No Result
View All Result
المشاهدات 3
قامشلو ـ مع بداية السنة نشرت صحيفتنا «روناهي» تقريراً عن وعود بحل مشكلة المياه بنسبة كبيرة وها هو الصيف الحار قدم والمياه مقطوعة فأين تبخرت تلك الوعود؟ والحجج والأسباب نفسها مشكلة الكهرباء!!! لا كهرباء إذاً لا مياه ولكن إلى متى؟؟؟! فالأهالي سئموا من وعود هيئة الطاقة وعلى وجه الخصوص بعدما وعدوا في بيان لهم بتزويد المواطنين بساعات إضافية من الكهرباء خلال فترة شهر رمضان. ولكن؛ تلك الوعود كانت مجرد منشور فيسبوكي ليس إلا، والمواطنون يشتكون، فهل يعقل أن نستورد مياه الزمزم مثلاً، ولكن هذا الأمر ليس غريباً، ففي زمننا هذا لا شيء عجيب وسط تقاعس بعض الجهات المعنية في القيام بعملهم كما يجب والاعتماد فقط على الحجج نفسها. وقبل الختام هناك من يدعي بأن المياه تنقطع تبعاً للمصالح الشخصية لبعض الجهات، حيث يتم بيعها عبر الصهاريج وسط استغلال واحتكار، رغم أنَّ الجهات المعنية حينذاك أثناء أخذنا لآرائهم حول هذا الموضوع وذكرناها في التقرير بأنهم يوزعون المياه بالمجان؟؟؟!
No Result
View All Result