محمد بلكو عازف طنبور ومغنٍ من جياي كورمنج

محمد بلكو، ابن قرية موساكو التابعة لناحية راجو في عفرين، (13/11/1982)، درس إلى المرحلة الإعدادية -الصف التاسع- لكنه لم ينلها. كان بلكو مولعاً بالموسيقا منذ الصغر، حيث شعرت عائلته بذلك فعملت على تنمية موهبته ورعايتها.

بدأ مشواره الفني بتسجيل لايف لبعض الأغاني القديمة التي كتبها خاله “عمر سرقوت”، حيث بلغ عددها قرابة عشر أغانٍ، وتم تسجيلها بطريقة مباشرة ودون كليبات، وهكذا ازدادت شهرته بين الأصدقاء والمتابعين بعد تداولها على مواقع التواصل.

تعرف بلكو على الفنان “شيرو منان” في مجال التسجيل وعمل على عدد من الأغاني العربية، منها أغنية للمطرب وليد توفيق وبدأ يشارك في حفلات كبيرة مع شيرو منان بدمشق، كما شارك في الغناء مع عدة فنانين وقام بتسجيل بعضها مثل؛ الفنان الماردلي عبود فؤاد.

مع بداية الشهر الثالث من عام 2005، بدأت شهرة بلكو بدعم خاله عبدو سرقوت واستديو آكري، وشارك بلكو بجميع حفلات الفنان بانكين -حكمت جميل- وفي إحدى المشاركات، تعرف على الفنان الكردي “بلند إبراهيم” وتكونت بينهما علاقة صداقة قوية، حي

محمد بلكو عازف طنبور ومغنٍ من جياي كورمنج 

محمد بلكو، ابن قرية موساكو التابعة لناحية راجو في عفرين، (13/11/1982)، درس إلى المرحلة الإعدادية -الصف التاسع- لكنه لم ينلها. كان بلكو مولعاً بالموسيقا منذ الصغر، حيث شعرت عائلته بذلك فعملت على تنمية موهبته ورعايتها.

بدأ مشواره الفني بتسجيل لايف لبعض الأغاني القديمة التي كتبها خاله “عمر سرقوت”، حيث بلغ عددها قرابة عشر أغانٍ، وتم تسجيلها بطريقة مباشرة ودون كليبات، وهكذا ازدادت شهرته بين الأصدقاء والمتابعين بعد تداولها على مواقع التواصل.

تعرف بلكو على الفنان “شيرو منان” في مجال التسجيل وعمل على عدد من الأغاني العربية، منها أغنية للمطرب وليد توفيق وبدأ يشارك في حفلات كبيرة مع شيرو منان بدمشق، كما شارك في الغناء مع عدة فنانين وقام بتسجيل بعضها مثل؛ الفنان الماردلي عبود فؤاد.

مع بداية الشهر الثالث من عام 2005، بدأت شهرة بلكو بدعم خاله عبدو سرقوت واستديو آكري، وشارك بلكو بجميع حفلات الفنان بانكين -حكمت جميل- وفي إحدى المشاركات، تعرف على الفنان الكردي “بلند إبراهيم” وتكونت بينهما علاقة صداقة قوية، حيث كان بلند بصدد تجهيز ألبومه الأخير، واشترك بلكو معه بعد دعوته لزيارة إقليم كردستان، وعمل على إعداد الألبوم.

تم تسجيل أغنية بلكو الأولى “Bese kelema”، وأوضح بأنه لم يكن باحثاً للشهرة على الإطلاق. ثم أغنيته الثانية وهي “Bi qasi Perperika”.

يذكر بلكو أن أغنيته “Efrîna min”، كانت سبباً لتمتين العلاقة بينه وبين بلند إبراهيم، حيث أبدى بلند إعجابه بأغنيته: “لي الشرف بأن أغنيها”.

موقع جايي كرمينج