• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الشّاعر جوان فرسو: نحنُ المغتربين محكومون بالتوتّر ومحال الانسلاخ عن جذورنا ـ2ـ

01/10/2023
in الثقافة
A A
الشّاعر جوان فرسو: نحنُ المغتربين محكومون بالتوتّر ومحال الانسلاخ عن جذورنا ـ2ـ
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
حوار/ محمود عبدو_

تتمة للحوار الذي بدأناه سابقا مع الشاعر “جوان فرسو” في جزئه الثاني، والأخير ضمن سلسلة حواراتنا، “وجوه ثقافية” نجد الشاعر في إجاباته مفعما بصراع الأضداد، ومحاولا القبض على إيقاع الحياة بأدوات الشّعر كقناص منهجه الصورة الشعرية، ومفكرته النسق الجمالي، وما تضمه من خيالات.
 ـ أين هو جوان فرسو الآن في خضم هذه الأمواج والفوضى؟
أنا موجود بهذه العفوية والتراكمية والفوضى، لست مختصاً في مجالٍ معيّن، وقد يشكل هذا الأمر تحدياً كبيراً لي لكنني أحب التحديات والمراهنة على قدراتي، لدي مشاريع كتابية في الرواية، وغيرها تحتاج إلى وقت كبير لإتمامها، بالإضافة إلى أنني أقوم بالنشر المرئي، والمسموع وأصنع المحتوى في قنواتي على وسائل التواصل، وشيئاً فشيئاً سوف تتمحور حياتي حول هاتين النقطتين: الكتابة، وصناعة المحتوى.
ـ لغتك كالكثير من شعراء عامودا تكثر من الألغاز الشعرية، والمفردة الصعبة للقارئ العادي، أيهما أفضل برأيك؛ أن تكتب للعامة، وتصل رسائلك الشعرية سلسة؛ أم تستعصي نصوصك، وتستصعبها لقراء النخبة؟
اختلفت فلسفتي الكتابية كثيراً بين الماضي والحاضر، في 2008 عندما نشرت مجموعتي الشعرية كنت متأثراً إلى حدٍّ كبير بسليم بركات، ولذلك يمكنك أن تلاحظ هذا الأمر في قراءة مقاطع من مجموعتي الشعرية، يمكن أن ترى هذا الأسلوب المليء بالألغاز والصور المبهمة، لكن لو عاد بي الزمن لغيّرت، أو دعني أقول لطوّرت العديد من التراكيب لتصبح أكثر ألفةً للمتلقي.
أنا لا أرى أن الهدف من الكتابة هو الكتابة بحد ذاتها، إذ يجب أن تحدث تغييراً ما أو على الأقل تأثيرا معيناً، وإلا كنت في واد، والقارئ في وادٍ آخر. فالكتابة للنخبة ليست امتيازاً وربما تكون تقوقعاً من نوعٍ آخر، فالنخبة يمكنهم فهم كتابات العامة، لكن العامة لا يمكنهم فهم كتابات النخبة، وهذا لا يعني أن نستخف بالكتابة لدرجة استسهالها، أو القضاء على الجوانب البلاغية والفنية فيها، ولكن أن نرحمها من شبح الألغاز العصية على الفك، والأحجيات العصية على الفهم.
ـ ديوانك الوحيد “تلك التي” بقي دالا على شعريتك الفذّة هل ستبقيه وحيدا وترحل -لا سمح الله- كما الراحل إسماعيل كوسا؟
قلبي يعتصر دماً، وأنا أستحضر في هذه اللحظات ذكرى الشاعر، والصديق العزيز إسماعيل كوسا، لقد غادرنا باكراً تماماً مثل القصيدة، التي قالها يوما ما بالعنوان ذاته. إسماعيل كوسا هو شاعر مثل الكثير من الشعراء، الذين هزمتهم الحياة، فالحياة باتت صعبة للغاية في هذه البقعة الجغرافية من الكرة الأرضية، وأجزم أن لو تلقى إسماعيل كوسا الدعم والمساندة من المؤسسات الثقافية منذ البداية لصار اسماً وكاتباً يُشار إليه البنان، ولقدم للأجيال القادمة والحالية الكثير من النتاجات الإبداعية، لقد مات كوسا لكنه لم يمت فارغاً، لقد رحل وجعبته مليئة بالأفكار الإبداعية، التي حالت ظروف الحياة دون ظهورها للعلن. أخشى ما أخشاه أن العديد من المبدعين يعيشون في الدوامة ذاتها، وأرجو أن نتكاتف لتشجيع الحركة الثقافية، والوقوف إلى جانب مثقفينا في أزماتهم وظروفهم سواءً المادية، أو الصحية، أو الاجتماعية، وخلق أجواء مناسبة لتشجيع المبدعين على إصدار نتاجات جديدة، ودفع حركة الطباعة نحو الأمام.
فيما يتعلق بي آمل ألا تظل مجموعتي الشعرية وحيدة ويتيمة مدى الحياة، لكن توجهي الآن نحو الكتابة الروائية، ولا أريد أن أفصح عن المزيد، لكن الشعر يبقى أم الآداب لي، وتوجد لدي أفكار ومشاريع في أوقاتٍ لاحقة، إذا حظينا بالمزيد من العمر في هذه الحياة القصيرة للغاية.
ـ بعد هجرتك إلى بريطانيا، هل بقي الشّاعر في عامودا، أم هاجر معك؟
سؤال خطير، عميق محزن مبكٍ، في الحقيقة هذا السؤال هزّني من الداخل. نحنُ، المغتربين، محكومون بالتوتّر، وفي سعينا للتخلص من هذا التوتر، ندّعي أننا سننسلخ عن ماضينا وننطلق من جديد إلى عالم جديد، وحياة جديدة، لكننا نكتشف سريعاً أن انسلاخنا عن جذورنا وماضينا، هو محاولة فاشلة مثل السلحفاة التي تنوي الانسلاخ عن قوقعتها والتحرر منها.
أنا يا صديقي لا زال جزءٌ كبيرٌ مني في عامودا، ليس فقط لأن أمي وأبي، أخوتي، وقبر أخي.. والكثير من الأصدقاء والذكريات في عامودا، ومنها إلى ديرك، ولكن أيضاً لأنني أعدُّ نفسي ممثلاً عن كرديّتي هنا في بريطانيا.
ـ ابتعادك عن السطر، والكتابة للتصوير، واليوتيوب ما مرده؟
هو ليس ابتعاداً بالمعنى الحرفي، وإنما خطوة إلى الأمام لإغناء الكتابة، وإثرائها ورفدها بتقنيات جديدة ومعاصرة، الكتابة ستبقى وتعود بالصورة، التي ينبغي لها أن تكون جنباً إلى جنب مع صناعة المحتوى، وكل منهما سوف يكمل الآخر ويغنيه.
ـ نبذة مقتضبة:
جوان فرسو – مواليد عامودا 1984 – حاصل على شهادة الماجستير في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، ودبلوم التأهيل التربوي من جامعة دمشق. عمل في التدريس وفي مجال الإعلام مراسلاً صحفياً ومديراً للتحرير ومقدماً للبرامج مع العديد من الجهات الإعلامية منها: الاختلاف ثروة – بربانج – إذاعة آرتا – مجلة الجسر.. اعتقل عام 2012 لعمله مع المركز السوري للإعلام وحرية التعبير في دمشق. عمل مع منظمات الإغاثة الدولية سبع سنوات مديراً لقسم التعليم، وقام بتأليف قصص الأطفال ومناهج التعليم غير الرسمي للأنشطة الإغاثية. نال جائزة الدكتور عبد الفتاح خليفة للقصة القصيرة في مصر في دورتها الثانية عن قصته “ساعي البريد” عام 2010، والمركز الأول في المسابقات الشعرية السورية على مستوى الشباب لعام 2002. له مجموعة شعرية بعنوان (تلك التي).
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة