إهمال حكومة دمشق
تحولت فيما بعد مضافة الشيخ الهجري مكاناً يجتمع فيه السياسيون المعارضون لمناقشة الحراك السياسي، والحصول على مشورته وتوجيهاته، التي يصر فيها في كل مناسبة على التمسك بالسلمية التامة، مهما حاولت دمشق استفزاز الحراك ليتلقى الهجري اتصالات من مسؤولين أميركيين وغربيين يعرضون الدعم، الذي رفضه على ما يبدو، مؤكداً أنهم سوريون قادرون على إحداث التغيير الحقيقي دون اللجوء إلى التدخلات الخارجية في الوضع السياسي في سوريا.
أفق الحراك الشعبي
السابق بوست
القادم بوست