• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

منبج أبان حكم داعش.. حقبة مظلمة من الجرائم والانتهاكات

13/08/2024
in قراءة وتعليق
A A
منبج أبان حكم داعش.. حقبة مظلمة من الجرائم والانتهاكات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
منبج/ آزاد كردي ـ

شهدت الحقبة، التي سيطرت فيها مرتزقة داعش على مقاطعة منبج بين عامي 2014- وحتى تحريرها في الخامس عشر من آب 2016 الكثير من الفظائع والممارسات الوحشية بحق الأهالي، من اغتصاب للممتلكات العامة والخاصة وتحويلها لمقرات ومعتقلات وسجون واجتثاث الهوية ونشر الرعب.
كانت منبج واحدة من المدن السورية التي خرجت عن سيطرة حكومة دمشق مع اندلاع الاحتجاجات في عام 2011 مما مهد الطريق لسيطرة مرتزقة المجموعات المسلحة التي لم تستطع الحفاظ على حكمها لفترة طويلة.
وبرغم وجود مجلس محلي واحد إلا أن الانقسامات والخلافات بين مرتزقة المجموعات المسلحة، سادت ووصلت إلى حد الاقتتال؛ بسبب عدم توحدها تحت قيادة واحدة وفرض القرار بقوة السلاح؛ مما أدى إلى هشاشة الوضع واستغلاله من مرتزقة (داعش) فهاجموها أول مرة في شهر آذار 2013، قبل بسط سيطرتهم الكاملة عليها في كانون الثاني 2014.
”لندن الصغيرة“
شكلت مقاطعة منبج بوابة عبور رئيسية للمرتزقة الأجانب المنتمين لصفوف داعش عند دخولهم إلى سوريا كأول محطة لهم في رحلتهم من قلب أوروبا إلى قلب “الخلافة” التي أعلنها داعش في سوريا والعراق حتى أطلق عليها في ذلك الحين ”لندن الصغيرة“ بسبب كثرة المرتزقة الأجانب فيها. كما حظيت مقاطعة منبج بمكانة خاصة ضمن التقسيمات الإدارية لمرتزقة داعش، حيث أصبحت ثاني أهم معقل له بعد مقاطعة الرقة، والمعقل الرئيسي للمرتزقة الأجانب الذين كانوا يدخلون سوريا عبر الحدود التركية بتنسيق مباشر مع جهاز الاستخبارات التركي.
وآثر داعش إليه الزعامات الدينية بدل الزعماء التقليديين المقربين من حكومة دمشق أو مرتزقة من مجموعات متطرفة أخرى، مستبدلاً الولاء الديني بدل الولاء العشائري القائم على منهجه العقائدي فيما يعرف بالقواعد العشرة المخرجة من الملة.
في بداية حكمه لمقاطعة منبج، تبنى داعش سياسة مرنة، حيث سعى للتقرب من الأهالي وإضفاء طابع ديني على دعوته لكسب تعاطفهم. ولكن؛ سرعان ما تغيرت هذه السياسة، ليحل محلها القمع والتنكيل، مستخدماً أساليب الترهيب لإحكام سيطرته على المقاطعة.
مسرح للانتهاكات والجرائم الوحشية 
تحولت مقاطعة منبج إلى مسرح لأبشع الانتهاكات والجرائم تحت سيطرة داعش، حيث عانى الأهالي من وحشية همجية لم تعرف لها المدينة مثيلًا، نذكر منها ما يلي:
– ارتكب داعش منذ أن بسط سيطرته على مقاطعة منبج أفظع الجرائم كالقتل والتصفية الجسدية والإعدامات الميدانية، وحوّل الأماكن العامة إلى معتقلات وأماكن للتعذيب والقتل، مما خلق جواً من الرعب والخوف الشديد في نفوس الأهالي.
– طالت جرائم داعش جميع شرائح المجتمع، وبالأخص النساء كن أكثر المتضررات حيث فرض عليهن قيوداً قاسية تنتهك كرامتهن وحريتهن الشخصية، مثل إلزامهن بارتداء ملابس سوداء موحدة وحرمانهن من الخروج دون محرم، وفي حالات كثيرة، انتهك داعش حرمة النساء وأسرهن بطريقة بشعة، عبر تعنيف الأزواج وإهانتهم واعتقالهم، وأحياناً إصدار أحكام رجم بحق النساء حتى الموت.
– لم يقتصر قمع داعش على النساء فحسب، بل شمل أيضًا الرجال بفرض زي موحد عليهم وتطبيق قوانين صارمة على اللباس والسلوك، وأي مخالفة لهذه القوانين تؤدي إلى الاعتقال والتعذيب والقتل، مما ولد حالة من الرعب المستمر لدى السكان، خوفاً من العقاب الوحشي الذي قد يصيبهم في أي لحظة.
– أغلق داعش جميع محلات بيع التبغ وأُحرقها، وفرض حظر على التدخين في الشوارع، كما عاقب المخالفين للتدخين بالجلد أو بالسجن، وهو كذلك محال الإنترنت وتركيب صحون الدش والتلفزة والحلاقة وغيرها، أما محال النسائية لم يسمح للرجال بالبيع فيها قط.
– أجبر داعش أصحاب المحلات كافة على إغلاقها عند سماع الأذان لأداء الصلاة في المساجد، كذلك أجبر الأهالي على التجمع في وسط المقاطعة (الساحة العامة) لمشاهدة تنفيذ العقوبات (القصاص) كقطع اليد أو الرجم لتكون عبرة للآخرين.
تحويل المراكز العامة لسجون ومعتقلات 
حوّل داعش العديد من المراكز العامة إلى مقرات ومعتقلات وسجون، حيث مارس فيها كافة أشكال التعذيب الوحشي على المدنيين، مضيفاً معاناة جديدة إلى حياتهم اليومية، نستعرض منها الآتي:
– حوّل داعش المركز الثقافي القديم إلى سجن، حيث استخدمت غرف الطابق الأول كمقر للوالي، حيث فُرضت الأحكام الجائرة على المعتقلين دون سبب وجيه، وزُج بالمئات من السجناء فيها لا يرون النور إلا من خلال ثقب صغير في الجدار.
– حوّل داعش فندق مقاطعة منبج إلى سجن مكون من خمسة طوابق، طُلي باللون الأسود، حيث مُورست فيه أقسى أشكال التعذيب كقطع الأطراف والترهيب النفسي، أما قبو الفندق استخدم لاحتجاز الأهالي، بينما كانت الطوابق الأخرى مكاتب أمنية لداعش.
– تحوّلت الساحة العامة في مركز المقاطعة إلى مكان لارتكاب
الجرائم، حيث نصبت مشانق وأدوات التعذيب، ومن بين الجرائم الشنيعة التي ارتكبت في الساحة، كانت أول جريمة بحق طفل يبلغ 14 عاماً، اتهم بالسحر، بالإضافة إلى جرائم رجم النساء في حفرة تم حفرها ضمن الساحة أيضاً.
– حوّل داعش المبنى الواقع غربي الفندق الذي يعتبر من أقدم المباني في منبج إلى محكمة تابعة له بعد طلائه باللون الأسود، وبني هذا المبنى على دور الفرنسيين ولا يزال محافظاً على شكله حتى الآن.
– حول داعش كافة المدارس إلى سجون، ومنها مدرسة زيدان بن حنيظل التي تحولت إلى محكمة داعش الرئيسية على طريق حلب الدولي.
اجتثاث الهوية ونشر الرعب
نشر داعش ثقافة التطرف في كل صور الحياة من التراث الثقافي والديني إلى الحريات الشخصية بل امتدت إلى محو الهوية الثقافية والدينية باستخدام أساليب قمعية واستبدادية، ونذكر من هذه الصور الآتي:
– داهمت مرتزقة داعش منازل المدنيين بحثاً عن السلاح وأجهزة الاتصال والكمبيوترات، وكذلك للعثور على المدخنين، وبدأ بفرض نهجه المتشدد على الناس، حيث دمر المعالم الأثرية في منبج بزعم أنها معالم وثنية.
– شرع داعش في تدمير الأضرحة داخل المقابر، وفجر في أيار 2014 مسجد الشيخ عقيل المنبجي، حيث كان الضريح موجوداً داخل الجامع، وقام بتدمير مساجد المدينة الأخرى.
– عزل داعش الأئمة والخطباء وعين بدلاً منهم أفراداً يتبعون فكره المتطرف.
– حولت مرتزقة داعش ساحات ومستديرات منبج التي كانت مزينة بالورود، إلى أماكن لتنفيذ أحكام الإعدام، حيث نُفذ الإعدام بحق 260 شخصاً في دوار السفينة فقط، بالإضافة إلى دوارات أخرى، لنشر الرعب ولتصنيف كل من يعارضهم مرتداً وكافراً يُحل دمه.
– أغلق داعش جميع مدارس منبج وأجبر المعلمين والمعلمات على توقيع أوراق استتابة، وفرض عليهم الخضوع لدورات شرعية عند التدريس وافتتاح المدارس مع انخفاض كبير في إقبال الطلاب، حيث لم يتجاوز العدد خمسة بالمائة.
– مارست المرتزقة سياسة التطهير العرقي ضد الكرد في منبج، حيث صادر ممتلكاتهم من بيوت ومحال تجارية، وارتكب عمليات قتل وسجن بحق العشرات منهم، وطرد آلاف الكرد من منبج وريفها، مستخدماً من منبج قاعدة لشن هجمات على مقاطعة كوباني المجاورة.
– بعد تحرير منبج، عثر على أدوات تعذيب وآثار دماء على الجدران، وكُشفت العديد من المقابر الجماعية بالقرب من الفندق، بما في ذلك مقبرة تضم 30 شخصاً، بينهم امرأة وطفل، وأخرى تحتوي على رفات مدنيين من نساء وأطفال وكبار السن في حديقة حوا (المنصور).
سجن كبير
تحولت منبج خلال فترة سيطرة مرتزقة داعش إلى سجن كبير، حيث فرض داعش قيوداً صارمة على حرية الحركة والتعبير، وسادت أجواء من الخوف والقمع، مما جعل المدينة مكاناً مغلقاً يعيش سكانه تحت وطأة التهديد المستمر، ومن تلك القيود نستعرض ما يلي:
– منع داعش الأهالي من الخروج لأي مناطق خارج حدود دولته المزعومة تحت بند أنها بلاد كفر، كما منع العاملين من الذهاب لتقاضي رواتبهم على اعتبار لا يجوز موالاة الكافر، كما منع المرضى من الذهاب للعلاج أياً كان المرض إلا للضرورة ووفق موافقة طبيب مختص.
– فرض مرتزقة داعش على الأهالي منع حمل الجولات مهما كان السبب واقتصار التواصل مع العالم الخارجي عن طريق محلات إنترنت مرخصة ومراقبة من الأمن العام وكل من يحمل جوال يعد جاسوساً ويتعرض للاعتقال وقد تصل إلى تصفيته على الفور إن كان الشخص مشتبهاً به، كذلك طالب داعش الأهالي بإزالة صحون الدش الخاص بالتلفاز بحجة أنها مجلبة للمحرمات.
– فرض داعش على جميع الرجال في منبج الذهاب إلى المسجد للصلاة، وإلا تعرضوا للعقوبات القاسية، التي تراوحت بين الجلد والسجن، بل يقوم جهاز ”الحسبة“ بمتابعة المخالفين واعتقالهم تحت طائلة خضوعهم لدورة شرعية في أحد المساجد، وكذلك الحال ينطبق على المخالفات الأخرى.
– صادر داعش أملاك ومنازل كل من غادر المقاطعة، واستهدف الجميع دون تمييز، مما أدى إلى تجريد العديد من الأهالي من ممتلكاتهم وبيوتهم، تاركين وراءهم كل شيء، بغض النظر عن الأسباب التي دفعتهم إلى مغادرة منبج.
– قسّم داعش المجتمع إلى فئتين: الأولى ضمت المنتسبين له وأولئك المقربين من القادة والأمراء، الذين حظوا بامتيازات واسعة، شملت المنازل والأراضي والعقارات، إضافة إلى سلطات وأموال تُصرف لهم بالدولار، أما الفئة الثانية فهي عامة الناس، الذين عانوا من توقف الأعمال التجارية نتيجة القيود الصارمة التي فرضت على التجارة، مما أدى إلى تفاوتات اقتصادية كبيرة. دفعت هذه الظروف الكثيرين للعمل في مهن غير التي اعتادوا عليها، أو إلى امتهان وظائف لا تناسب مؤهلاتهم العلمية.
خلاصة
وصل الحال بأهالي منبج إلى اليأس في ظل حكم داعش، حيث أدركوا أنهم يواجهون خيارين: الموت تحت وطأة ظلم داعش أو الموت بشرف في مقاومته. وأمام خيار المقاومة، استنجد الأهالي بمجلس منبج العسكري الذي أُسِّس في الثاني من نيسان 2016، ليتولى مهمة تحريرهم. وفي الأول من حزيران 2016، أطلق المجلس حملة تحرير منبج وريفها من داعش، بمشاركة فصائل متعددة. بعد استشهاد القائد فيصل أبو ليلى في الخامس من حزيران، تم تغيير اسم الحملة إلى “حملة الشهيد القائد فيصل أبو ليلى” تكريمًا لبطولاته، وتمكنت القوات من تحقيق النصر وتحرير المنطقة والإعلان عنه رسمياً في 15 آب 2016 لتكون بداية جديدة وتاريخ انبعاث وحياة حرة لهم، إلا إن مساعي مرتزقة داعش وداعمها دولة الاحتلال التركي لم تتوقف حتى يومنا هذا، سواء الحرب الهمجية بمحاولات التسلل إلى منبج، أو من خلال الحرب الخاصة باستهداف المجتمع إلا أن تلك المحاولات تصدم مع الإرادة الشعبية ومقاومة مجلس منبج العسكري.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة