No Result
View All Result
المشاهدات 0
ـ يخفف الألم: يحتوي الفلفل الحار على مركّب يسمى الكابسيسين والذي يرتبط بمستقبلات الألم؛ وهي النهايات العصبية التي تشعر بالألم، وهو يُحدِث إحساساً حارقاً، إلّا أنّه لا يسبب إصاباتٍ حقيقيّةً بالحروق، ومع ذلك فإن زيادة استهلاك الفلفل الحار بكميّاتٍ كبيرةٍ قد يقلل حساسية مستقبلات الألم بمرور الوقت، ممّا يقلل من القدرة على الشعور بنكهة الفلفل الحارقة، كما أنّه يجعل مُستقبلات الألم هذه غير حسّاسةٍ لأشكال الألم الأخرى، مثل حرقة المعدة التي يُسبّبها ارتجاع الحمض يحارب العدوى يمكن أن يساعد الفلفل الحار على مكافحة العدوى، إذ إنّه يوفر ما نسبته 108% من الاحتياجات اليوميّة من فيتامين (ج) في كلّ ملعقةٍ كبيرةٍ منه، ويُعدّ فيتامين (ج) أحد مضادات الأكسدة الطبيعيّة القويّة القابلة للذوبان في الماء، والتي تساعد الجسم على مقاومة أسباب العدوى، والتخلص من الجذور الحرّة المسببة للسرطان في الجسم.
ـ يحسن الأداء الإدراكي: يمكن أن يساعد الفلفل الحار على تحسين الأداء الإدراكي، إذ إنّه يحتوي على الحديد الذي يساهم في زيادة إنتاج الهيموغلوبين وتدفق الدم، ممّا يساعد على تعزيز الأداء الإدراكي، وتقليل خطر الإصابة بالاضطرابات الإدراكية؛ مثل: مرض الزهايمر، والخَرَف يقلل الصداع النصفي يشير الخبراء إلى أنّ رشّ الفلفل الحارّ في الأنف قد يوقف ألم الصداع النصفي، إذ إنّه يحتوي على الكابسيسين؛ وهي المادّة الكيميائيّة الموجودة في الجزء الذي يحمل البذور من الفلفل، فيُخدّر العصبَ ثلاثيّ التوائم في الدماغ، وهو المكان الذي تبدأ فيه بعض أنواع الصداع النصفي والصداع الحادّ، فقد أشارت إحدى الدراسات إلى تحسّن حالات 7 من كلّ 10 أشخاص كانوا يعانون من أنواع مختلفة من الصداع عند استخدامهم لهذه الطريقة.
ـ يعزز عمليات الأيض: يُعتقد أنّ الكابسيسين يزيد معدلات الحرق في الجسم، الأمر الذي يزيد الشعور بالحرارة في الجسم، كما أنه ينشّط الخلايا العصبيّة الحسيّة، والتي تساعد على منع بناء الدهون، وتتحكّم في الشهيّة، ممّا قد يساعد على فقدان الوزن.
No Result
View All Result