• Kurdî
الإثنين, مايو 19, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ليلى كوفن: “حوّلنا معتقلات الفاشية التركية إلى ساحات نضال”

06/02/2019
in المرأة
A A
ليلى كوفن: “حوّلنا معتقلات الفاشية التركية إلى ساحات نضال”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
في منزلها المتواضع وسط مدينة آمد بباكور كردستان، تواصل ليلى كوفن، الرئيسة المشتركة لمؤتمر المجتمع الديمقراطي، إضرابها عن الطعام من أجل العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان، منذ نحو ثلاثة أشهر.
رغم الإفراج المشروط عن ليلى كوفن الرئيسة المشتركة لمؤتمر المجتمع الديمقراطي من قِبل المحكمة التركية في 25 كانون الثاني، وذلك بعد اعتقالها إثر انتقادها العملية العسكرية التي أطلقتها أنقرة ضد “وحدات حماية الشعب” الكردية في مدينة عفرين السورية، إلى إنها تواصل إضرابها ونضالها.
وبهذا الصدد قالت ابنتها الشابة صبيحة تميزكان، في مقابلة مع “العربية.نت” مع والدتها ليلى كوفن: “إن حالة والدتي الصحية حرجة في الوقت الحالي، فضغطها منخفض دوماً، ولديها صداع في الرأس وتشنجات في المعدة”.
وأضافت: “هذا فضلاً عن أنها ضعيفة بدنياً، وتواجه صعوبة في المشي والكلام، وتعاني أيضاً من اضطراب في النوم، بحيث يجعلها تفقد وزنها باستمرار”.
وأشارت صبيحة بالقول: “والدتي ترفض أن تتلقى العلاج بأي شكلٍ من الأشكال، وهي مستمرة في إضرابها عن الطعام ضمن المنزل. ونحن كل يوم نقيس حرارة جسمها بانتظام، وكذلك ضغط دمها ووزنها”.
“اعتقال تعسفي من قِبل دولة فاشية”
وعلى الرغم من ظروفها الصحية هذه فإن ليلى كوفن وافقت على إجراء هذه المقابلة معها من منزلها، وذلك بعد أسبوعٍ من الإفراج عنها بعد اعتقالها “بشكلٍ تعسفي”، كما تصف ابنتها صبيحة.
وتعبّر صبيحة تميزكان عن سعادتها لخروج والدتها من السجن، لكنها في الوقت عينه تشدد على أن “خروجها من السجن لا يعني تحقيق العدالة”، وتربط ذلك بـ”الحصانة النيابية التي تتمتع بها والدتها”.
وتوضح قائلةً: “كان يجب ألا تُسجن في الأساس، ورغم ذلك سُجنت لأشهر”، لافتةً إلى أن السلطات التركية أفرجت عنها لأنها لا تريد أن تستمر في إضرابها من السجن، لذا فإطلاق سراحها مرتبط بشكلٍ وثيق بإضرابها”.
مُعتقلون منذُ أكثر مِن20 عاماً
وقد قالت ليلى كوفن والتي تناهز من العمر (55عاماً) في مقابلتها مع “العربية.نت”، إن الهدف من هذا الإضراب هو رفع العزلة المفروضة على القائد عبدالله أوجلان، الذي يواجه عقوبة السجن مدى الحياة في جزيرة إيمرالي التركية منذ اعتقاله في العام 1999م.
وتوافقها ابنتها صبيحة تميزكان في أهدافها هذه، موضحةً: “تريد والدتي تحقيق السلم الأهلي في تركيا، لذا من المهم أن يلتقي القائد أوجلان بمحاميه وعائلته، هي في العموم، تهدف لإحلال السلام في هذه البقعة، وإقامة حياة متساوية بالحقوق بين كل الشعوب”.
ورغم مواجهتها صعوبة في الكلام، تقاطع ليلى كوفن التي وُلدت في العام1964م، بمدينة قونية في مقاطعة جيهان بيلي، حديث ابنتها، لتقول مرة أخرى: “كامرأة كُردية، أردتُ أن ألقي الضوء على معاناة شعبي وأقوم به وحدي، لكن الرفاق لم يتركون وحيدة في ساحة السجن، وانضموا إليّ. لقد وصلت أعدادهم لأكثر من 700 معتقل، يضربون معي عن الطعام”.
وتابعت: “حدث هذا الإضراب في سجن ديار بكر، ولهذا السجن خصوصية لدى الشعب الكُردي، ومن بين رفاقي المستمرون في إضرابهم عن الطعام إلى الآن، وهم معتقلون منذ أكثر من 20 عاماً، ويرفضون القوانين التي تفرضها السلطات القمعية والفاشية التركية”.
نضالها السلمي يضع السلطات التركية بموقف مخزي
وشددت ليلى كوفن على أنها لا تقبل تقديم اسمها في تلك القضية، قائلةً: “قد أكون أول من خطا نحو هذا الإضراب، لكنه لنا جميعاً، ولجميع الأحرار في العالم، ولا أريد أن يقول رفاقي إنني كنتُ وحدي، أو أن يتم تقديم اسمي بشكلٍ أكبر من المطلوب، أنا لا أقبل بهذا الأمر”.
كما لفتت إلى أن نضالها السلمي هذا “يضع السلطات التركية في موقفٍ مُحرج ومخزي”.
وتعود النائبة الكردية بذاكرتها إلى العام1982م، حين فارق بعض رفاقها الحياة نتيجة إضرابهم عن الطعام في سجن ديار بكر، وتقول عنهم: “لقد وقفوا ضد الإبادة في السجن، ومنذ ذلك الحين يشكل الإضراب عن الطعام لدى الكُردي صورةً وصوتاً حسناً يطالب به من خلاله بحقوقه المسلوبة”.
وتستذكرهم بالقول: “آنذاك تم استقبال المُضربين عن الطعام بحفاوة، فبعضهم استشهد في السجون، وهم جزءٌ من ذاكرتنا، لذلك تحولت السجون بالنسبة لنا لساحاتِ نضال”.
اضطهاد وقمع للمعتقلين ضمن السجون التركية
إلى ذلك، تنتقد ليلى كوفن التي لا تفارقها ابنتها صبيحة تميزكان، هذه الأيام، والتي تراقب وضع والدتها الصحي باستمرار، “أوضاع السجون التركية”.
وتشير في هذا السياق، إلى أن حالة الطوارئ لم تُلغَ بعد وهي موجودة في السجون التركية، كذلك هناك اضطهاد وقمع للمُعتقلين، وكنا نقرأ في الصحف أن الكثير من رفاقنا حين أضربوا عن الطعام قدّمت السلطات الكثير من الوعود لهم، لكنها لم تُنفذ شيئاً، لكن الرفاق لم يتراجعوا عن مطالبهم على الرغم من الضغوط الكبيرة عليهم، فهم أصحاب إرادة ولن يتنازلوا”.
وتصرّ ليلى كوفن التي كانت مقيمة في ألمانيا لوقتٍ طويل، على مواصلة إضرابها بالقول: “إما أن نخسر مئة عام أو نكسبها، ومن أجل ذلك، سننتصر”، في إشارةً منها لكسب حقوق الكرد وكافة الشعوب الأخرى التي تعاني من القمع في البلاد منذ تأسيس الدولة التركية الحالية.
الصمت الدولي عارٌ على جبينِ الإنسانية
وهذه ليست المرة الأولى التي تضرب فيها ليلى كوفن عن الطعام، فقد سبق لها أن فعلت ذلك في العام 2016م، لكنها لم تستمر لفترة طويلة مقارنةً بإضرابها اليوم.
كما أنها اعتقلت لأكثر من ثلاث سنوات في السابق بين أوائل العام 2011م، وحتى أواخر العام 2013م، وهي منخرطة في العمل السياسي مع مؤتمر المجتمع الديمقراطي قبل تأسيسه بسنوات طويلة، وتحديداً منذ العام 1994م.
وعلى غرار اتهامات أنقرة لـ”وحدات حماية الشعب” على أنها امتداد لحزب العمال الكُردستاني. كذلك توجّه أنقرة، التهمة ذاتها “لحزب الشعوب الديمقراطي”، حيث يقبع عدد من نوابه خلف القضبان، بمن فيهم الرئيس المشترك السابق للحزب “صلاح الدين دمّيرتاش”.
وتشير صبيحة تميزكان في هذا الصدد إلى أن مؤتمر المجتمع الديمقراطي تضامن مع والدتي وتبنى مطالبها، كذلك الشعب الكردي تحرّك معها منذ اليوم الأول، لكن لم يكن هناك دعم كافٍ من مختلف القطاعات الأخرى، وعلى سبيل المثال، أحزاب المعارضة التركية الأخرى في البرلمان لم تتفوه بكلمة واحدة عن إضرابها.
وترى أنه من المؤسف أن تواصل نائبة في البرلمان إضرابها عن الطعام، الذي وصل إلى 91 يوماً، ويتم تجاهلها بهذا الشكل المريب، فهي تدافع عن حقوق الجميع دون استثناء، وتؤكد بأن هذا عاراً عليهم، وعلى المجتمع الدولي جميعاً”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بالاس يقهر السيتي ويتوّج بكأس إنكلترا
الرياضة

بالاس يقهر السيتي ويتوّج بكأس إنكلترا

18/05/2025
تثبيت مباريات المنتخب السوري للشابات لتصفيات كأس آسيا 2026
الرياضة

تثبيت مباريات المنتخب السوري للشابات لتصفيات كأس آسيا 2026

18/05/2025
تركيب 830 عداداً إلكترونياً في الدرباسية
الإقتصاد والبيئة

تركيب 830 عداداً إلكترونياً في الدرباسية

18/05/2025
النظافة.. ثقافة ونشرها يتطلب جهداً جماعياً ومشاركةً فعالة بين الشعب والبلدية
الإقتصاد والبيئة

النظافة.. ثقافة ونشرها يتطلب جهداً جماعياً ومشاركةً فعالة بين الشعب والبلدية

18/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة