• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

14 تموز.. مقاومة تتجدد ضد سياسة الإبادة والصهر

14/07/2024
in قراءة وتعليق
A A
14 تموز.. مقاومة تتجدد ضد سياسة الإبادة والصهر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
دجوار أحمد آغا_

المقاومة حق مشروع ومكفول لشعوب العالم كافة وفق الأعراف والقوانين والدساتير، التي تم وضعها من المشرعين والحقوقيين في مختلف الأزمنة والعصور. عندما يتم الهجوم والاعتداء على شعب ما، فمن حقه أن يقوم بالدفاع عن نفسه بمختلف أشكال النضال المتوفرة بما فيه الكفاح المسلح. الشعب الكردي له تاريخ عريق في المنطقة، وهو من السكان الأصليين في جبال زاغروس وطوروس، أسسوا الكثير من الإمبراطوريات والممالك عبر التاريخ بالإضافة إلى الإمارات العديدة فوق أرض كردستان. من هذه الممالك والإمبراطوريات يمكننا أن نذكر على سبيل المثال: الإمبراطورية الميتانية، والإمبراطورية الهورية، ومملكة ميديا، والكثير من الإمارات منها بابان، وأردلان، وبوهتان، وهكاري، وبتليس، ورواندوز، وصوران وغيرها. هذه الحضارات أقيمت لحماية ودفاع الشعب الكردي عن أرض آبائه، وأجداده ومقاومة الطغاة والمعتدين في كل زمان ومكان.
    واقع كردستان “مستعمرة دولية”
سبعينات القرن الماضي، كان المد اليساري الثوري في تركيا وباكور كردستان في تصاعد إسوة بموجة اليسار الثوري العالمية، وخلال هذه الحقبة، تعرّف القائد عبد الله أوجلان على مجموعة من رفاق دربه الأوائل وقرروا الانطلاق من فكرة أن “كردستان مستعمرة” ولا بد من تحريرها.
عمل القائد عبد الله أوجلان ورفاقه الأوائل على بناء فكر واستراتيجية متينة من أجل الانطلاق نحو تحرير كردستان من الاحتلال. كان لا بد من توجه المناضلين إلى كردستان، وبالفعل انتشروا في مختلف مناطق كردستان. فتنبه العدو إلى خطورتهم وكلف عملاءه بالقيام بعمليات اغتيال بحق قادة المجموعة. وبالفعل قام أعضاء منظمة “النجمة الحمراء” العميلة باغتيال حقي قرار أحد الرفاق المؤسسين مع القائد عبد الله أوجلان في 18 أيار 1977، وكان رد القائد تأسيس حزب العمال الكردستاني في 27 تشريت الثاني 1978.
انطلاق الحركة الثورية
بعد استشهاد المناضل حقي قرار في الثامن عشر من أيار 1977 ومن ثم أُسِّس حزب العمال الكردستاني رداً على هذا الاغتيال، فبدأت حركة حرية كردستان بالتوسع والاتجاه نحو جماهير كردستان العطشى لسماع كلمة الحرية والنضال والمقاومة. توسعت الحركة بشكل كبير وانضم إليها الآلاف من الشبان والشابات الكرد، ليس فقط في باكور كردستان بل في الأجزاء الأخرى من الوطن المقسّم. وهكذا ظهرت حركة ثورية مقاومة تناضل من أجل حرية الوطن والشعب وترفض الخضوع والذل الذي فرضه العدو المحتل، والغاصب على شعبنا. هذه الحركة التي يمثلها حزب العمال الكردستاني، الذي مازال يعمل من أجل شعبه ووطنه منذ تأسيسه وحتى الآن، لن تستطيع أية قوة في العالم مهما بلغت أن تقضي على هذه الحركة، والتي أصبح أعضاؤها وأنصارها بعشرات الملايين، وفي مختلف الميادين وبقاع العالم.
انقلاب 12 أيلول الفاشي
مع تزايد المدّ الثوري وخاصة حركة حرية كردستان، قررت الفاشية التركية وبدعم مباشر من الولايات المتحدة الأمريكية القيام بضربة عسكرية من أجل خنق حركة التحرر الكردستانية واليسار الثوري.
تلقى الرئيس الأمريكي جيمي كارتر في مساء يوم 12 أيلول 1980 رسالة من ممثل وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في أنقرة “بول هينز” تقول: “فعلها أولادنا”، وذلك حسب ما نقله الصحفي “محمد علي بيراند” الذي نشر تسجيلا صوتيا لمحادثة دارت بينه وبين “بول هينز” حول الضربة العسكرية التي جرت سنة 1980.  تزامناً مع الضربة العسكرية، بدأ عصر مظلوم في كردستان آنذاك، وفي ذلك الإطار، أغلقت السلطات الجمعيات والأحزاب، ونفذت حملات مداهمات واسعة على القرى والمدن، وقُتل الأشخاص بشكل مباشر ومتعمّد، كما تعرضت النساء، والأطفال والرجال للتعذيب في ساحات القرى، كانت هذه الممارسات والقمع عملاً منظماً ويسير وفق منهج مرسوم من أجل خنق النضال. أرادوا فرض الاستسلام على حزب العمال الكردستاني والقضاء عليه بالكامل.
التعذيب والتصفية
التعذيب ضمن المعتقلات والسجون كان أفظع بكثير مما يجري في الخارج، فالأساليب الهمجية والوحشية، كانت تُمارس هناك. هدف الدولة التركية في سجن آمد كان فرض الاستسلام على حزب العمال الكردستاني والقضاء على حركة حرية كردستان بشكل نهائي.
حاولت الدولة التركية إنهاء الحزب باللجوء إلى الألاعيب والمؤامرات حيث بدأت بضعاف النفوس من أجل التوقيع على وثيقة الاستسلام مقابل وقف التعذيب والحصول على امتيازات. وقد استطاعت إلى حد بعيد النجاح في هذا الأمر لوحشية التعذيب وعدم قدرة الإنسان على التحمّل. هذا الأمر دفع بقادة العمال الكردستاني إلى إطلاق الإضراب حتى الموت، الذين استطاعوا أن يوقفوا المتآمرين والتصفويين ولا يسمحوا لإدارة السجن تحقيق أية نتائج سياستها وألاعيبها.
انطلاقاً من شعار مظلوم دوغان “المقاومة حياة” الذي أصبح أمل للشعب بأكمله، أصبح المقاومون شعلة تنير درب شعبهم، وأصبحوا الأمل وأسلوب الحياة. كان لديهم الوعي بالمسؤولية والوعي بالانتماء للحزب ويمثلهما بأعلى المستويات. فعندما قال العدو المحتل: “لقد انتهى كل شيء، تخلى عن كل شيء وعش حياتك”، كان المقاومون يقولون: “في المكان الذي تنعدم فيه الآمال والإمكانات سنضحي بأنفسنا بطريقة بطولية”. وهذا هو الانتصار الحقيقي الذي تحقق.
14 تموز تاريخ انبعاث
أهم مراحل المقاومة ضد الفكر الفاشي بدأت في سجن آمد بعد مقاومة 14 تموز 1982 التي حولت سجون الفاشية التركية إلى منبر للمقاومة والنضال والفكر الحر، وولدت مرحلة جديدة لحركة حرية كردستان والكرد عامة ضد هجمات الإبادة الجسدية والصهر الثقافي.
قرار المقاومة أطلقه محمد خيري دورموش في اليوم الرابع عشر من تموز 1982 في قاعة المحكمة عندما أعلن بدء حملة الإضراب، عن الطعام حتى الموت. كانت كلماته في المحكمة واضحة: “سوف نرفع الضغوطات على دفاعاتنا السياسية، وسندافع عن حزب العمال الكردستاني في قاعات المحاكم، وسنتحدث عن أوضاع كردستان، سنتحدث عن تاريخ كردستان، سنتحدث عن الاستبداد، من يجب أن يُحاكم في هذه المحاكم ليسوا نحن، إنه استبدادية الدولة التركية وعنصريتها. يجب إنهاء أشكال التعذيب والممارسات السيئة في السجون”.
بعد تصريح خيري دورموش، أعلن كمال بير، وعلي جيجك، عاكف يلماز ومجموعة من أعضاء حركة حرية كردستان انضمامهم إلى الحملة. “لن نستسلم، ولن نخون” بهذه الكلمات العظيمة، والتي لم يجرأ أحد على قولها، بدأ هؤلاء العظماء مرحلة جديدة من المقاومة التاريخية، والتي أصبحت ميراث حركة حرية كردستان. أشخاص رائعون جعلوا أجسادهم النحيلة أيقونة لحرية شعبهم ودونوا أسماءهم بأحرف من ذهب في صفحات التاريخ.
مقاومة ضد سياسة الإبادة
المقاومة ضد سياسات المحو والإبادة، ضد خطة القضاء التامة على الحزب والشعب بأسره في شخص المقاومين، استطاعت أن تبقي الأمل حياً في قلوب الملايين من الكرد، ليس فقط في باكور كردستان، بل في بقية الأجزاء. هي روح مقاومة 14 تموز، التي جعلت الشعب يعيش بحرية على مسرح التاريخ من جديد، ويقول أنا موجود هنا فوق أرض آبائي، وأجدادي وسوف أعمل كل ما في وسعي من أجعل أن أعيش حراً أبياً عليها.
 فلو تم سحق مقاومة السجون ومقاومة الكريلا، سيكون سحق شعب بأسره ورحيله عن التاريخ، وهذه الحقيقة حتمية، وحينها لن يكون هناك وجود لباكور كردستان ولا لباشور، لا روجهلات ولا روج آفا. هذه الروح هي التي تبث الإرادة الحرة والعزيمة والإصرار على المقاومة والانتصار مهما كلف الأمر، والنصر حتمي.
أصداء المقاومة
إن مقاومة صيام الموت العظيمة في 14 تموز، هي تجسيد للموقف الأيديولوجي ـ  الفلسفي للقائد عبد الله أوجلان، حيث أصبح حينها المجتمع الكردستاني مجتمعاً مهزوماً من الجهات ويعاني آلام الموت بسياسات وممارسات الإبادة الجماعية الجائرة، وبات المجتمع منهكاً، وعلى وشك الزوال، ولم يكن النهوض به من جديد، وإعادة بث الروح فيه وتوجيهه نحو المقاومة، إلا من خلال تقديم تضحية عظيمة وموقف فدائي وشجاعة عظيمة بقيادة البارزين، وقد رأى القائد عبد الله أوجلان هذا الأمر في الخطوات الأولى، وقام بتشخيصها بشكل صحيح، حيث أجرى التعمق والتدريب للمجموعة الأولى في هذا الإطار، وبالطبع رسّخ هذا الأمر أيضاً في شخصيته، وقام باتخاذ الخطوات. لذلك، علينا أن نعلم جيداً أن أول شخص تصرّف بمشاعر الروح الفدائية ضمن صفوف حركة حرية كردستان هو القائد عبد الله أوجلان نفسه، وأسس هذا الموقف وهذه الروح والتعمق، اللذين منحهما لمجموعة الكوادر الأساسيين.
الانتقال إلى الجبال
استندت قفزة 15 آب 1984 التاريخية إلى ميراث قادة مقاومة 14 تموز 1982. كان هناك تحضير من جانب القائد عبد الله أوجلان ورفاقه لانطلاق الكفاح المسلح في مواجهة العدوان الكبير من دولة الاحتلال التركي بحق شعب كردستان بالإضافة إلى التعذيب الوحشي، الذي كانت تمارسه ضد المعتقلين الكرد. لذا؛ انتقلت هذه المقاومة بعد انتصارها في سجن آمد العسكري عبر صيام الموت، إلى جبال كردستان العريقة والشامخة حيث أطلق القائد الكبير معصوم قوقماز (عكيد) الطلقة الأولى في مواجهة العدو الغاصب وأثبت أن الشعب الكردي حيّ ومستعد للمواجهة.
سعى العدو وبكل قوته وقوة حلفائه في الناتو، وبدعم من الخونة والعملاء، من أجل القضاء على قوات الدفاع الشعبي، لكنه باء بالفشل على الرغم من قيامه بالاجتياحات الكبيرة وعبر عشرات ومئات الآلاف من الجنود والدبابات والمدفعية ومعهم المرتزقة، لكنهم عادوا يجرون أذيال الخيبة ومحمّلين جنودهم ومرتزقتهم في صناديق خشبية.
فلسفة اليوم
هذه المقاومة التاريخية ما تزال تتردد أصداؤها في مختلف بقاع العالم. لم تكن مقاومة عادية بل كانت استثنائية بكل المقاييس، فهي وقفت في وجه العدو الذي كان يسعى إلى القضاء على آمال وطموحات شعبنا الكردي بالحرية المتمثلة برفاق حزب العمال الكردستاني. علينا أن نفهم روح الرفاقية لدى كوادر حركة حرية كردستان لكي نتعرّف إلى حقيقة المقاومة التي جسدها هؤلاء الرفاق من خلال تضحياتهم العظيمة من أجل شعبهم ووطنهم.
هذه المقاومة التي تبديها قوات الكريلا ضد جيش الاحتلال التركي في مناطق الدفاع المشروع، وعموم مناطق باشور كردستان والتي تسعى تركيا إلى إعادة احتلالها، وهي حقيقة مطامع دولة الاحتلال التركي. لكن؛ صقور كردستان يقفون لهم بالمرصاد ويرسلونهم إلى الجحيم، ويسقطون مروحياتهم، التي تكلفهم ملايين الدولارات. المسيرات لم تعد تنفع ولا الحوامات ولا الأسلحة الكيماوية ولا شيء، ستكون كردستان مقبرة للغزاة كما كانت منذ القديم وحتى الآن، والنصر حليف الشعوب مهما طال الزمن.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة