• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

العمامة واللعب على الوتر الطائفي الديني، لن ينطلي على شعوب سوريا

08/06/2018
in آراء
A A
العمامة واللعب على الوتر الطائفي الديني، لن ينطلي على شعوب سوريا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
حسام اسماعيل –
لقد نجح الحكام المتسلطون والمحتلون وعلى مرِّ التاريخ في فهم وتحليل طبيعة الشعوب التي ينوون احتلالها فيقومون بالبحث عن الدوافع واللعب على وتر العواطف الدينيّة والعقائديّة بغية غزو الشعوب من الداخل والتمهيد لاحتلالها على مبدأ حصان طروادة المعروف «الغزو من الداخل»، هذا ما قام به نابليون بونابرت عندما همَّ بغزو مصر لا من أجل مصر ولاحباً بالشعب المصري، بل أراد أن يَغزو مصر من أجل تَأمين طريق للقوافل التجاريَّة الفرنسيَّة التي تَجُوب البحر الأبيض المتوسط والمُعرَّضة للتَهديد من الإنكليز العدو اللدود لفرنسا آنذاك، بالإضافة الى تَأمين مَوطئ قدمٍ لها في شمالي أفريقيَّا.
قام نابليون في ذلك الوقت بإرسال رسالة إلى مصر باللغة العربية وابتدأ بعبارة» بسم الله الرحمن الرحيم» لخداع المصريين وإيهامهم أنَّه لم يأتِ غازياً، بل «جاءَ لمُساندة ومؤازرة الشعب المصري»، وإيهام المصريين أنّهُ جاءَ لانتشالهم من الواقع المتردي التي كانوا يَعيشونهُ، وفعلاً نَجحت خطة نابليون في غزو مصر بهذه الطريقة، واستطاع أن يُؤمن مُوطئ قدم لفرنسا في تلك المنطقة على حساب النفوذ الإنكليزي الذي كانَ يُهدِّد السُفن التجاريَّة الفرنسيَّة.
وهذا ما ينوي فعله أردوغان في هذه الفترة من خلال لبس العمامة الدينيَّة والظهور بمظهر المُخلِّص للشعب السوري من هذا الجحيم الذي يعيشه واللعب على الوتر الديني وتصوير الوضع على أنَّه حرب ضدهم وهم المستهدفون منها، واستطاع أردوغان الاستفادة من هذا الشعور بعد المجازر التي حَدثت في العراق ضدَّ السُنة، والحقيقة أنَّه هو الذي دعم الفصائل المتشدِّدة التي عاثت فساداً على الأرض السوريَّة، وارتكبت أبشع المجازر والمذابح بحقِّ الشعب السوري، والآن وفي ظلِّ التغيرات السياسيَّة والعسكريَّة، قام أردوغان بعقد صفقة مع الدول المحتلة للأرض السورية، وتم سحب الفصائل المسلحة ذات التوجه الإسلامي في سوريا كجبهة النصرة وداعش وغيرهما ممن دعمهم أردوغان وجلبهم إلى الشمال السوري، بعد فشل خططه التي كان يُحيكها ضد الشعوب السورية، وآخرها داعش والتي دَمرت البلد وقتلت السوريين ونَهبت الثروات.
أردوغان الذي تصطدم كلّ مرة آماله وطموحاته العريضة بصخرة المقاومة وإرادة الحياة لدى الشعوب السورية، لم يفهم أن الأرض السورية ليست مكاناً لتنفيذ خططه ومشاريعه، والآن أكثر ما يُغيظُهُ ويقضُّ مَضجعه هذا المشروع الديمقراطيّ النموذجيّ في الشمال السوري، الذي نجح في رصّ الصفوف والتعايش المشترك والعمل الدؤوب من أجل بناء سوريا من جديد والتي عانت الأمرين من سياسة أردوغان، وغيرهُ ممن لا يُريدون الخير للشعب السوري، ويَرفضون رؤيَّة الشعب السوري من منطلق إنسانيّ وأخلاقيّ بل دائماً ينظرون إلى الشعب السوريّ على أنَّهُ الفريسة أو الجمل الذي وقع ويجب افتراسه وتقاسُم لحمِه، ولا يريدون أي فُرصة لتحقيق السلام والأمان لسوريا بل يعملون على استمرار الحرب واستمرار القَتل، لم تنطلِ حيلة أردوغان على الشُعوب السوريّة، وبخاصة المسلمين «السنة» منهم فلم يلتحق بفصائل القتل والتدمير التي دعمها سوى قِلَّة من ضِعاف النُفوس والقَتلة المَأجورين والمُرتزقة هذه هي الحقيقة، والآن وبعد الاتفاق بينه وبين الدول التي تحاول تقاسم سوريا، كان قرارهُ التخلي عنهم وتَركهم لقُمة سائغة بيد قوات النظام السوري، أما الآخرين الذين أقلتهم الحافلات الخُضر إلى الشمال السوري فهو يريد على ما يبدو إعادة تدويرهم من جديد بغية استخدامهم في معارك جديدة يُخطِّط لها لأنَّ مسألة التآمر على الشعوب مستمرة من وجهة نظرهِ، وحيَّاكة الخُطط والمكائد بحق الشعوب السورية مستمرة، ولكن الشُعوب تُدرك هذهِ الألاعيب جيداً، وسوفَ تَعمل على فَضحها والتَشهير بالجلادين وقتلة الشُعوب فدروس التاريخ تثبت ذلك.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة