• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تحركات مرتزقة داعش في المنطقة والعالم برعاية دولة الاحتلال التركي

09/07/2024
in قراءة وتعليق
A A
تحركات مرتزقة داعش في المنطقة والعالم برعاية دولة الاحتلال التركي
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
حمزة حرب_

شكّل التدخل الأردوغاني المسموم في المعادلة السورية حجر عثرة كبيرة في مساعي التوصل لحل سياسي أو إنجاح مسار الحراك الشعبي الذي اندلع عام 2011 وذلك من خلال بث سمومه في صفوف الحراك الشعبي من خلال عسكرة الحراك وخلق تنظيمات إرهابية كمرتزقة داعش والنصرة وغيرها، التي اتخذت الأراضي التركية معسكرات للتجمع والتدريب، وكانت الحدود مفتوحة على مصراعيها أمام ضخ المرتزقة من كل حدبٍ وصوب باتجاه سوريا، وقد لعبت بذلك دولة الاحتلال دورا بارزاً ولا زالت في تسهيل دخول وإيواء متزعمي مرتزقة داعش إلى جانب تقديم كل أشكال الدعم للمرتزقة من خلال تسليحهم وتهريبهم عبر الحدود للقتال إلى جانب داعش، وهذا ما كشفت عنه عدة تحقيقات دولية أن أنقرة استخدمت المنظمات غير الحكومية وحملات الإغاثة الإنسانية لنقل الأسلحة وكل ما يحتاجه مرتزقة داعش من أدوية وغذاء ومعدات تحت إشراف الاستخبارات التركية وذلك بناء على اتفاقيات بين الاحتلال التركي وداعش.
أردوغان وداعش وشهر العسل الراديكالي
حلم أردوغان بإقامة دولة عثمانية بائدة من خلال تولية نفسه مرشداً لتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابية المتباكية على أمجادٍ بائدة يرعاها العثمانيون… حاول تحقيقه من خلال دعمه التنظيمات الراديكالية والمتطرفة باستقطاب مرتزقة من كل حدبٍ وصوب والزج بهم على الساحة السورية، وكان الهدف الموصل في العراق وحلب في سوريا وما بنيهما.
فمطار كمال أتاتورك في إسطنبول كان وجهة لاستقبال آلاف من مرتزقة داعش القادمين من مختلف أنحاء العالم، الذين عبروا الحدود التركية السورية للالتحاق بالتنظيم الإرهابي، كما كانت المستشفيات التركية تعالج جرحى مرتزقة داعش وهذا ما كشفت عنه وثائق وتقارير أثبتت توفير دولة الاحتلال التركي معسكرات لتدريب مرتزقة داعش.
هذا الدعم وشهر العسل الراديكالي بين الجانبين جاء أساساً بعد فشل الرهان على الإخوان، وسقوطهم في مصر؛ لذا فإن علاقات دولة الاحتلال مع مرتزقة داعش لا تقل أهمية عن علاقتها بالإخوان المسلمين ودورها في التوجيه الدولي لها.
ويلتقي أردوغان مع داعش في فكرة ما تسمى “بدولة الخلافة الإسلامية” في مفهومها التاريخي السلطوي وجمعتهما في سوريا، وليبيا، والعراق هذه الأيديولوجيا؛ لذا عملت استخبارات دولة الاحتلال على لعب دور شرطي المرور، والعبور لتسهيل نقل مرتزقة داعش باتجاه الرقع الجغرافية التي يتم استخدامهم فيها كبيادق قد تحقق مصالح دولة الاحتلال في إنشاء دولة الخلافة المزعومة، وشارك دولة الاحتلال في هذه المقامرة الجانب القطري، الذي بدا يضخ الأموال الطائلة تلبيةً لهذا المشروع.
وفي خضم أوج قوة مرتزقة داعش وسطوتهم على الأرض كانت جهات عدة ومنها إعلامية كالمرصد السوري لحقوق الإنسان يكشفون حقائق موثوقة عدة حول العلاقة المتينة بين داعش، وسلطات دولة الاحتلال… إلى جانب ما كشفت عنه قوات سوريا الديمقراطية في أعقاب تحرير بلدة الباغوز، آخر معاقل مرتزقة داعش، وهي جوازات سفر تركية عليها أختام أنقرة بحوزة متزعمي داعش وعناصره إلى جانب اعترافاتهم بأن تركيا كانت متعاونة بل وراعية لنقلهم والزج بهم وتوجيههم.
هذا إلى جانب رعاية المرتزقة واستقطابهم من تونس وليبيا وإدخالهم الأراضي السورية بسهولة وأمان وتزويدهم بمختلف أنواع السلاح، لغاية دعمهم ماليا واقتصاديا وشراء ما يسرقه الدواعش من الذهب العراقي، والنفط السوري. بعد انهيار مرتزقة داعش وتراجعهم باتت العلاقة بين الجانبين تأخذ مناحي أخرى، وهي محاولة إعادة إحيائهم وضرورة توفير مناخٍ آمن لهم ولمتزعميهم الإرهابيين؛ لذا دخلت دولة الاحتلال التركي بشكلٍ مباشر منذ احتلال جرابلس لتلقي بعباءتها التي من شأنها أن تخفي التنظيم داخلها، وتمنحهم حرية الحركة والتنقل في المناطق المحتلة.
النفط… مهرُ تلك العلاقة المتينة بين الجانبين
هذه العلاقة المشبوهة بين دولة الاحتلال وداعش ليست سراً يذاع، بعدما ما كُشف خلال السنوات الأخيرة عن الدعم التركي لمرتزقة داعش المتطرف، وكان مهرُ تلك العلاقة المتينة هي النفط والشهود عليها التجار والخطوط، التي فُتحت ترانزيت بين تركيا وسوريا والعراق لهذا الغرض، وكانت الوجهة إلى داخل الأراضي التركية بعلاقة براغماتية متبادلة… فنظام أردوغان كان يمول مرتزقة داعش الإرهابي لتدمير المنطقة من جهة، وجيوب النظام التركي تمتلئ بالأموال من جهة أخرى.
موقع “أحوال تركيا” كان قد أشار في أوج هذه العلاقة المشبوهة إلى أن عراب التجارة مع مرتزقة داعش هو بيرات البيرق، رجل الأعمال ووزير المالية وعضو مجلس الشورى العسكري الأعلى، وعضو حزب العدالة والتنمية وصهر رئيس النظام التركي رجب أردوغان، وخليفته المحتمل وفضحته عشرات الآلاف من الرسائل الإلكترونية، التي نشرها الموقع جميعها تفيد بأن صهر أردوغان دخل في علاقة مع “داعش” عن طريق وسطاء من شركة “باور ترانس”، التي تورطت في تهريب نفط مرتزقة داعش الإرهابي إلى دولة الاحتلال التركي.
مجلة “فورين بوليسي” بدورها تحدثت عن البيرق مؤكدةً ارتباطاته بتجارة “داعش” للنفط، وهي التجارة التي تمول عمليات مرتزقة داعش الإرهابي عن طريق شركة اسمها “بورترانس” التي تولت مهمة تهريب كميات كبيرة من النفط من المناطق التي تنتشر فيها مرتزقة داعش في العراق وسوريا عبر طرق التهريب الحدودية مع دولة الاحتلال وبأسعار منخفضة للغاية تصل إلى دولة الاحتلال تتراوح قيمة البرميل بين 25 و45 دولارا.
هذه المعلومات جاءت في وقتٍ قدرت وزارة الخزانة الأمريكية دخل مرتزقة داعش السنوي من النفط بحدود نصف مليار يورو سنويا، بينما يذهب خبراء مستقلون إلى تقدير هذا الدخل بحوالي مليار دولار ويبدو هذا الرقم الأقرب إلى الواقع إذا أخذ المرء بعين الاعتبار أن مرتزقة داعش تسيطر على 14 بئرا نفطيا سوريا، وعراقيا يتراوح معدل الإنتاج اليومي لكل منها بين 3000 إلى 9000 برميل يوميا.
والمثير أنه لا مسائلة لدولة الاحتلال قط باستثناء بعض العقوبات الخجولة لبيرق، والتي لم تحدث تأثيراً كبيرا وبقي مرتزقة داعش يحتفظون بتمثيل كبير داخل تركيا، وفي المناطق المحتلة إلى يومنا الحاضر، وهو ما يساعد داعش على الاستمرار في استقبال المرتزقة الأجانب، ولا زال الاحتلال التركي يسهل مرورهم إلى المناطق الحدودية مع سوريا ويعول على إعادة إحيائهم والمجتمع الدولي يلتزم الصمت.
وحسب شهادات كشف عنها الغطاء لمرتزقة داعش؛ فإن المرتزقة تمتعوا لسنواتٍ طويلة ولا يزالون بحقهم في العلاج في المستشفيات التركية، وكان جهاز الاستخبارات الوطنية التركي متورطا في هذه التجارة مع داعش، وتسهيل العمل عبر الحدود وعلى الرغم من التنسيق لدفع أغلب فواتير العلاج داخل دولة الاحتلال لكن كان هناك بعض المستشفيات التركية تعالجهم مجانا.
هذا الصمت الدولي تجاه التعاون الكبير بين دولة الاحتلال، ومرتزقة داعش فاقم المشهد وعقد مساعي التخلص من خطر مرتزقة داعش على الأرض؛ لأن البعض اعتقد أنه بإعلان هزيمة مرتزقة داعش عام 2019 في العراق وسوريا، سيختفي بشكل كبير خطر مرتزقة داعش، التي سيطرت لسنوات على مساحات شاسعة من البلدين، إلا أنه لا تزال هناك “قنبلة موقوتة”، جعلت المخاوف تتنامى من إمكانية إحياء داعش مجددًا وهو مخيم الهول.
فصحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية أشارت إلى أن مخيم الهول في الحسكة، الذي يضم نحو 44 ألف شخص بينهم عوائل لمرتزقة داعش وأطفال لهم يشكلون خطراً متمثلاً بجيل جديد من مرتزقة داعش سيما أن المخيم قد حولته نساء داعش أكاديمياتٍ تعمل على نشر وزرع الفكر المتطرف في عقول هؤلاء الأطفال، بينما يؤكد مراقبون أن عيون الاحتلال التركي شاخصة على هذا المخيم وتعول عليه مستقبلاً لخلق قاعدة إرهابية جديدة لحروب تركيا في المنطقة والعالم.
أردوغان وداعش وافتعال الحرائق في الشرق الأوسط
ومع تهاوي داعش والتضييق عليه في سوريا والعراق بدا نظام دولة الاحتلال يبحث عن ضالته في هذا المخيم، والخلايا النائمة ومحاولته الزج بهم في المناطق المحتلة التي خلقها كمناطق آمنة لهذه العناصر الإرهابية فباختصار داعش لا يزال باقياً وفاعلاً، وأن الأيادي التركية السوداء تقف وراءه في أقصى الشرق، وها هي تجد فرصة غير مسبوقة ليعبر المتوسط جهة الغرب ويحل برحاله في ليبيا.
لم ينس أردوغان للحظة واحدة أنه في الشرق الأوسط يجب أن يكون الخليفة الجديد لدولته العثمانية البائدة وذلك من بوابة التنظيمات الإرهابية كالإخوان وداعش والقاعدة إلا أنه فشل في حساباته مع سقوط الإخوان في مصر، وعدم فاعليتهم في ليبيا وتونس وقهقرة داعش في سوريا والعراق.
مآرب أخرى لأردوغان بعمق القارة الأفريقية، لأنه يدرك أن ما فقده من أوهام الخلافة في الشرق الأوسط، ربما يجد له صدى في وسط أفريقيا، حيث يغيب الأمن كثيراً عن بعض الدول من جهة، ولا سيما المفككة اجتماعياً، حيث تنتشر جماعات الإرهاب، التي هي نتاج ترسبات مرتزقة داعش والقاعدة مثل حركة الشباب، وبوكو حرام، وما شابه، وغالبيتها قد أعلنت ولاءها وانضواءها تحت راية مرتزقة داعش.
لذا حاول أردوغان بحسب مراقبين إيجاد ضالته بخلق مزيج إرهابي مكوناته الإخوان المسلمين، وداعش والقاعدة والجماعات الإرهابية كافة، ومدها لوجستياً وعسكرياً في القارة الأفريقية لتحقيق أطماعه، وأن تكون القارة الأفريقية خزاناً بشرياً للتنظيمات الإرهابية بعيداً عن أعين المجتمع الدولي المنشغل في الحرب الأوكرانية والصراعات في الشرق الأوسط على أمل أن يعيد الكرة بعد أن يقوى عضد هذه التنظيمات وتعيد ترتيب صفوفها في المنطقة وتسيطر على موارد اقتصادية تمكنها من تمويل نفسها.
أما الشمال الأفريقي فالهدف الأردوغاني المنشود هو أوروبا، حيث العداء التاريخي المستحكم من تركيا تجاه أوروبا، وأردوغان يشعر بالغدر والخيانة من جراء رفض الاتحاد الأوروبي قبوله تحت سقفه لذا يسعى من تأصيل وجود على الشاطئ المتوسطي المواجه لأوروبا وذلك لاستخدام الإرهاب الأصولي كإحدى أوراق نفوذه ضد ألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا، والبرتغال، وقبلهما اليونان وقبرص، وهو أمر ليس بجديد عليه، فقد صرح بأنه قادر على فتح بوابات الوصول إلى أوروبا أمام اللاجئين وتنظيم داعش الإرهابي وإغراق أوروبا.
ومع هذه العنجهية التي تحكم سياسة المحتل التركي لا بد من طرح أسئلة جوهرية متمثلة بأن إلى متى ستبقى القارة الأوروبية تحت رحمة نظامٍ مارق على القانون الدولي، ويسعى لخلق أشكال جديدة من حروب القرون الوسطى، وهل ستكتفي القارة بدور المشاهد أمام هذه السناريوهات؟
كما يتساءل مراقبون أنه لماذا يتسم موقف الولايات المتحدة بالميوعة السياسية، تجاه حليفٍ غير موثوق في الناتو تربطه علاقات وطيدة مع تنظيماتٍ إرهابية تزعزع الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم؟… بينما يؤكد حقوقيون وباحثون في العلاقات الدولية أن خطط أردوغان تعتبر نوعاً من تهديد السلم العالمي وهو ما تعززه الوثائق التي كشف النقاب عنها وهو أمر يستوجب الاحتكام من خلاله إلى البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة الخاص بالاتحاد من أجل السلم قبل أن يستفحل الضرر ويتحول المشهد إلى حرب إقليمية أو عالمية وعرابها أردوغان وسياساته الطامحة في إعادة أمجاد عثمانيته البائدة والتي تتلاقى مع هذه التنظيمات الإرهابية في وهمٍ يسمى بـ”الخلافة”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة