• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تركيا… أما السلام أو السقوط في الهاوية

16/03/2025
in آراء
A A
تركيا… أما السلام أو السقوط في الهاوية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 20

رفيق إبراهيم

العالم أجمع وشعوب المنطقة، وخاصةً الشعب الكردي، وحركته السياسية، كانت تترقّب الرسالة التاريخية للمفكر ومؤسس حزب العمال الكردستاني، عبدالله أوجلان، الذي ارتبط اسمه بكل الحلول الممكنة للقضية الكردية، في تركيا، وأيضاً على مستوى أجزاء كردستان الأخرى، لما له من تأثير على عشرات الملايين من الكرد، وإمكانية لعبه الدور الأساسي في إيجاد الحلول المستدامة لقضية الشعب الكردي، وإنهاء الصراع والحرب الدائرة لعقودٍ من الزمن، بين حركة التحرر الكردستانية، والدولة التركية.

رسالة موجزة ومعاني كبيرة

رسالة السلام التي وجهها المفكر عبدالله أوجلان، يوم السابع والعشرين من شهر شباط عام 2025، كما كنا نتوقعها كانت تاريخية، وعلى الجميع قراءتها بعمق وتمعن، كي يفهم المعاني الدقيقة فيها، والتي تجسد في مضمونها عملية السلام، وإرساء دعائمها وتحويل الصراع والحرب التي تستمر بين حركة التحرر الكردستانية والدولة التركية، منذ حوالي 40 عاماً، وكان نتيجتها استشهاد الآلاف من الشباب الكرد، ومقتل الآلاف من عناصر الجيش التركي، وتدمير آلاف القرى الكردية، وتهجير أهلها بباكور كردستان، نتيجة سياسة الأرض المحروقة التي تتبعها تركيا، في التعامل مع القضية الكردية المصيرية.

الرسالة تتضمن، بين جنباتها الكثير من المعاني الدقيقة للسير في عملية سلام مستدامة، تعتمد على أسس قوية، كالديمقراطية، وأخوّة الشعوب، وإنهاء الخلافات بين الشعب التركي والكردي، وأيضاً الشعوب الأخرى التي تعيش على جغرافية كردستان، وعلى تركيا اليوم، التوجه نحو تصحيح أخطائها التي ارتكبتها منذ قرون بحق الشعب الكردي، وشعوب تركيا الأخرى، كالأرمن، والسريان، والعرب، حيث ارتكبت بحقهم مجازر لا تغتفر، وهي تحاول اليوم إبادة الشعب الكردي، ودفن قضيتهم، ولكن هيهات لهم تحقيق تلك الأحلام المريضة، حيث أدركوا متأخرين بأن القضية الكردية هي قضية شعب لا يمكن غض الطرف عنها، لذا، من واجب الساسة الأتراك، ومن أجل المصالحة تقديم كافة السبل الممكنة لإنجاح عملية السلام هذه.

طرح المفكر عبدالله أوجلان حول السلام، يضع حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، أمام مسؤوليات جمّة، أمام الشعب التركي، ودول العالم، فها هي الحجج التي كانت تتذرع بها قد انتفت، وخاصةً أن مسؤولي حزب العمال الكردستاني، أكدوا في بيانٍ، على أنهم سينفذون بنود رسالة السلام التي أرسلها مؤسس حزب العمال الكردستاني، وأعلنوا إيقاف جميع العمليات القتالية منذ الأول من آذار عام 2025، وهذه محل تقدير وارتياح لدى الجميع، ومنذ الإعلان باتت الكرة في ملعب الساسة والبرلمان التركي، للتقرّب من هذا النداء بمسؤولية.

 

السلام والديمقراطية يُنهيان الصراع

الحلول الديمقراطية التي يتحدث عنها المفكر عبدالله أوجلان، ليست محض صدفة أو كلمات عابرة، وإذا ما عدنا إلى الوراء قليلاً سنرى، بأنه كانت هناك مبادرات عديدة كان قد أعلنها القائد عبدالله أوجلان، وحركة التحرر الكردستانية، في السنوات الماضية، ولكن، نتيجة اللامبالاة وسياسة التعنت للحكام الأتراك، تم إجهاض كل تلك المبادرات، وعلى الرغم من ذلك، لم يستكين الفيلسوف عبدالله أوجلان، وكان دائماً السباق في طرح المبادرات التي تدعو للسلام وحل القضية الكردية، في تركيا، والمنطقة، وجاءت رسالة السلام اليوم لتكون الرد على سياسة الإمحاء والإبادة بحق الشعب الكردي، ولتضع الساسة الأتراك في خانة “اليك”، وضرورة قبولهم بالحلول السلمية وإنهاء الصراع الأزلي بين الشعبين التركي والكردي.

دعوة إلقاء السلاح، وحل حزب العمال الكردستاني، التي طالب بها مؤسس الحزب عبدالله أوجلان، أهدافها واضحة وصريحة، في الرغبة الكبيرة لديه للانتقال من الصراع والحرب، التي لن تأتي إلا بنتائج مدمرة، للشعبين الكردي والتركي، وتحويل ذاك الصراع إلى طاولة المفاوضات والحوار السياسي السلمي، للوصول إلى الغايات المنشودة، على أن يكون أساسها الديمقراطية والقانون، وهذه مسؤولية الحكومة التركية، ومتى ما تم تأمين ذلك، ستكون النتائج إيجابية للغاية، وسيكون طريق السلام معبداً وسهلاً للوصول إليه.

الرسالة في هذه الأوقات التاريخية، هامة جداً، لما لها من تأثير على الأوضاع في تركيا، والمنطقة عموماً، وخاصةً أن الأسباب التي تتذرع بها تركيا دائماً لاستمرار الحرب، قد حلها المفكر عبدالله أوجلان، عبر الرسالة، وأي حجة بعد اليوم من قبل المسؤولين الأتراك، ستُقابل بالرفض من قبل العديد من الأحزاب التركية المعارضة، وقد تكون من قبل الأحزاب الموالية للحزب الحاكم أيضاً، ما يستدعي تقديم كل ما هو ممكن لتحقيق السلام، والقبول بالسير في عملية سلام حقيقية، تؤدي في النهاية إلى حصول الكرد على حقوقهم في تركيا الديمقراطية، ودولة المواطنة الحقيقية، بعيداً عن التهميش والإقصاء وسياسة الإنكار والإبادة.

تركيا أمام مُفترق طرق

تركيا اليوم أمام مفترق طرق، وهي تدرك تماماً أنها تمر بمرحلة حساسة للغاية، ولإنجاح عملية السلام عليها التقرب بجدية، حيال هذا الاستحقاق التاريخي، ومن أجل الخوض في تفاصيل الحل السياسي والتوصل إلى سلامٍ دائم، على تركيا، وكبوادر حُسن نيّة أولاً، إنهاء العزلة المفروضة على المفكر عبدالله أوجلان، وتطبيق مبدأ حق الأمل بحقه، وأيضاً إطلاق سراحه ومن دون أية شروط، لأن أسباب بقاءه في سجن إمرالي، وبعد نداءه التاريخي انتفت، كما من واجبها إيقاف الهجمات على باشور وروج آفا شمال وشرق سوريا، وخاصةً أن تركيا تعاني داخلياً من نتائج الحرب الدائرة منذ أربعة عقود، مع حركة التحرر الكردستانية، التي أُجبرت على خوض الكفاح المسلح، والدفاع عن بقاء الشعب الكردي.

رسالة القائد عبدالله أوجلان تحمل معاني ودلالات كثيرة، وأكدت بأنه عمل كل ما يستطيع عمله لخلق بيئة سليمة وملائمة للحوار والنقاش بين الكرد والدولة التركية، وتحقيق كل ما هو مطلوب من أجل حصول الكرد على حقوقهم المغتصبة في تركيا، والمنطقة بشكلٍ عام، وهناك إمكانية لتطبيق رسالة السلام على أرض الواقع، إذا ما أرادت الحكومة التركية إنجاحها وتقربت منها بمسؤولية الدولة، التي تخاف على مستقبل شعبها، وقوة اقتصادها، لأن إنهاء الحرب سيؤدي حتماً لنتائج إيجابية لصالح الشعب التركي والكردي، في الحين ذاته، وعلى حكومة أردوغان أن تسعى لتحقيق الوئام والسلام بكل السبل المتاحة، وعدم التفريط بالفرصة الذهبية التي سُنحت.

نحن جميعاً ننتظر خلال الأيام القادمة، الخطوات العملية للحكومة والبرلمان التركي، للخوض في عملية السلام، ونحن نعلم جميعاً أن رسالة القائد عبدالله أوجلان، سحبت البساط من تحت أردوغان وحكومته، ومن هنا فأن الخيارات لدى تركيا قليلة، وليس أمامها إلا التحول إلى العملية الديمقراطية، ودراسة رسالة المفكر عبدالله أوجلان، بتمعّن وجديّة، خاصةً أن تقييم الرسالة كان إيجابياً في الداخل التركي، ولدى شعوب المنطقة وحكوماتها، وأيضاً العديد من الدول الفاعلة في السياسة العالمية، والترحيب بالنداء كان كبيراً وعلى كافة المستويات.

مصلحة الشعب بتحقيق السلام

على حزب العدالة والتنمية والرئيس التركي، أن يتخذا المصالح العليا للشعبين التركي والكردي بعين الاعتبار، وأن يفهما بأن الحلول العسكرية لا يمكنها أن تحقق النتائج التي يتمنون تحقيقها، وهي إبادة الشعب الكردي، لأن الشعوب الحية والتي تطالب بحقوقها المشروعة، لا يمكنها التراجع عنها مهما كانت المصاعب والتحديات والنتائج، ولهذا، على الأحزاب التركية وأيضاً الشعب التركي، أن يرفع صوته لإنهاء حالة الصراع، والضغط على أردوغان والحكومة والبرلمان التركي، للخوض في عملية السلام، المطروحة على طاولة الحوار، وعلى الشعب التركي أن يفهم، بأن تحقيق السلام في تركيا، على أساس العيش المشترك، سيُنهي سنين الحرب الطويلة، التي صرفت عليها تركيا مليارات الدولارات، ولم تحقق أية نتيجة حتى اليوم.

الكرد يدركون تماماً، أن الحلول في تركيا، سيكون لها نتائج مباشرة على أجزاء كردستان الأربعة، وعلى دول المنطقة بشكلٍ عام، وخاصةً في سوريا والعراق، لأن أية اتفاقية سلام في تركيا، سيكون لها نتائج إيجابية حتماً على الكرد وشعوب المنطقة، فمن جهة ستتوقف الهجمات التركية على مناطق شمال وشرق سوريا، وأيضاً على باشور كردستان، ويصبح بالإمكان خروج وانسحاب جيش الاحتلال التركي، من تلك المناطق، ومن جانب آخر، ستؤدي لفتح الحوار بين الإدارة الذاتية، وتركيا، وبكل تأكيد ستكون نتائجها هامة.

القضية الكردية باتت من القضايا الهامة التي يجب حلها، والظروف المحيطة في هذه الأوقات، تمنح الكرد مزيداً من توحيد الصفوف، وهدر المزيد من الوقت في هذا الجانب، وسيكون له نتائج سلبية على الخطوات التي يمكن اتخاذها لتصحيح المسار، والسعي للشراكة الحقيقية، في تحقيق السلام، والحصول على الحقوق كاملة، والقوى الدولية تتقرب من حقوق الشعب الكردي، بمسؤولية وباتت القضية الأكثر نقاشاً وتواجداً على طاولة المجتمع الدولي، وعلينا استغلال كل ذلك، لتحقيق حلم الشعب الكردي في الحرية والديمقراطية والمواطنة الحقيقية.

التحوّل الديمقراطي يلزمه الجرأة

إن التجاهل التركي تجاه نداء القائد عبدالله أوجلان، لحل القضية الكردية، سيؤدي حتماً لمزيدٍ من الحروب والصراعات، والأزمات في الداخل التركي وخارجها، وخاصةً أن هناك تقبّلاً داخلياً من الشعب التركي، والكثير من القوى السياسية، وأيضاً الترحيب الواسع من قبل المجتمع الدولي، الذي يراقب الأوضاع عن كثب، قد يؤدي في النهاية للضغط على الحكومة التركية، وقبول الخوض في عملية السلام، وهو ما سيضع تركيا في موقف صعب للغاية، وهذا ما يتطلب منها التقرب من خطوة القائد عبدالله أوجلان، بمسؤولية، للحيلولة دون تفاقم الأوضاع في تركيا في المراحل القادمة.

وفي الختام، عملية السلام المنتظرة بين الكرد والأتراك، يجب أن تستمر، لما لها من أهمية كبيرة لإنهاء حالة الصراع التي تستمر لعقود من الزمن، والالتفاف لحل القضايا الملحة التي تستوجب الحلول العاجلة، وعلى القوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني، زيادة الضغط على الحكومة والبرلمان التركي، واستغلال الفرصة التاريخية التي لا تعوض، وعلى السلطات في تركيا العمل من أجل الحوار والمصالحة الحقيقية، وخاصةً أن هناك أطراف عديدة تضغط بهذا الاتجاه، وعملية التحول الديمقراطي يلزمها الجرأة من قبل الساسة الأتراك، وعليهم التحلي بجرأة القائد عبدالله أوجلان، الذي بندائه وضع القادة الأتراك أمام مسؤولية تاريخية في تحقيق السلام المستدام في تركيا.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة