• Kurdî
الثلاثاء, يونيو 17, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ما بين الماضي والحاضر… القهوة العربية تقاليد راسخة وثقافة ضيافة

01/10/2024
in الثقافة
A A
ما بين الماضي والحاضر… القهوة العربية تقاليد راسخة وثقافة ضيافة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5
بينت عيوش الإبراهيم، وهي من النساء القديرات في عشيرة معروفة بمقاطعة منبج، أن أصول عادات تقديم القهوة من الأمور، التي يجب ألا يغفل عنها أفراد عائلة شيخ العشيرة لذا يتقنها الكبار والصغار.
يمتاز العرب الذين يتبعون النظام العشائري بعادات وتقاليد لا يزالون يحافظون عليها بتفاصيلها ويتناقلونها من جيل إلى آخر، كتحضير القهوة المرّة وطريقة تقديمها للضيف التي تتم على عدة مراحل.
تحضير القهوة العربية 
عيوش الإبراهيم البالغة من العمر 65 عاماً، وهي من عشيرة الغنايم التابعة لقبيلة البني سعيد، وزوجة أحد شيوخ العشيرة، يحاكي الدق المرسوم على وجهها الذي يتناغم مع ملامحها، عراقة محبتها للعادات والتقاليد والقيم التي كبرت عليها وعلمتها بناتها وأبناءها ولا تزال متمسكة بها.
ولمكانتها المرموقة في المجتمع ونظراً للبيئة، التي نشأت بها، تتقن عيوش الإبراهيم تحميص البن على النار ودقه بالمهباج، فتستخرج منه القهوة المرّة التي اعتاد شيوخ العشيرة ونساؤهم وبناتهم على تحضيرها بالأيدي لتكون خاصة بمجلسهم.
وعن مراحل تحضير القهوة، قالت: “في البداية يتم تحميص البن في المحماس على نار هادئة حتى يتغير لونه، وشكله من الني إلى البني الغامق، ومن ثم يتم نشره في صينية حتى تبرد لتطحن بالمهباج، وبعدها يوضع إبريق ماء على النار حتى درجة الغليان، وتضاف إليه القهوة والهيل مع التقليب، وتترك على نار هادئة مدة ربع ساعة، ومن ثم تُصفى وتوضع في الدلة لتقديمها للضيوف”.
وتطرقت إلى عادة توزيع القهوة على الضيوف، والتي تكون على تناسق وترتيب؛ فالفنجان الأول “للهيف” والثاني “للضيف” والثالث “للكيف” والرابع “للسيف”، موضحةً أن أول فنجان قهوة يشربه رب البيت على مرأى الضيوف كي يطمئنوا ويشربوا القهوة دون قلق فيطلق على الفنجان الأول “الهيف”، وأثناء الضيافة أول فنجان يحتسيه الضيف يطلق عليه “الضيف”، وإذا طلب الأخير أن يُسكب له مرة أخرى يطلق على هذا الفنجان “الكيف” أي للمتاع، أما الفنجان الثالث يطلق عليه “السيف” أي أن الضيف قادم بغرض طلب “الفزعة” لدعمه في قتال، أو حرب ستقام بينه وبين طرف آخر، أما إذا اكتفى الضيف من الفنجان الأول يهز يده للإشارة بأنه اكتفى.
سبب هز اليد عند شرب فنجان القهوة 
وعن سبب هز اليد أثناء الاكتفاء من شرب القهوة، بينت أن “الشرط الأساسي لاختيار الشخص، الذي يسكب القهوة في المجالس أن يكون أصم وأبكم، لأن المجالس أسرار ومكان تجمع قضايا المجتمع ويتوجب الحفاظ على خصوصية تلك القضايا، فعندما يشرب الضيف القهوة يهز الفنجان ليفهم بلغة الإشارة أنه اكتفى من شرب القهوة”.
وأضافت: “يحبذ ضيافة القهوة باليد اليمنى وشربها باليد اليمنى، ولا يجب وضعها على الأرض”، لافتةً إلى أنه “توجد عادة أخرى إذا أتى الضيف، وتم ضيافته القهوة ولم يشربها يدل على أنه جاء لطلب في حال لم يتم تلبيته لا يحتسي قهوته، وهنا صاحب مجلس الضيافة إذا أدرك أنه قادر على تلبية طلب الضيف، يقول له: اشرب قهوتك، وأن ما جئت تطلبه تُلبى به”.
مقولة اشتهر بها العرب في مجلس الضيافة 
“الشاي للقص، والقهوة للنص، والذبيحة للخص”، مقولةً لطالما اشتهر بها العرب وعلى وجه الخصوص في مجلس الضيافة تعبيراً عن كرمهم وتقديرهم للضيف، وتعني أن الشاي تبدأ ضيافته من اليمين إلى اليسار، أما القهوة تتم ضيافتها بدايةً من أكبر شخص عمراً وقدراً في المجلس، أما جملة الذبيحة للخص فتعني أن ما يذبحه صاحب المجلس من ماشية يكون خاص بالضيف.
دور المرأة في العشيرة 
وتطرقت عيوش، إلى دور المرأة في عائلة شيخ أو وجهاء العشيرة: “تتمتع المرأة بقدر كبير في هذه العائلة، فكما يكون دور الوجيه هو الاستشارة وحل القضايا الاجتماعية، تكون والدته أو زوجته لها دور في طرح المشاكل وحلها سواءً في مواضيع الخصام أو الصلح وما إلى ذلك”.
وذكرت أنه توجد عادة أخرى والتي تعدُّ من القيم التي يعتزون بها وهي “الدخيل” أي إذا جاء أحد وطلب أن يحتمي لا يرد مهما كانت مشكلته؛ لأنه يكون دخيلاً على وجيه العشيرة الذي بدوره يقوم بحل تلك المشكلة.
ويعدُّ تعلم أصول عادات تقديم القهوة من الأمور التي يجب ألا يغفل عنها أفراد عائلة الوجيه، لذا يتقنها الكبار والصغار، حيث أكدت “عيوش الإبراهيم” في ختام حديثها: “إن هذه العادات والقيم لا تزال متواجدة بيننا، فالمجالس مدارس ومن يكبر فيها يكتسب خبرات تفوق تعليم المدارس، وهذه العادات حافظت على نفسها حتى يومنا هذا لأننا حريصون على نقلها من جيل إلى آخر”.
وكالة أنباء المرأة
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2134 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2134 صحيفة روناهي

17/06/2025
السويداء والساحل السوريّان.. ملفاتٌ معقدة تحتاج حلاً وطنيّاً
التقارير والتحقيقات

السويداء والساحل السوريّان.. ملفاتٌ معقدة تحتاج حلاً وطنيّاً

17/06/2025
الساليكورنيا Salicornia نبات المستقبل لاستصلاح الترب المالحة
الإقتصاد والبيئة

الساليكورنيا Salicornia نبات المستقبل لاستصلاح الترب المالحة

17/06/2025
تفاوت وارتفاع في أسعار السلع بكوباني.. والأهالي يطالبون بوضعِ حدّ لاحتكار التجار
الإقتصاد والبيئة

تفاوت وارتفاع في أسعار السلع بكوباني.. والأهالي يطالبون بوضعِ حدّ لاحتكار التجار

17/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة