الهواء بسبب زيادة كمية ثاني أكسيد الكربون التي تعلق في الجو، ونقصان كمية الأوكسجين التي تستخدمها الكائنات الحية في التنفس.
زيادة انتشار ظاهرة التصحر، حيث يسبّب قطع الغابات إلى زيادة انتشار المناطق الصحراوية على مساحات شاسعة.
فقدان مظهر من مظاهر الترفيه.
“إنشاء حملات توعية، وإرشاد الناس لمخاطر هذه العملية من قبل قسم البيئة ببلديات المقاطعة، ووضع هذه المشكلة في سلم أولوياتنا”، وهذا بحسب ما قاله النائب المشترك في هيئة الإدارة المحلية “غسان عابد”.
No Result
View All Result