• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

القائد عبد الله أوجلان: الشرق الأوسط يتخبط ضمن عجلة مراقبة الحضارة الأوروبية

02/10/2023
in قراءة وتعليق
A A
القائد عبد الله أوجلان: الشرق الأوسط يتخبط ضمن عجلة مراقبة الحضارة الأوروبية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
إن مجتمع الشرق الأوسط ودوله، يعبر عن ركام متكدس من المشاكل العالقة، فالمشاكل المتنوعة والمتراكمة منذ الماضي الغابر، قد تركت المجتمع مقطوع الأنفاس، أمام ما يفرضه النظام الرأسمالي فيما تُسمى حلولا لتلك المشاكل، التي أضحت منبعاً لخلق مشاكل جديدة أخرى. فلا الدول المعنية قادرة على إيجاد الحل، ولا هي تفسح المجال للقوى الممتلكة الحل ـ داخلية، كانت أو خارجيةـ للقيام بدورها.
يتحدث القائد عبد الله أوجلان عن الفوضى الموجودة في الشرق الأوسط والأسباب الرئيسية المساهمة في خلق هذه الفوضى إلى جانب الحلول المناسبة للتخلص منها، فكتب عن هذا الموضوع وتعمق فيه في تحليلاته مما يلي:
العقاب مقابل الربح
الشرق الأوسط يتخبط في القرنين الأخيرين ضمن عجلة مراقبة الحضارة الأوروبية، وما يشهده يومنا ليس إلا فوضى وتراجيديات مأساوية يومية، بكل ما للكلمة من معنى. فالأسياد كانوا هم القضاة على الدوام، وقراراتهم كانت أحادية الجانب باستمرار، ويبدو أن القانون في أيديهم، وكأنه آلية تقيس الحقوق في ميزان العدالة وتوزعها، بيد أن ما يوزع حقاً، ليس سوى القيم المسلوبة، والعقاب مقابل الربح. كما أن الأيديولوجيات الرسمية تخلق مشاكل حقيقية. حيث تسفر في خدمة إضفاء صبغة المشروعية على جوهر العنف للسلطة، والعمل على بسط نفوذه وإكسابه أحقيته كوظيفة أساسية لها، لخلق وضع ثابت بموجب ذلك. إنها تشكل البراديغما الأساسية للمجتمع ـ حاكماً كان أم محكوماً ـ وتعمل على بسطها وجهة نظر أحادية الجانب ومهيمنة، سعياً منها إلى عرقلة استيعاب الحقيقة، وبالتالي إلى إعاقة بروز السلوكيات الصحيحة والسليمة. وتفرغ كل سلم أو تعاضد اجتماعي محتمل من جوهره الحقيقي في كل لحظة. إن الأطروحات غير الواقعية لتلك الأيديولوجيات، هي التي تخلق الذرائع لشن الحروب المعرقلة للسلم الاجتماعي في الأوقات كلها، وعلى مر التاريخ.
الكرد في مرحلة الفوضى
يدخل الكرد مرحلة الفوضى على الدوام، وهم مثقلون بوطأة تقاليد المجازر السلبية الساحقة، يحسونها تطأ رقابهم في الأزمات المتفاقمة. فلم يتبق في الواقع سوى ظاهرة كردية مشتتة إلى أشلاء ومحدودة إلى أبعد الحدود. ظاهرة ليست سوى عبارة عن عناصر عائلية تعرضت لمجازر في الذهن والبنية، جعلتها تتجاوز حدود الجهالة المألوفة. لم يعد هذا العنصر الكردي يميز “كيف يكون ذاته”، بحيث الاستفادة منه لأجل أي هدف كان، في خضم الفوضى السائدة في الشرق الأوسط. فبقدر ما يمكن استغلاله بأسلوب وحشي، يعد في الوقت نفسه وسيلة مساعدة، ومساندة قصوى في بناء الشرق الأوسط، بما يستحق العيش فيه، وإذا ما فلح الكرد في إعطاء الجواب على سؤال “كيف أكون ذاتي؟” بمضمون ديمقراطي، فسيكونون ـ بلا شك ـ أحد أهم القوى الريادية في النفاذ من الفوضى العارمة بتفوق ونجاح. حينها لن يتغلبوا على سوء طالعهم فحسب، بل وعلى كل تهاويات شعوب المنطقة ومساراتها المقلوبة. وسيتمكنون عندئذ من وضع حد للإحصائيات الدموية الناجمة عن تقاليد الحضارة الظالمة القائمة منذ خمسة آلاف سنة. وسيجتثون جذور أسياد الحضارة، الذين طالما مهدوا الطريق لظهورهم وخدموهم بكل عمى سابقاً، ليقدموا أهم المساهمات في نمو وازدهار عصر حرية الشعوب. علينا كسب الصراع أولاً في الميدان التثقيفي العقلي، أي في الميدان الذهني.
الصراع الذهني في الشرق الأوسط
تشهد ذهنية الشرق الأوسط اعتلالاً تاماً في نظامها. وهي على مسافة بعيدة من الثورة الذهنية بالطراز الغربي. حيث لا ترى داعياً حتى للمرور بالنهضة، والإصلاح والتنوير حسب شروطها الخاصة. لكنها بالمقابل لا تتوانى عن استهلاك آخر الموضات الناجمة عن ممارسات تلك المراحل على الصعيد العملي. حتى الذهنية، التي تظن أنها عائدة لها، لا تعي كثيراً جذورها التاريخية أو سياق تطورها. وتفسير التاريخ فيما يتعلق بكل مجموعة، لا يعني أكثر من المديح الجاف المجدب. أي أن التاريخ للجماعات الذهنية عبارة عن مديح وثناء للذات، وتصنيف المناوئين لهم في لائحة الخصم اللدود. ولا يوجد طرف “آخر” ثالث.
لا يخطر ببالهم قط التساؤل عن مدى موضوعية، أو ذاتية هذه التفاسير. ومثلما لا مكان للتركيبة الجديدة بين القوالب الذهنية، فإن عادة التفكير حسب ثنائية “الأطروحة – الأطروحة المضادة” أيضاً لم تتطور بعد. لذا، فبراديغمائيتها أقرب إلى الأبيض والأسود.
 ثمة وجهة نظر إلى الطبيعة التي يغلب عليها الرأي الداكن السوداوي واليائس الفاني، عوضاً عن التفكير في النهضة أو حتى في الطبيعة الحيوية، والحركية السائدة في العصور النيوليتية. وتغيب اليوتوبيا في وجهة نظرها إلى المجتمع أيضاً، بقدر ما تفنى عناصر الحِكمة الميثولوجية والدينية الرائعة للتقاليد. أي أنها لا تسلك مواقف عاجلة ومهمة لأجل مستقبلها، أو لأجل ماضيها. ولدى غياب ذلك، ينعدم الإبداع والخلاقية.
ابتعاد الذهنية عن المعنى الحقيقي للحياة
لقد جفت الثمار العلمية والفلسفية والفنية للذهنية في الشرق الأوسط. ولم يبقَ لديها عزم واضح. من جانب آخر، لا يتناقص فيها الوسط الروحي الأنكى من الطيش والجنون. فقد زال ومُحي الاعتزاز بالماضي، والأمل بالمستقبل منذ أمد بعيد. وابتعدت الذهنية عن إعطاء المعنى للحياة، فلم تعد ذات عزم في أي نشاط من أنشطة الحياة. حيث خَبَت جذوة حب التعلم والفهم فيها. أما النقطة التي تصرِف كل طاقاتها فيها، فهي إدارة يومها فقط وإنقاذه. لم تتطور أية كفاءة أبعد من النطاق المحلي (الأحباب جاويشية) البسيط، حتى في أكثر الميادين الاجتماعية شمولية. وترتكز الأشكال التنظيمية والحزبية إلى المركزية الأنانية المفرطة والغائرة. لأجل ذلك فهي ماكرة خبيثة للغاية، وتقوم بمجازر القيم. أما المأوى الأخير لها، فهو العائلية الرمزية التي ربما تتصدر لائحة الميادين الأكثر رجعية في الحياة، لافتقادها معناها منذ أمد غابر. ويغيب فيها حب الإنسان والإنسانية المثالية بأعماقه العميقة. إذ لا يوجد تعريف للإنسان أصلاً حتى تقدر على حبه ووده. حتى أعظم الوطنيين لديها يتحلون بمنفعية منسوجة بنسيج كثيف من المصالح. باختصار، لم يتبقَّ من عوالم الذهنية التاريخية للشرق الأوسط سوى نسيان كبير، وتَبَنٍّ جاهل، وافتقار تام للإبداع، وأخاديع مضلِّلة لا يمكن حتى تخيلها. ولا تتنازل أو حتى تليق بنفسها التفكير أو العمل على اكتساب الذهنية الأوروبية أو ذهنية الشرق الأقصى. بل ولا تفي قدرتها لذلك.
الثورة الذهنية شرط أولي لتخطي الروتين
الثورة الذهنية شرط أولي من أجل تخطي مؤسسات المجتمع المتحولة إلى عقد كأداء، وإعادة بنائها من جديد. لا تقتصر الثورة الذهنية على هضم الفكر الغربي واقتباسه وحسب. فحتى التطورات المحدودة في هذا الميدان لا تذهب أبعد من كونها رقعاً مهترئة، بسبب نوعيتها المتمفصلة. فحفظ الفكر الغربي عن ظهر قلب، لا ينمّ عن الإبداع. بل يقود إلى العقم والسقم، مثلما يعيق ظهور الثورات الفكرية المحتملة. ورغم كثرة أعداد الاستظهاريين الحافظين في الأوساط الموجودة، إلا إنه لا يوجد عالِم اجتماع حقيقي. حيث أن الموجودين منهم ليسوا في الحقيقة سوى طَلَبَة دين معاصرين متزمتين إلى آخر درجة. ذلك أن ثمة تصوف دارج ومتفشٍ على نحو أكثر رجعية حتى من صوفيي العصور الكلاسيكية. ولو بحثنا عن الفلاسفة والعلماء والمثقفين المتنورين الحقيقيين بالمجهر والمصباح، لما وجدناهم. ولا يؤمن أحد بوجود ضرورة كهذه. وقد اقتُبِسَت لوازم الغرب الأيديولوجية بأسوأ الأشكال. فسواء كانت النزعة القوموية، أو الليبرالية والاشتراكية من الصياغات الأيديولوجية المعاصرة؛ فهي لا تذهب في أدوارها أبعد من نطاق الرجعية والتخلف في ذهنية المتنورين الشرق أوسطيين.

لا تنوير دون تحليل الواقع الاجتماعي
يجب على الثورة الذهنية أن تملأ فحواها بواقعها الذاتي الخاص بها، إلى جانب استخدامها الصياغات والأشكال الغربية. فبدون تخطي أرضية المعاني التي ترتكز إليها البنى الاجتماعية التاريخية الأولية كافة، عبر قصف ذهني – إن صح التعبير – لا يمكن تكوين قوة المعاني التي ستشكل دعامة البنى الجديدة. أما البنى الخاوية من المعاني، فلا مكانة اجتماعية لها ولا قيمة. هذا ومن الصعب تنوير المؤسسات الاجتماعية والاقتصادية بالسياسة، ما لم تُحلَّل الحقيقة والواقع الاجتماعي الذاتي بالأفكار الخاصة به، وما لم تنوَّر الظواهر الوطنية والقومية والإثنية والدينية عبر تلك الأفكار. تطلبت المستجداتُ المعنية بالتيارات البارزة في الفكر الغربي – من قبيل الدين، القومية، والعرقية – بذلَ الجهود المضنية. وأصبح بالإمكان سيادة براديغما الحياة الجديدة، عبر إيجابية مثل تلك الجهود الدؤوبة.
أما المتنور الشرق أوسطي، فيسلك مواقف، وكأنه سيبلغ هذه المرحلة عبر الاقتباسات الاستظهارية الحفظية والتكنيكية، دون أن يرى داعياً لبذل جهود عظمى توازي تلك المبذولة في الغرب، ولكن حسب واقعه المرئي. ومحصلة ذلك كانت عدم القدرة على إبداء الجرأة في إحداث الثورة الذهنية الذاتية، بل التخبط في التبعية الذهنية والعقم، والوهن إزاء الرأسمالية العالمية. لا يمكن تجاوز فوضى الشرق الأوسط لصالح الشعوب، ما لم تعش المنطقة مراحلها الخاصة بها من النهضة والإصلاح والتنوير، وإن لم يحصل ذلك، فلن تنجو المنطقة آنئذ من استبدادية آلاف السنين المموهة، والمصقولة بمكياجات الغرب خلال القرنين الأخيرين.
من مرافعات القائد عبد الله أوجلان
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة