• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

معتقل داعشي “داعش دولة خُرافة وظلم، عكس ما يدّعونه بأنها دولة الإسلام الحقيقي”

10/05/2019
in المجتمع
A A
معتقل داعشي “داعش دولة خُرافة وظلم، عكس ما يدّعونه بأنها دولة الإسلام الحقيقي”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
تقرير/ إيفا ابراهيم –

روناهي/ قامشلو – أحد المرتزقين من داعش وهو معتقل لدى قوات سوريا الديمقراطية، يوجّه رسالة لكل شخص، بالابتعاد عن مرتزقة داعش كونها دولة الخرافة والظلم، وليست دولة الإسلام.
هنالك الآلاف من القصص لعناصر مرتزقة داعش، وعن كيفية انضمامهم إلى صفوف المرتزقة، فالبعض منهم أجبروا للانضمام إلى صفوفهم، والبعض الآخر انضموا برغبةً منهم، ولكنهم عانوا كثيراً في ظل حكمهم، ومن بينهم شخص فضل عدم ذكر اسمه ويدعى (م .ح)، وقد روى لصحيفتنا روناهي قصته.
هدفي من الانضمام إلى مرتزقة الجيش الحر كان الانتقام
(م .ح)، من منطقة الجورة في دير الزور، من مواليد 1988م، وهو أحد معتقلي مرتزقة داعش لدى قوات سوريا الديمقراطية، وقد بيّن بأنه في عام 2007م، كان يعمل في مهنة الحدادة في لبنان، وفي عام 2011م، عند اشتعال الثورة السورية، قرر القدوم إلى سوريا والعودة إلى عائلته، والانضمام إلى صفوف مرتزقة الجيش الحر، بهدف الانتقام لأخوته من النظام السوري الذين قد ماتوا في مجزرة الجورة، وبقي مع مرتزقة جيش الحر لمدة سنتين، وقد بين بأنه شارك في كافة المعارك مع مرتزقة الجيش الحر ضد النظام السوري، وقد أشار بأن هنالك العديد من حالات السرقة لبعضهم البعض، بالإضافة إلى أنهم لا يعرفون الحلال والحرام، وقرر (م) الانفصال عن مرتزقة الجيش الحر والهروب، وعاد إلى عائلته ومن ثم تزوج.
أجبروهم على تلقي دورات تدريبية لتبنّي أفكارهم التكفيرية
وعند دخول مرتزقة داعش إلى منطقتهم أجبروهم على الانضمام إلى صفوفهم، وإخضاعهم لدورات تدريبية فكرية وعسكرية لمدة خمسة وأربعين يوماً في مدينة الميادين، وقد بيّن لنا (م)، بأن مضمون الدورة التدريبة في المجال الفكري كان حول الدين الإسلامي المتشدد والجهاد والتوحيد، وبعد أن تم تخريجهم من هذه الدورة التدريبية أطلق عليهم اسم “الانصار”، ومن ثم تم فرزهم إلى قطاعات، وتم إدارتهم في كل قطاع من قبل ما يسمى بـ”أمير”، وذكر بأنهم كانوا يقبضون راتب شهري من المرتزقة يقدر 15ألف ل. س في كل شهر، ومن ثم أصبحوا يقبضون 150دولار في الشهر، وبين بأنه من شهر لآخر كان يختلف المبالغ ليحصلوا في كل شهر على 70 دولار فقط، وقد ذكر (م)، بأن كل قطاع كان يتولى تسيير أمور المنطقة التي يكون حاكماً عليها، وأن حكام كل القطاعات كانوا من جنسيات مختلفة. ونوه بأنهم قد تساءلوا كثيراً بين بعضهم عن الأسباب الذي يدفع المرتزقة ليجعلوا حكام هذه القطاعات من جنسيات أخرى، وأكد بأنهم لم يجرؤوا على السؤال، حيث كانوا يخافون أن يحكم عليهم بعقوبات قاسية.
وأضاف (م) بالقول: “جميع المرتزقة من الجنسيات المختلفة وضحوا لنا، بأنهم دخلوا إلى سوريا عبر الدولة التركية، بالإضافة إلى أنهم كانوا يستلمون المواد الغذائية والأسلحة من تركيا”.
التدخين يُعتبر من المعاصي بالنسبة للمرتزقة
وفي السياق ذاته ذكر (م)، بأنه شارك في العديد من المعارك في صفوف مرتزقة داعش، ومنها تلك التي كانوا يحاربون فيها بعضهم بعضاً، مثل قتالهم في حلب ضد مرتزقة درع الفرات، وبالرغم من أنه كان من عناصر المرتزقة ولكن أثناء هذه المعركة عاقبوه، حيث كان يدخن، فأن التدخين يعتبر بين المرتزقة من المعاصي، وأن عقاب التدخين هو الحكم بالجلد حسب قوله، وأشار بأن عقوبة السرقة هي قطع اليد أو الرجل، وفي بعض الحالات قطع الرأس، وقد بين (م) بأن عمليات السرقة التي كانت تحصل بين المرتزقة كانت بسبب عدم توفير احتياجاتهم، منوهاً بأن المعيشة بينهم كانت مُذلة للغاية.
مراكز تدريب للأطفال لتنفيذ عمليات انتحارية
ونوه (م) في حديثه بأنهم تلقوا العديد من التدريبات العسكرية من قبل المرتزقة من جنسيات أخرى، وغالبيتهم من الجنسية التركية، وأردف بالقول: “كان هنالك مراكز تدريبية خاصةً للأطفال الذين كان يتراوح أعمارهم ما بين 14 – 18عاماً ، باسم “أشبال الخلافة”، وقد كان هدفهم من هذه التدريبات هو أن يجعلوا الأطفال فدائيين لتنفيذ عمليات انتحارية”.
لا يحق لهم الرد على أوامر أمراءهم
ونوه بأنه خلال معركة الجبل في دير الزور التي حصلت بين النظام السوري والمرتزقة، وحين تقدموا كثيراً في المعركة وأوشكوا على القضاء على النظام السوري في المنطقة والسيطرة عليها، أمر أميرهم بأن يتراجعوا ولأسباب مجهولة، وقد ذكر (م) بأنهم كانوا كأداة ينفذون فقط ما يقوله أمراءهم، ولم يكن يحق لهم الرد عن الأوامر التي كانت تُطلب منهم.
عاقبوه بشدة بسبب هروبه منهم
وعن محاولة هروبه منهم، أردف (م) بأنه قرر الابتعاد عن المرتزقة كون الحياة كانت مهينة بينهم، وأشار بأنه في مدينة الحويقة في دير الزور، قام بالهروب برفقة اثنين من المرتزقة، ولجأ إلى منزل أخته القاطنة في منطقة الكسرى، وبعد هروبه منهم كان المرتزقة يتعرضون لعائلته، وبعد مدة زمنية قصيرة ألقوا القبض عليه، وتم الحكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر، وجلده بـ180 جلدة، بالإضافة إلى حفر الخنادق لمدة 10 أيام، ومن ثم إعادة فرزه ليعود مجدداً إلى صفوفهم، وقد بيّن (م) بأنه قد هرب مرة أخرى، حيث كان المرتزقة قد وصلوا إلى مرحلة الانهيار.
وفي عام 2017م، سيطرت قوات سوريا الديمقراطية على منطقة الكسرى في دير الزور، وقد قرر (م)، تسليم نفسه لقوات سوريا الديمقراطية، وقام بالاعتراف بكل ما حصل معه منذ بداية انضمامه إلى صفوف مرتزقة داعش، وقد تم تحويله إلى مدينة قامشلو، وتم الحكم عليه في محكمة الدفاع عن الشعب لمدة ثلاثة سنوات، وبعد بقاءه في السجن لمدة ثلاثة أشهر صدر قرار عفو عام، وقد شمله هذا القرار، وتم الإفراج عنه.
معاقبته لعدم تنفيذه التفجير بشكلٍ صحيح
وبعد الإفراج عنه، عاد للعيش مع عائلته وزوجته المقيمين في منطقة الكسرى، حيث قام المرتزقة بالتعرض له، واقتحام منازلهم بلبس لباس قسد وتهديدهم له بالقتل، إن لم يستجب لمطالبهم، وقد أُجبر بالخضوع لهم، فقد طالب المرتزقة من (م)، القيام بتفجير سيارة تستهدف مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية، حيث قام (م) بتاريخ  7- 9 – 2018م،  بزرع عبوة ناسفة استهدفت سيارة مقاتلي قسد في منطقة الكسرى في دير الزور، وبعد أن نفذ العملية لم يكن هناك جرحى أو قتلى لذا قام المرتزقة بمعاقبته لعدم أصابته الهدف بتنفيذ العملية بشكلٍ صحيح.
وبعدها بفترة قصيرة، حيث تم القبض على (م)، من قبل قوات سوريا الديمقراطية، وحكم عليه بالسجن مدة عشرين سنة، وقابل للتمديد للمؤبد.
واختتم (م) حديثه بالقول: “أتوجه برسالة لكل شخص يحاول أن ينضم إلى صفوف مرتزقة داعش بالابتعاد عنهم، كونها دولة خرافة وظلم، عكس ما يدّعونه بأنها دولة الإسلام”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة