• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مرض إيبولا: نقل الدم من الناجين للمصابين هو العلاج الأنسب حالياً

01/03/2019
in منوعات
A A
مرض إيبولا: نقل الدم من الناجين للمصابين هو العلاج الأنسب حالياً
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
أوصت لجنة الخبراء التي نظمتها منظمة الصحة العالمية بأن علاج مرضى الإيبولا بالدم أو المصل النقي للناجين من المرض ينبغي أن يكون أولوية في محاربة التفشي المستمر للمرض في غرب أفريقيا.
ماري-بول كينيي المدير العام المساعد للنُظم الصحية والابتكار قالت: أن نقل الدم الكامل أو المصل النقي من الناجين من فيروس الإيبولا يعتبر العلاج ذو المقدرة الأكبر لتطبيقه بصورة فورية على نطاق واسع في غرب أفريقيا،  ويرجع ذلك جزئياً تبعاً لحجم المنطقة المصابة والتي تعني وجود العديد من الجهات المانحة المحتملة. حيث تهدف الفكرة بشكل رئيسي إلى نقل الأجسام المضادة لفيروس الإيبولا من الناجين للأشخاص الذين ما زالوا يعانون من الإصابة. وما تزال المعلومات قليلة عن مدى فاعلية هذا العلاج.
حيث أن الأولوية الآن – كما قالت كينيي – لضمان أن العينات التي تم جمعها خالية من مسببات الأمراض الأخرى مع التأكيد على بقاء العاملين في المجال الصحي بمأمن أثناء النقل وعند تعرضهم لدم المرضى المصابين بـالإيبولا، وأضافت أن الجهود الرامية لإنشاء البنية التحتية المناسبة والتدريب في مكانها الصحيح.
الجدير بالذكر أنه لم يتم حتى الآن الموافقة على أي علاجات أو لقاحات للاستخدام البشري ضد فيروس الإيبولا، ولكن في 11 أغسطس قالت لجنة خبراء منظمة الصحة العالمية أنه من المقبول أخلاقياً اختبار واستخدام الأدوية التجريبية في حالة تفشي مرض ما، شريطة أن يتم بذل كل جهد لجمع البيانات العلمية حول السلامة والفاعلية. وأوضحت اللجنة أن مثل هذه الاجراءات مبررة بسبب الطابع الاستثنائي لتفشي الأمراض . وقد ثبت أنه من الصعب تطبيق تدابير الصحة العامة التي استخدمت في التفشي السابق لالإيبولا .
وقد تمت التوصية أيضاً في اجتماع منظمة الصحة العالمية الذي اختتم في يوم 5 سبتمبر بإعطاء الأولوية لاختبار اثنين من اللقاحات المرشحة  وهي:
  1. chimpanzee adenovirus vaccineأو(ChAd3) : وهو لقاح تم وضعه من قبل المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية وعملاق صناعه الأدوية جلاسكو سميث كلاين.
٢. recombinant vesicular stomatitis virus أو (rVSV): وهو لقاح تم وضعه من قبل وكالة الصحة العامة في كندا. تجدر الاشارة إلى أن كلا اللقاحين منحت حماية بنسبة 100% ضد فيروس إيبولا على حيوانات التجارب .
وقد بدأت المرحلة الأولى من التجارب للقاح رقم 2 مؤخراً في الولايات المتحدة الأمريكية، وسوف تبدأ أيضاً تجارب اللقاح رقم 1 في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وغامبيا ومالي . وسوف يتم اختبار ما إذا كانت اللقاحات آمنة وتحديد ما إذا كانت تثير مستويات الاستجابة المناعية التي تمنح حماية ضد فيروس الإيبولا في حيوانات التجارب.
حيث يتاح حالياً 800 جرعة من اللقاح رقم 2 وتقول منظمة الصحة العالمية أن 15000 جرعة من اللقاح رقم 1 سوف تكون جاهزة بحلول نهاية العام.
كذلك نتج عن الاجتماع اختيار العقاقير التي لها أولوية في الاختبار وتم الاستناد في الاختيار على مستوى الفعالية التي أظهرتها مع المحافظة على السلامة في الاختبارات التي أجريت على الرئيسيات من غير البشر (حيوانات التجارب).
وتشمل العلاجات المختارة “ZMapp” وهو مزيج من الاجسام المضادة التي وضعتها شركة ماب للصيدلة البيولوجية في سان دييغو كاليفورنيا،  حيث أعلن مسبقاً أن هذا العقار أظهر حماية بنسبة 100% على نوع من القرود الأسيوية. وقد أعلنت وزارة الصحة والخدمات البشرية في الولايات المتحدة الأمريكية في يوم 2 سبتمبر تمويلها لتطوير هذا العقار خلال 18 شهراً بمبلغ يصل إلى 42.3 مليون دولار.
أويل تموري عالم الفيورسات في جامعة ريديمر في نيجيريا يقول أن الجهود الرامية إلى اختبار وتوزيع العلاجات واللقاحات الجديدة يجب أن لا تنتقص من ضرورة وضع تدابير الصحة العامة الاساسية في المناطق المنكوبة بفيروس الأيبولا ، أو لتوفير الرعاية الداعمة للمرضى حيث أن القليل من المرضى في مناطق تفشي المرض استطاعوا الحصول على تدابير الرعاية الجيدة؛ مثل حقن السوائل عن طريق الوريد التي يمكن أن تقلل بشكل كبير الوفايات. وقد قالت منظمة الصحة العالمية في 28 أغسطس أنها تسعى لتعزيز تدابير الصحة العامة الأساسية ونوعية الرعاية في مراكز علاج الإيبولا بميزانية بلغت 490 مليون دولار.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة