• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

السابع من تشرين الأول أكبر من حربٍ على غزة… شرق أوسطٍ جديد يلوح بالأفق

14/10/2024
in قراءة وتعليق
A A
السابع من تشرين الأول أكبر من حربٍ على غزة… شرق أوسطٍ جديد يلوح بالأفق
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5

حمزة حرب

 “لن يتخلص الصراع العربي ـ الإسرائيلي أو الفلسطيني ـ الإسرائيلي من التشبه بصراع الفأر والقط، فما يتجلى في النتيجة هو هدر طاقة الحياة لدى الشعوب العربية قاطبة في معمعان هذه الاشتباكات..”. لذا؛ فإن التعايش المشترك هو الحل الجذري للصراعات في الشرق الأوسط.

في السابع من تشرين الأول لا بد لنا وأن نقف عند مقاربة قديمة حديثة لحالة الصراع الإسرائيلي العربي كما وصفها القائد عبد الله أوجلان: لن يتخلص الصراع العربي – الإسرائيلي أو الفلسطيني – الإسرائيلي من التشبه بصراع الفأر والقط فما يتجلى في النتيجة هو هدر طاقة الحياة لدى الشعوب العربية قاطبة في معمعان هذه الاشتباكات الواضحة النتيجة سلفاً، والتي تدور رحاها قرابة قرن بأكمله، حيا العالم ذكرى مرور عام كامل على الصراع الذي انطلق عام 2023 فهو ليس وليد صدفة أو لحظة إنما هو نتاج حالة تراكمية من الصراعات التي اندلعت على مدى تلك السنوات الطويلة، وها هو الشرق الأوسط يغرق بحالة من الغليان فبدلًا من انتهاء هذا الكابوس، تنزلق المنطقة نحو حرب أعمق، إذ تخطط إسرائيل لرد “كبير وخطير” ضد إيران، قائلةً إن دائرة الانتقام تدور بشكل أسرع، مع اقتراب الحريق، الذي سادت المخاوف من اندلاعه منذ البداية، ومرة أخرى سيكون المدنيون هم من يدفعون الثمن.

الحرب في غزة وحسابات الربح والخسارة

بعد أحداث السابع من  تشرين الأول 2023، أسفر الهجوم الإسرائيلي على غزة عن مقتل أكثر من 41 ألفًا و500 فلسطيني، وفقًا لسلطات الصحة هناك، وكان أغلبهم من النساء والأطفال، بما في ذلك مئات الرضع، وأصبح الحديث عن وجود أطفال جرحى بلا أُسَر على قيد الحياة أمرًا شائعًا.

أما الناجون في غزة باتوا مشردين وجائعين ويائسين، بينما تتفاقم الكارثة الإنسانية، مع استمرار إسرائيل في حربها في الأرض القاحلة، وكان العام الماضي أيضًا الأكثر دموية للفلسطينيين في الضفة الغربية، ومن ناحية أخرى، لقى أكثر 2000 شخص بالفعل حتفهم أيضًا في لبنان.

وسكان قطاع غزة يواجهون الأمراض والموت والجوع، والسكان محاصرون في عشرة بالمائة فقط من أرض قطاع غزة، وكانوا على مدار عام في حالة تنقل دائم بحثا عن الأمان، الذي لم يجدوه أبدا ولا زالت المعاناة مستمرة والعالم عاجز عن إحداث أي خرق في جدار العنجهية المتبعة على الأرض من إسرائيل.

أما نتنياهو لم ينجح في تحقيق هدفيه المعلنين. في المقابل، حدث تدمير واسع لقطاع غزة، وسقطت عشرات الآلاف من القتلى والضحايا الفلسطينيين فأصبحت معزولة بشكل متزايد، لأن الناس لا يستطيعون تجاهل معاناة الفلسطينيين، فرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف جالانت متهمان بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في المحكمة الجنائية الدولية.

وقضت محكمة العدل الدولية بأن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية غير قانوني، ودعت إلى الانسحاب الفوري ومنح التعويضات، وفى كانون الثاني الماضي، أمرت إسرائيل بضمان عدم ارتكاب أي أعمال إبادة جماعية في غزة، وفى حين تواصل الولايات المتحدة شحن الأسلحة إلى حليف يتجاهل تحذيراتها، فإن آخرين يتراجعون.

غزة وسط بياناتٍ مفزعة

فمع مرور عامٍ على التصعيد الكبير في غزة وما تبعه من تصعيدٍ كبير تعيشه المنطقة اليوم تشير بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إلى أن عدد القتلى في قطاع غزة وصل إلى 41870 قتيلا، وبلغ عدد الإصابات 97166 مصابا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء الحرب في غزة، وأكثر من 500 أسرة في قطاع غزة محيت تماما من السجلات المدنية، بعد مقتل أفرادها.

وفيما يتعلق بأعداد النازحين، قال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، أندريا دي دومينيكو، في الثالث من تموز 2024، إن “تسعة بين كل عشرة أشخاص في غزة نزحوا عن ديارهم مرة واحدة على الأقل، وفي بعض الحالات لعشر مرات”، منذ اندلاع الحرب.

وأضاف “دي دومينيكو” إن التقديرات تشير إلى “نزوح 1.9 مليون شخص في غزة” وأن “جميع السكان تقريبا بحاجة إلى المساعدة”، مؤكدا أن “الحرب في غزة تستمر في خلق مزيد من الألم والمعاناة”.

وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، في 12 آب 2024، إن نحو “305 كيلومتر مربع – أي ما يقرب من 84 في المائة من مساحة قطاع غزة – خضعت لأوامر إخلاء صادرة عن الجيش الإسرائيلي”.

كذلك، قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونـروا)، فيليب لازاريني، في 30 أيلول 2024، إن حرب غزة بعد مرور عام أصبحت “كابوسا لا نهاية له”، مشددا على أن القطاع بات مكانا “غير صالح للعيش”.

ولرصد الدمار الذي لحق بقطاع غزة، أظهر تقريرٌ صدر عن مركز الأمم المتحدة للأقمار الصناعية، في 30 أيلول 2023، أن ثلثي إجمالي المباني في القطاع لحقت بها أضرار وأن المنطقة الأكثر تضررا بشكل عام هي محافظة غزة، حيث تضرر 46,370 مبنى. كذلك، تأثرت مدينة غزة بشكل ملحوظ، حيث دُمر 36,611 مبنى.

وأشار التقرير الأممي إلى أن نسبة 66 في المائة من المباني المتضررة في قطاع غزة تشمل 163,778 مبنى في المجموع. ويشمل ذلك 52,564 مبنى تم تدميره، و18,913 مبنى تضرر بشدة، و35,591 مبنى ربما يكون قد تضرر، و56,710 مبنى تضرر بشكل معتدل.

الشرق الأوسط وخطوات تغيير المعالم

وبناءً على هذه الأرقام المفزعة يتبين حجم الدمار الكبير الذي لحق بقطاع غزة على أعقاب السابع من تشرين الأول جعلها منطقة غير قابلة للعيش تماماً فيما ينقب المدنيون عن أي سبيل من سبل الحياة لصيرورة العيش والبقاء على قيد الحياة على الرغم من الارتدادات التي عانوا منها لمدة عام ولا زالت مستمرة.

وهذا ينعكس بكل تأكيد وبشكلٍ جلي وفقاً لما شهدته غزة والمنطقة وصولاً إلى اليمن ولبنان وسوريا والعراق وبعض دول المنطقة هي مؤشرات على بادية تغيير معالم الشرق الأوسط، الذي باتت تتعرى حقائقه الدامغة بعد إن نجحت بتضليل الشعوب بشعاراتٍ قوموية وطائفية وتحريض على التفرقة والعنف والقتال لأجل القتال دون أي رغبة حقيقية في التعايش المشترك لشعوب المنطقة ونبذ التعصب القومي والإثني والديني والطائفي وبالمناسبة كان للقائد والمفكر الكردي عبد الله أوجلان استشراقاً لمآلات الشرق الأوسط.

ففي مانيفستو الحضارة الديمقراطية “المجلد الخامس” أكد عبد الله أوجلان أن أحد مصادر أزمة الشرق الأوسط، هو تشييد الدول القومية وإسرائيل بشكل متزامن، مشيراً إلى أن إنكلترا باشرت دعم الدولتية القومية، مستفيدة من مساندة الشيوخ الذين يمثّلون قمة الهرم لعلماء الدين المسلمين، وبأن المرحلة المبتدئة بالتمردات، قد استمرت مع أنظمة الانتداب بعد الحرب العالمية الأولى، لتنتهي إلى التشييد التام للدول القومية مع الحرب العالمية الثانية، حيث تمت تصفية الإمبراطورية العثمانية في تلك الأثناء، ليتكون (أو ليتم تكوين) فراغ شاسع في المنطقة حصيلة ذلك.

وأشار القائد عبد الله أوجلان بأنه وبعكس ما فعلت في بلاد الهند، لم تستقر إنكلترا في المنطقة قوة استعمارية مباشرة، لكنها في الوقت عينه لم تتركْ أي قوة منافسة، فهدفت إلى تشييد الجمهورية التركية وهيكلتها بمعية أنظمة الانتداب ضمن الإطار نفسه، فالأنظمة العربية تحت الانتداب كانت قد تحولت بعد فترة قصيرة إلى دول قومية مشابهة وإطلاق تسميات المملكة أو الجمهورية عليها لم يغير من جوهر الدولتية القومية الصغرى، كما يصادف تسريع ولادة إسرائيل أيضاً في هذه المرحلة.

وينوّه القائد أوجلان إلى أنه علينا التبيان أن جذور إسرائيل ترتكز على تلك القبائل وأيديولوجيتها (الأيديولوجية اليهودية والأديان التوحيدية والقومويات)، أي إن إسرائيل في جوهرها نتيجة طبيعية لحروب الدولة القومية، التي أينعت في أعوام 1550 في هيئة دولة حديثة على خط أمستردام – لندن، واستمرت قرابة أربعة قرون، محولة أوروبا إلى حمامات دم.

وينوه القائد إلى الميول الفكرية اليهودية ورأس المال (الرأسمالية) اليهودي لعبا دوراً ريادياً في تشييد الدولة القومية، حيث كانت القناعة السائدة هي أن اليهود لن يتمكنوا من نيل حريتهم أو من تأسيس دولة إسرائيلية يهودية على خلفية المثل الصهيونية للقوموية اليهودية المتصاعدة مع الوقت؛ إلا بتمزيق أوصال الإمبراطوريات الكاثوليكية والأرثوذكسية والإسلامية.

ويشير القائد إلى أن هذه النشاطات العقائدية الواعية والمنظمة قد أينعت عشية وأثناء وإبان الحرب العالمية الأولى، ففي الأوساط المتمخضة عن بناء الدولة القومية للجمهورية التركية الصغرى على أنقاض الإمبراطورية العثمانية، إلى جانب بناء عدد جم من الدول القومية العربية الصغرى؛ قد أعلن عن الدولة القومية اليهودية إسرائيل رسمياً (1948)، والتي هدفت إليها الأيديولوجية الصهيونية المقدسة وكانت الجمهورية التركية أول دولة قومية تعترف بها، وكأنها بذلك تؤكد جوهرها من حيث كونها إسرائيل بدائية.

ويشير القائد عبد الله أوجلان إلى أن الحروب والاشتباكات مع العرب ضمن إطار القضية الفلسطينية، فهي على علاقة بالوجود المهيمن لإسرائيل داخل المنطقة، إذ سوف تظل هذه الاشتباكات والمؤامرات والاغتيالات والحروب متأججة إلى حين الاعتراف بهيمنة وسيادة إسرائيل.

ويوضح القائد أنه لن نستطيع فهم أسباب إنشاء اثنتين وعشرين دولة قومية عربية بمنوال صحيح، ما لم نفهم الهيكلة السيادية للحداثة الرأسمالية داخل الشرق الأوسط بعين صائبة بمعنى آخر، محال تحليل الحداثة الرأسمالية، التي تم تأسيسها في الشرق الأوسط، بعين سليمة من منظور الشروح التاريخية، اليمينية منها واليسارية، أو الدينية والمذهبية، أو الأثنية والقوموية للنزعة الاستقلالية لدى البورجوازية الصغيرة ذات الطابع الدولتي القومي.

فأصح خيار للشعب العربي من منظور المفكر عبد الله أوجلان هو براديغما العصرانية الملائمة للحقائق والوقائع التاريخية والاجتماعية لشعوب الشرق الأوسط جمعاء والعصرانية البديلة من أجل الشعوب، هي العصرانية الديمقراطية التي لطالما كافحت ضد الحداثة الرأسمالية، والتي تتألف من الأمة الديمقراطية ومن مجموع الحركات الاشتراكية والأيكولوجية والفامينية والثقافية.

وعلى إسرائيل بدورها أن تضع تجاوز الحداثة الرأسمالية نصب عينيها، إن كانت تود الخلاص من حالة الأسر للنظام الذي أوجدته وتعتبر العصرانية الديمقراطية خياراً يشكل طريق الحل المستدام والوطيد ضمن معمعة الشرق الأوسط.

وبناءً على كل ما سلف وبالنظر للمعطيات على الأرض يتبين للقاصي والداني أن السابع من تشرين الأول ليس مجرد حربٍ بين حماس وإسرائيل أو حرب في قطاع غزة تبعه حرب في لبنان إنما الشرق الأوسط اليوم يمر بمخاض عسير وأن السابع من تشرين الأول كان بداية النهاية لحقبة زمنية سيتغير بعدها الكثير من المعالم لكن لازالت المنطقة تدور في حلقة مفرغة وتقبع في بوتقة الحرب والحرب المضادة ما لم يتم نبذ كل مسببات العنف وبات من الضروري التفكير ملياً في طبيعة الذهنية التي تحكم المنطقة.

وهذا يحتاج لثورة شعبية حقيقية تحمل في طياتها فكراً مستنيراً للديمقراطية ونبذاً قاطعاً للحداثة الرأسمالية التي تعتبر الأم الولود لكل تلك المعاناة التي تمر بها شعوب المنطقة فحالة الأمة الديمقراطية هي حالة صحية لجسدٍ منهك ومتخم بأزماتٍ عناوينها التشدد والقومية فلا حل ولا رخاء دون نفض غبار التفرقة والتطرف والتبعية.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة