• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

نساء في الثورة… معرض لأعمال أكثر من مئة فنانة

28/11/2023
in المرأة
A A
نساء في الثورة… معرض لأعمال أكثر من مئة فنانة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
عام 1971، نشرت الناقدة الفنية الأمريكية، ليندا نوتشلين (1931 – 2017)، مقالاً عنوانه “لماذا لم تكن هناك فنانات عظيمات؟”، تحدثت فيه عن العوامل الاجتماعية والاقتصادية والتاريخية، التي منعت النساء الموهوبات من تحقيق المكانة نفسها، التي يتمتع بها نظراؤهن من الرجال.
كان هذا المقال، وغيره من الدراسات النسوية المعاصرة، دافعاً للعديد من المبدعات للبحث عن مسارات مختلفة عن الهيمنة الذكورية في عالم الفن. كانت الإرهاصات الأولى للفن النسوي قد ظهرت في الغرب، في أواخر الستينات، وسط حماسة المظاهرات المناهضة للحرب، وحركات الحقوق المدنية، ودعوات التحرر الوطني في أنحاء العالم المختلفة.
“نساء في الثورة”
“نساء في الثورة” هو عنوان المعرض الذي يستضيفه متحف تيت غاليري في لندن، من أجل تسليط الضوء على دور المبدعات البريطانيات في هذا الحراك. يجمع المعرض أعمالاً لأكثر من مائة فنانة بريطانية، قدمن أعمالهن بين عامي 1970 و1990. يسرد المعرض تطوّر كفاح هؤلاء اللاتي وظفن أفكارهن الثورية على نحو إبداعي، تاركات بصمة لا تمحى على الثقافة البريطانية. يستمر المعرض حتى السابع نيسان المقبل.
يجمع المعرض أعمالاً في الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي والمنسوجات والطباعة والفيديو والمواد الأرشيفية، لرسم خريطة للممارسات الإبداعية، التي شُكلت على خلفية التغيير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في تلك الفترة. وهو يحتفي بأعمال فنانات بارزات، مثل سونيا بويس، وسوزان هيلر، وتشيلا كوماري، كما يحتفي أيضاً بالعشرات من الفنانات اللاتي تم تجاهل تجاربهن، على الرغم من حياتهن المهنية الطويلة، ونضالهن المستمر داخل الحراك النسوي.
يتخذ المعرض ترتيباً زمنياً بداية من العام، الذي عقد فيه أول مؤتمر لتحرير المرأة في المملكة المتحدة، وهو الفترة التي ارتفعت فيها الأصوات والنقاشات حول دور المرأة الاجتماعي. بين هذه الأعمال المشاركة، كانت الصورة النمطية لعمل النساء في المنزل؛ موضوع الرسامة بوبي بيكر، والمصورة الفوتوغرافية ألكسس هانتر. بين المعروضات، تبرز كذلك أعمال تينا كين، وهي فنانة معروفة في مجال الأفلام، والفيديو، والوسائط الرقمية والأداء، ورائدة في فن الوسائط المتعددة في المملكة المتحدة. تعكس أعمال كين منظوراً نسوياً، وغالباً ما تستكشف أعمالها الأدوار الاجتماعية المتوقعة لكلا الجنسين. كما تقدم كل من ريتا ماكغورن وإليزابيث رادكليف أعمالهما المصنوعة بواسطة الكروشيه، وهي خامة لا تحظى بالتقدير غالباً بسبب ارتباطها بالعمل المنزلي.
أعمال نسوية
يسلط المعرض الضوء في جانب منه على تأثير الأعمال الموسيقية، التي أُنتجت في تلك الفترة، ويتيح عبر موقع المتحف فرصة الاستماع إلى نماذج من هذه الموسيقى والأغاني الثورية الرائدة للعديد من المبدعات. يفرد أيضاً مساحة لنماذج من الملصقات واللافتات، التي كانت تحملها النساء خلال الاحتجاجات المختلفة المناهضة للعنصرية والتمييز. ويختتم المعرض بالأعمال ذات الطابع النسوي، التي أُنجزت في نهاية إدارة مارغريت تاتشر، وهي أعمال تعكس التغير في طبيعة الصورة النمطية للنساء داخل المجتمع البريطاني.
لقد ساهمت أعمال هذه الفنانات بقوة في حركة التحرر النسوي في بريطانيا، وتمردت على أساليب التهميش التاريخية التي اتُبعت إزاء المبدعات، والترويج للفن على أنه نشاط قاصر على الرجال. لقد أنشأت المبدعات عبر تجاربهن المتمردة مسارات بديلة للتعبير، وساهمن بقوة في تغيير سياسات المؤسسات المعنية بالفن داخل بريطانيا وخارجها. ويُرجع البعض أيضاً الفضل في توسيع مفهوم الفن المعاصر إلى نضال تلك النساء، إذ غالباً ما سعين إلى تبني مواد بديلة لإنشاء أعمالهن، مثل المنسوجات والطباعة وفنون الأداء والفيديو، بدلاً من المواد والوسائط الأخرى المرتبطة تاريخياً بالرجال، وهو الأمر الذي ساهم في اتساع رقعة التعبير الفني المعاصر.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة