• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المرأة تفشل مساعي النظام الإيراني بإخماد انتفاضة Jin, Jiyan, Azadî

02/11/2023
in قراءة وتعليق
A A
المرأة تفشل مساعي النظام الإيراني بإخماد انتفاضة Jin, Jiyan, Azadî
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
بيريفان خليل_

لم تُطفأ شعلة انتفاضة Jin, Jiyan, Azadî التي بدأت باستشهاد الشابة الكردية جينا أميني وأعقبتها سارينا ونيكا، وسارت على نهجها أرميتا والعشرات غيرهن، ورغم محاولات النظام الإيراني، الذي يزيد أدوات قمعه؛ لإسكات صوت الحرية والمطالب الشعبية إلا أن الشعلة تزداد توهجاً.
استشهدت جينا أميني في السادس عشر من أيلول 2022 على يد ما تُسمى بشرطة الأخلاق التابعة للنظام الإيراني بذريعة عدم ارتدائها الحجاب الإلزامي، الذي فرضه النظام هناك كإحدى وسائل القمع والإجبار، الذي يستخدمه في تقييد المرأة، وباستشهادها، بدأ صوت الحرية يتعالى والمطالبة بإسقاط النظام الإيراني شعبياً، هذا النظام الذي لم يجد الشعب في روجهلات وإيران سوى أحجار شطرنج يحركها كيفما يشاء، فيما يناسب مصلحته، ومصير كل من ينادي ولو بالسر ضده، الاعتقال أو الإعدام الميداني المحرم دولياً، والمنفذ فعلياً فقط في إيران، على الرغم من الإدانة الدولية لهذه العقوبة.
التوقعات كانت صادمة
وجاءت نتائج هذه الانتفاضة عكس توقعات النظام الإيراني، الذي كان يعتقد بأن إخمادها أمر سهل، فبالاعتقال وإعدام بعض الأشخاص خاصة الصحفيين والصحفيات، سيبعث الخوف في قلوب المنتفضين؛ ليتراجعوا عما بدؤوه، لم يكن يعلم بأن نهج جينا التي استشهدت خالد، وقد تمسك به أبناء الشعب هناك من صغيرهم إلى كبيرهم، ليس فقط في إيران وروجهلات كردستان، بل في العالم أجمع، ولم يكن يتوقع بأن هناك قرينات لجينا أمثال سارينا التي قتلها النظام الإيراني، وادعى إنها انتحرت وكذلك نيكا، ومن بعدهن الطفلة أرميتا غراوند ذات 16 ربيعاً طالبة في المعهد الموسيقي، التي واجهت الجريمة التي ارتكبت بحق جينا نفسها، حيث تعرضت في ميترو الأنفاق بالعاصمة الإيرانية طهران لضرب من قبل ما يسمى “شرطة الأخلاق”، وارتطم رأسها بقضيب حديدي في المترو؛ ما أدى إلى تغيبها عن الوعي، وهناك تم إسعافها إلى المشفى، ولأن النظام الإيراني كان على يقين أن هذه الحادثة ستزيد من شرارة الانتفاضة، كما جرت بعد استشهاد جينا أميني، فقد حاول منذ البداية، إخفاء الحقائق، لذا شدد الحراسة الأمنية على المشفى، كما أنه اعتقل الصحفية مريم لطفي مراسلة صحيفة شرق، التي ذهبت إلى المشفى للبحث في ملف أرميتا وإظهار الحقائق للعلن، واستمر الوضع على هذا المنوال عدة أيام، إلا أن القلم الحر لعب دوره مرة أخرى لكشف الحقائق خاصة بعدما صرحته عائلة أرميتا، التي تخوفت على مصيرها، في الوقت الذي كشف لهم الأطباء، بأن ابنتهم أصبحت ميتة دماغياً، وبأن لا أمل من شفائها أو تحسن وضعها، حتى أنه تم اعتقال والدتها لمحاولات لرؤية ابنتها، وهي ميتة دماغياً، وبعد نشر صورة لها من سرير المشفى، وربما كان ذلك من أحد العاملين قام النظام بتغيير غرفتها، وجميع الطاقم الطبي، الذي كان يرعاها، من هنا بدأت ساحات الانتفاضة تشتعل أكثر لتضغط على الرأي العام، وكذلك النظام الإيراني لينجبر ويكشف عن حالة أرميتا، وبعدها بأيام أعلن رسمياً استشهادها في الثامن والعشرين من تشرين الأولى المنصرم.

 

 

 

 

 

 

 

ماذا حصل في الخفاء؟
واستمر النظام الإيراني بمحاولاته لإخفاء حقيقة استشهاد أرميتا على يد ما تسمى شرطة الأخلاق التي تنفذ القرارات المجحفة، التي يصدره النظام، فبدأ بنشر معلومات كاذبة ومضللة والضغط على أسرة الطفلة وأقاربها، ومنذ إعلان الوفاة؛ حاصرت القوى الأمنية التابعة للنظام الإيراني مستشفى فجر الذي كانت الشهيدة أرميتا راقدة فيه، وذلك لمنع الاحتجاج، والمظاهرات كما حصلت لدى استشهاد جينا أميني، عدا ذلك رفضت السلطات تسليم جثة أرميتا إلى عائلتها، وقالت أنها لا تسمح لهم بنقل جثتها إلى كرمانشان، وأجبروهم على دفنها في طهران، وذلك لمنع حصول مظاهرات مماثلة لتلك التي حدثت لدى تشييع جثمان الشهيدة جينا أميني.
كما وظهرت تساؤلات وشكوك حول الزمن الذي أعلن عنه النظام الإيراني باستشهاد أرميتا، حيث تساءل البعض من الممكن أن أرميتا استشهدت في بداية موتها الدماغي، وإلا لماذا لم تسمح السلطات لوالديها أو أصدقائها رؤية أرميتا، ولمَ تم حصار المشفى بهذا الشكل المشدد؟ كما رأى البعض بأن النظام نظم هذا التوقيت في أيام نهاية الأسبوع، حيث تعمل وكالات الأخبار الدولية بعدد محدود من العاملين، والناس أيضاً في حالة عطلة حتى لا يشيع الخبر.
في مراسم التشييع قمع وتغييب
الطفلة أرميتا طالبة معهد الموسيقا، ذات الصحة البدنية، والعقلية ولاعبة تايكواندو الحاصة على حزام الدرجة الثالثة بهذه الرياضة، وري جثمانها الثرى في السادس عشر من عمرها، فلم يكتف النظام الإيراني على إجبار أهلها دفنها في المكان الذي اختاره لها؛ بل شدد في التدابير الأمنية في مقبرة بهشت زهراء بطهران حتى أن عددهم فاق عدد حضور المشاركين في المراسم من العائلة والمواطنين، كما ومنعت القوى الأمنية التابعة للنظام المشاركين في المراسم من الاقتراب من مزار آرميتا من خلال إقامة سياج معدني حول موقع الدفن، وقامت السلطات باعتقال شخصين من ذوي الشهيدة وبعض من النساء أيضاً.
تصعيد المقاومة رغم القمع
 بقي الشعب متمسكاً بمبادئه بإسقاط النظام وبالمقاومة رغم شدة أساليب القمع، والصورة التي كشفت إصرار وإرادة الشعب وخاصة المرأة القيادية في هذا الشأن، وهو أنه لدى وداع جثة أرميتا هتف الحاضرون “هذه الزهرة اكتملت، وأهديت للوطن” في تعبير واضح أنهم لم يصمتوا تجاه ما يمارسه النظام الإيراني تجاه الشعب هناك وتجاه المرأة بشكل خاص.
ومنذ الإعلان عن استشهادها، شهدت مدن إيرانية مختلفة، ومن بينها طهران المكان، الذي استشهدت فيها بعدة بلداتها، وكذلك كرج وشيراز انتفاضة بوتيرة عالية، رافعين شعارات مناهضة للنظام الإيراني ومواصلة نضال أرميتا بالهتاف: “آرميتا غراوند طريقك متواصل”، إلى جانب المنتفضين في ساحات المقاومة، فقد كان هناك مشاركون في الانتفاضة، وهم داخل البيوت والأبراج السكينة، حيث تعالت الأصوات بشعارات أخرى: “الموت للحكومة قاتلة الأطفال”، “سأقتل سأقتل من قتل أختي”، “الموت لخامنئي”، “خامنئي السفاح سندفنك تحت تراب”، و”الموت للديكتاتور”.

 

 

 

 

 

 

ما مصير الداعمين للانتفاضة؟
لاقى الداعمون لانتفاضة Jin, Jiyan, Azadî مصير الاعتقال، منذ البداية، وقد تكرر هذا الفعل التعسفي بعد استشهاد آرميتا أيضا، فعدا اعتقال المنتفضين من أجلها، استدعى القضاء الإيراني الممثلة الشهيرة هنية تواصلي، بعد أن أعربت عن تعاطفها مع أسرة الطفلة أرميتا، وكشفت الممثلة استدعاء المحكمة لها عبر حسابها على “انستغرام” في 30 تشرين الأول: “محكمتان، هذا ما أواجهه اليوم، على أمل أن يكون القادم أفضل”.
ويتعين على الممثلة المثول أمام الفرع 26 من المحكمة الثورية في طهران في السادس من تشرين الثاني الجاري بسبب منشوراتها على “انستغرام” التي تعبّر عن تضامنها مع أقارب آرميتا.
وتلقت الممثلة استدعاءً آخر يأمرها بالمثول في الفرع تسعة من مكتب المدعي العام للثقافة والإعلام في طهران خلال خمسة أيام بتهمة “نشر معلومات كاذبة ومواد لم يتم التحقق منها”.
وذكرت تقارير سابقة أنّ هنية كانت من بين سبعة مشاهير وصحفيين يواجهون قضايا أمام المحكمة، أثارها المدعي العام في طهران، علما أن الجهات الفاعلة المذكورة، قد واجهت في تلك التقارير الاعتقالات والحظر العام ردًا على المشاركة في انتفاضة Jin, Jiyan, Azadî .
النظام لا يكترث حتى للعفو الدولية
أجبرت انتفاضة Jin, Jiyan, Azadî المستمرة على قدم وساق وبوتيرة عالية مرة أخرى منظمة العفو الدولية لإظهار موقفها تجاه استشهاد أرميتا، كما أجبروها لدى استشهاد جينا أميني وغيرها، حيث دعت المنظمة لإجراء المزيد من التحقيقات في الجريمة التي ارتبكت بحق الطفلة أرميتا، ووصفت المنظمة مقتلها بأنها مرتبطة بـ”قوانين الحجاب الإجباري المهينة” التي تديم “الانتهاكات المنهجية والواسعة النطاق لحقوق الإنسان ضد النساء والفتيات”.
ودعت “العفو الدولية” المجتمع الدولي إلى التدخل للسماح لموظفي لجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة، وغيرهم من المراقبين المستقلين بدخول إيران للتحقيق في ظروف دخول أرميتا إلى المستشفى ووفاتها، علماً أنه قبل لدى حدوث الجريمة في بدايتها طلبت المنظمة إرسال وفد دولي مستقل يضمن خبراء من الأمم المتحدة للتحقيق في الموت الدماغي التي أصابت به أرميتا.
وشددت المنظمة على أن المسؤولين عن إصابات أرميتا ووفاتها يجب أن يواجهوا العدالة، مطالبة بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين خلال مراسم الدفن السلمية لأرميتا، بما في ذلك نسرين ستوده.
وتضامنت مؤسسات حقوقية ومدنية مع الجهات المدافعة عن المرأة الإيرانية المنتفضة، حيث نشر المجلس التنسيقي لنقابات المعلمين الإيرانيين بيانا، قال فيه إن النظام الإيراني لا يستطيع الوقوف أمام الطوفان الهائج لمطالب الشعب الإيراني بما في ذلك الحجاب الاختياري وفي كل مرة يخلق النظام عقبة سيتم اتخاذ خطوة إلى الأمام، ووصف هذا المجلس أرميتا، وجينا، ونيكا، وسارينا، بـ”الأبطال الشجعان في المطالبة بتحقيق الديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية” لأبناء هذه الأرض”.
ختاماً، تؤكد المقاومة والانتفاضة الشعبية التي تقودها المرأة على أرض الواقع، أن النصر سيكون حليفها رغماً عن النظام الإيراني، الذي لا يدع فرصة إلا واستغلها في سبيل قمع الانتفاضة.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة