• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ما الخطط والمؤامرات حول جبل قره جوخ؟

26/10/2023
in قراءة وتعليق
A A
ما الخطط والمؤامرات حول جبل قره جوخ؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
يقع جبل قره جوخ خلف مخيم اللاجئين في مخمور، وهو المكان الذي هُزم فيه داعش على يد الكريلا الأحرار لأول مرة، وخلال هجوم عصابات داعش، تركت القوات العراقية والبيشمركة التابعين لقوات الديمقراطي الكردستاني PDK جبل قره جوخ ومخمور بلا حماية، لكن بعد أن حققت الكريلا السلام في المنطقة؛ أصبحت هدفا لهم.
وتستمر هجمات دولة الاحتلال التركي على الشعب الكردي وكردستان دون انقطاع، ودائماً ما يكون مخيم الشهيد رستم جودي في مخمور هدفاً لهذه الهجمات. وفي المقابل يعرف أهالي مخيم مخمور بمقاومتهم ونضالهم الكبير ضد هذا الظلم.
يتعرض اللاجئون، الذين هاجروا بسبب اضطهاد الدولة التركية للهجوم مرة أخرى من الدولة التركية في مخيم مخمور، ورغم أنه يبعد مئات الكيلومترات عن تركيا، إلا أن طائرات الاستطلاع تحلق فوق المخيم، وتقصفه دوماً، وإن صمت الأمم المتحدة والعراق، وحكومة إقليم كردستان أمام هذه الهجمات، يعطي لتركيا العذر في قصف المخيم!
وتتواصل هجمات الدولة التركية المحتلة دون انقطاع منذ عام 2017م، فقد قصفت طائرات مسيّرة ومسلحة تابعة للدولة التركية المحتلة أهالي مخمور، ثلاث مرات خلال عشرة أيام.
وفي السابع من تشرين الأول، تم قصف مسجد في مخمور؛ ما أدى إلى إصابة امرأة وطفلين. وفي 13 تشرين الأول، قصفت طائرة مسيّرة ومسلحة تابعة للدولة التركية منزلاً في المخيم؛ ما أدى إلى إصابة امرأة تدعى عائشة محمد أحمد (50 عاماً)، وتعرضت المنازل المجاورة لأضرار كبيرة.
 وآخر هذه الهجمات كانت بتاريخ 17 تشرين الأول، في قرية كاني كندي التابعة لناحية كويا في هولير، حيث تعرضت سيارة تابعة لأهالي مخيم مخمور للاجئين، لقصف من طائرة مسيّرة ومسلحة تابعة لدولة الاحتلال التركي، ونتيجة الهجوم الوحشي استشهد الشاب دلوفان إشلك، وأصيبت ثلاث نساء بجروح.

حكومة إقليم كردستان تبرر الهجمات على مخمور
وفي 14 تشرين الأول الجاري، تحدث الناطق باسم حكومة إقليم كردستان، بيشوا هورامي، لإذاعة صوت أمريكا، وبرر هجمات دولة الاحتلال التركي على مخيم مخمور، وإقليم كردستان.
وقال بيشوا هورامي: “لو لم يكن هناك حركة عسكرية داخل المخيم لما قصفت تركيا من الجانب الآخر”، وأفاد بيشوا، بأن “رأي حكومة إقليم كردستان واضح، وهو أنه يجب على الجانبين إخراج المشاكل من المنطقة”.
ولكن الملفت للانتباه هو أنه عندما تزور السلطات العراقية وإقليم كردستان تركيا، وتجتمع مع السلطات التركية المحتلة، فإن الهجمات المخطط لها ضد الشعب الكردي تدخل حيز التنفيذ. وبعد اللقاءات يتم قصف مخيم اللاجئين في مخمور أو شنكال أو مناطق الدفاع المشروع، وهذا ما يثبت الشكوك في كل مرة والدليل الأخير كان الهجومين على مخيم مخمور.
وقد التقى الأمين العام للاتحاد الإسلامي الكردستاني، صلاح الدين بهاء الدين، والقيادي في جماعة العدل الكردستاني، علي بابير، ووزير الدفاع العراقي، ثابت عباسي، ورئيس مجلس الحشد الشعبي، فالح فياض، ورئيس تحالف السيادة خميس خنجر، بالسلطات التركية في أنقرة خلال أسبوع واحد.
هجوم تركي خلال الاجتماع المنعقد
وفي السابع من تشرين الأول الجاري، التقى الرئيس التركي المحتل أردوغان، رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، ورئيس تحالف السيادة خميس خنجر، ورئيس قوات الحشد الشعبي فالح فياض، وعدد آخر من المسؤولين الكرد، والشيعة، والسنة في أنقرة، ولم يكن هناك علم عراقي في الاجتماع المنعقد، بل تواجد علم تركيا فقط.
وخلال اجتماعات السلطات العراقية، والكردية مع سلطات الاحتلال التركي، تزايدت تحركات طائرات الاستطلاع فوق مخيم مخمور، ونتيجة للاجتماعات مع السلطات العراقية، وسلطات إقليم كردستان، أصبح مخيم اللاجئين مرة أخرى هدفاً للغارات الجوية.

انسحاب قوات الدفاع الشعبي من مخمور
وفي 19 تشرين الأول الجاري، أعلنت قيادة مركز القرار للدفاع الشعبي في بيان لها، انسحاب قواتها من مخيم الشهيد، رستم جودي (مخمور) إلى مناطق الدفاع المشروع.
وجاء في بيان قوات الدفاع الشعبي: “قررت إدارة حركتنا سحب جميع قواتها من مخمور، وليعلم شعبنا الوطني والرأي العام أن قواتنا قد أنجزت مهمتها، ولم يعد هناك حاجة لمواصلة هذه المهمة. وفيما يتعلق بانسحاب قوات حماية شعبنا من منطقة مخمور إلى مناطق الدفاع المشروع، لم تقدم أي قوة طلباً بذلك، فقد تم سحب قواتنا من المنطقة بشكل كامل، بناءً على أفكار وقرارات حركتنا”.
وبعد إعلان قوات الدفاع الشعبي انسحابها من مخمور، في اليوم نفسه تمركزت قوات الفرقة 14 للجيش العراقي في الأماكن، التي أخلتها قوات الدفاع الشعبي حرصاً على عدم خلق فراغ أمني.
وبعد انسحاب قوات حماية الشعب HPG وانتشار الجيش العراقي في المناطق، التي تم إخلاؤها في 21 الشهر الجاري، وصل وفد عسكري عراقي رفيع المستوى، برئاسة القائد العام للجيش العراقي عبد الأمير رشيد يارلا، برفقة مساعد العمليات، وقائد القوات البرية ومدير المخابرات، إلى القيادة رقم 14 في منطقة مخمور.
وأعلن عن زيارة الوفد العسكري العراقي إلى المنطقة للحصول على مزيد من المعلومات حول الوضع الأمني على حدود مخمور، ومعرفة دور الجيش في المنطقة.

“حروب وصراعات بين القوات العراقية والبيشمركة PDK“
ووقعت اشتباكات في 22 تشرين الأول بين الجيش العراقي، وقوات حزب الديمقراطي الكردستاني (PDK)، على جبل قره جوخ في مخمور عند النقاط، التي خرجت منها قوات الدفاع الشعبي HPG وتمركز الجيش العراقي، وأدت الاشتباكات إلى وقوع قتلى وجرحى من الجانبين.
وتبادل محافظ الموصل معلومات حول نتائج الصراع، وقال: إن “المعركة دارت في الساعة 16:30 بين بيشمركة الحزب الديمقراطي الكردستاني، والفرقة 14 في الجيش العراقي”.
وعن سبب اندلاع الحرب، كشف المحافظ، أن قوات الحزب الديمقراطي الكردستاني طلبت من الجنود العراقيين مغادرة النقاط، التي كانت في السابق بيد قوات HPG والتي تمركز فيها الجيش العراقي بعد الانسحاب من مخمور لكن القوات العراقية رفضت ذلك، وحدث صراع بينها وتحول إلى حرب.
وحسب المعلومات، التي قدمها المحافظ، فقد قُتل نتيجة هذا الصراع أحد أفراد البيشمركة التابعين للحزب الديمقراطي الكردستاني، وأصيب ثلاثة آخرون من البيشمركة، كما أصيب ستة جنود من الجيش العراقي، اثنان منهم بجراح خطيرة.
وبعد المعركة توجه الجانبان بقوة كبيرة إلى المنطقة، حتى وقت متأخر من الليل.
ومن الجدير بالذكر، أنه في عام 2014، عندما هاجمت مرتزقة داعش مخمور وشنكال، تركت القوات العراقية والبيشمركة التابعة لـ PDK الناس أمام وحشية المرتزقة، ولبت الكريلا ومقاتلو HPG-YJA Star نداء الشعب، وهزمت هذه القوات المرتزقة لأول مرة في شنكال، ومخمور وإن قوة وإرادة مقاتلي الكريلا الأحرار حمت العراق، وإقليم كردستان من وحشية مرتزقة داعش، وجلبت الاستقرار، والسلام للمنطقة.
وكالة روج نيوز
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة