• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

“القرنقعوه”.. موروث شعبي واحتفال ديني

16/03/2025
in الثقافة
A A
“القرنقعوه”.. موروث شعبي واحتفال ديني
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 9
منذ أجيال خلت عمل الأجداد الأولون في العديد من دول الخليج، وبالأخص في قطر على تشجيع أطفالهم من أولاد وبنات على تأدية ركن أساسي من أركان العبادة في الإسلام وهو الصوم.

ومن خلال الحض على الصيام وكنوع من التشجيع وإضفاء أجواء احتفالية كان “القرنقعوه”، وهو احتفال تراثي شعبي عارم ينتظره الصغير والكبير سنويا، هكذا تحول “القرنقعوه” في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي إلى حدث يطول انتظاره.

القرنقعوه احتفال تقيمه الأسر القطرية والخليجية في ليلة النصف من رمضان؛ تكريما للأطفال ولمكافأتهم على إتمام صيام نصف الشهر الكريم، وتشجيعهم على الاستمرار والمواظبة على صيام النصف الباقي.

وكان لانتشار فيروس “كورونا” في العالم وفي منطقة الخليج تأثير واضح في تقلص الاهتمام بالحدث، إلا أن الاهتمام الشعبي به عاد من جديد. وسط استعدادات كبيرة بعودة الاحتفال إلى سابق عهده، وإدخال الفرحة في نفوس الأطفال مجددا.

وعن سبب تسمية “ليلة القرنقعوه”، قالت مريم جاسم الخليفي، خبيرة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة سابقا في تصريح لوكالة الأنباء القطرية «قنا»: “إن القرنقعوه جاءت من كلمة قرع، وجمعها قرقعة وقرقيعان، وتعني قرع أو دق الباب، وكذلك تعني الشيء المخلوط من مختلف الأنواع من المكسرات والحلويات”، منوهة بأنها مشتقة أيضا من القرقعة، أي الصوت الناتج عن ضرب الأواني والسلال، التي تحتوي على المكسرات والحلويات.

ولا يقتصر الاحتفال بـ “القرنقعوه” على قطر فحسب، بل إن المجتمع الخليجي كله ينخرط في هذا الاحتفال، ويخرج الأطفال في مجموعات من بعد الإفطار إلى الفرجان حاملين معهم أكياسا من القماش، يطوفون بها على المنازل القريبة، ويطرقون الأبواب بغية ملء الأكياس، التي معهم بشتى أنواع الحلوى والمكسرات، التي يُعِدها الأهالي خصيصا قبل أيام من هذه المناسبة وهم يرددون:

“قرنقعوه.. قرقاعوه.. عطونا الله يعطيكم.. بيت مكة يوديكم.. يا مكة يا المعمورة.. يا أم السلاسل والذهب يا نورة.. عطونا من مال الله.. يسلم لكم عبد الله.. عطونا دحبة ميزان.. يسلم لكم عزيزان.. يا بنية يا الحبابة.. أبوج مشرع بابه.. باب الكرم ما صكه.. ولا حط له بوابة”.

بينما يعلو صوت الأغنية كاملة في مقاطع يتداولها الجميع بوسائل التواصل الافتراضي أو عبر الإذاعات المحلية، أو على شاشات التلفاز، مرفقة بصور للفرجان العتيقة، تملؤها أفواج الأطفال، بألحان الفنان الراحل عبد العزيز ناصر، الذي أعطى لحنه الشجي لأغنية “القرنقعوه” التراثية طعما آخر، وهو يعدد الأماكن، والمدن القطرية، من الوكرة، والدوحة، والخور، والذخيرة، والريان، وغيرها.

وقبل حلول ليلة منتصف رمضان بأيام، تسعى المحال الكبرى والمتخصصة إلى إظهار بضائعها من مكسرات وزينة، بينما تتبارى المصممات في استقطاب الأمهات بتفصيل ثياب هذه الليلة، ويقدمن عروضا مغرية بهذا الخصوص. كما أن الاحتفال لم يعد حكرا على الأسر والعائلات، بل إن المؤسسات الحكومية والخاصة تقيم بهذه المناسبة احتفالات كبرى، لتجعل من أغلب المدن والبلدات واحات تراثية في هذه الليلة، سعيا منها للاحتفال بهذا الموروث الشعبي العريق، وتوزيع الهدايا على موظفيها وروادها، أو إقامة احتفالات في مقراتها تكون مخصصة للعائلات، حيث يكون الصغار هم النجوم في هذه الليلة.

وفي هذا الصدد، يقول عبد العزيز البو هاشم السيد، باحث في التراث الشعبي في تصريح مماثل لـ «قنا»: إن “القرنقعوه” مناسبة تأتي في منتصف شهر رمضان الفضيل، تم توارثها منذ القدم، يفرح فيها الأطفال، حيث ينتقلون بين الفرجان التي يقطنون بها، ويعمد الأهالي إلى التجهيز لهذه الليلة السعيدة بكل ما لذ وطاب من المكسرات والحلويات مثل: “البرميت (نوع من الحلويات)، والنقل، والتين المجفف، والبيذان، والزبيب، واللوز، والجوز، والنخي”، وتخلط كلها في (الجفي/‏‏ سلال كبيرة)، وتجهز قبل أيام من أجل إسعاد الصغار وإدخال السرور على نفوسهم، وذلك تكريما ومكافأة لهم على إتمام صيام نصف شهر رمضان.

وأوضح السيد، أن الأطفال الصغار بعد صلاة المغرب ينتقلون مع إخوانهم الكبار إلى البيوت القريبة منهم في فرجانهم و”يقرقعون”، ويغنون بعض الأهازيج “قرنقعوه.. قرقاعوه.. عطونا الله يعطيكم.. بيت مكة يوديكم.. يا مكة يا المعمورة.. يا أم السلاسل والذهب يا نورة..”.

وأشار الباحث التراثي إلى أنه مع هذه اللازمة الشهيرة، يذكرون بعض الأسماء الموجودة في البيوت، وتخرج ربة البيت وتعطيهم مما في (الجفير)، وتضعه في أكياسهم التي كانت تصنع من القماش.

ونوه بأنه في السنوات الأخيرة أصبح الاحتفال بـ “القرنقعوه” أكثر انتشارا، حيث تشارك بعض المؤسسات في هذه المناسبة، وتوزع “القرنقعوه” على الأطفال بطرق مختلفة من خلال المهرجانات، سواء في المؤسسة العامة للحي الثقافي “كتارا”، أو في بعض المؤسسات الثقافية الأخرى، والمؤسسات الاجتماعية، كما أن الأهالي يتجمعون في بيوتهم ويقرقعون ويحتفلون.

من جانبها، قالت الباحثة التراثية مريم جاسم الخليفي: “إن مجموعة من المؤسسات والشركات تبنت المشاركة والاحتفال بهذه المناسبة في أماكن متعددة في دولة قطر، مثل الأسواق والمجمعات التجارية، والأماكن السياحية، مثل كتارا، واللؤلؤة، والكورنيش، وسوق واقف، حيث إن كل مؤسسة أو شركة تبدع في التوزيعات المبهرة على الأطفال من مختلف الجنسيات لإدخال السرور، والفرح على الأطفال من مختلف الأعمار”.

وأكد عبد العزيز السيد، أن هذه العادة الحميدة يشترك أهل قطر في الاحتفال بها، ويستعدون لها بالأزياء التراثية، حيث يلبس الذكور الثياب البيضاء الجديدة، ويرتدي بعضهم (السديري) المطرز، ويعتمرون فوق رؤوسهم (القحفية)، أما الفتيات فيرتدين فوق ملابسهن العادية الدراعيات و(الثوب الزري)، وهو ثوب يشع بالألوان ومطرز بخيوط ذهبية.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة