• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

بمشهد درامي مثير تنهي حكومة دمشق تمرُّد عبد القادر حمو

26/09/2023
in قراءة وتعليق
A A
بمشهد درامي مثير تنهي حكومة دمشق تمرُّد عبد القادر حمو
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
حسام الدخيل_

 بنهاية دراماتيكية، وعلى طريقة الأفلام الهندية، أنهت حكومة دمشق ملف عبد القادر حمو قائد مرتزقة الدفاع الوطني، بعد قرابة أسبوع من المعارك، التي استخدمت فيها أنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة، والتي انتهت برواياتٍ متضاربة عن طريقة مقتله.
مرتزقة الدفاع الوطني أُسست عام 2012، بعد أن شهدت سوريا انتفاضة شعبية ضد حكومة دمشق، وانضم إليها عدد من الموالين للحكومة آنذاك، وهم ما يعرفون بـ “الشبيحة”.
وقد تلقت مرتزقة الدفاع الوطني تدريباً وتسليحاً من إيران، وحزب الله اللبناني، وأصبحت أحد أبرز أذرعهما في سوريا.
كما إن لها توزعاً جغرافياً في مختلف المناطق السورية، ولكن أبرز مناطق تواجدها حلب، واللاذقية، والحسكة التي شهدت مؤخرا توترا.
من هو عبد القادر حمو..؟
عبد القادر حمو من مواليد الحسكة 1979، وكان ناشطاً في التهريب، وخاصة المخدرات قبل بدء الأزمة السورية، كما تلاحقه قضايا جنائية عديدة، منها قتل زوجته في عام 2013 برميها من الطابق الثالث، كما ذكرت مصادر محلية من داخل المربع الأمني بالحسكة.
ومع بداية الأزمة السورية في العام 2011م، بدأ حمو عمله ضمن اللجان الشعبية، التي شكلتها حكومة دمشق لقمع المتظاهرين في الحسكة، وبسبب علاقته مع ضابط المخابرات العسكرية النقيب بسام العرسان، كما ذكرت مواقع إعلامية، تمكن من فرض نفسه في الحسكة، بعد تشكيل مرتزقة بالقرب من فرع “حزب البعث”.
وتسلم حمو قيادة مرتزقة “الدفاع الوطني”، وقد فرض أتاوات على التجار، ومحلات، وبسطات سوق الهال، ويملك حمو موارد مالية كثيرة، حسب وسائل إعلام محلية، منها مركز البراد الآلي، ويعمل أيضاً في الشراكة مع الكثيرين في مجالات متنوعة.
ويشكل حمو عنصرا مهما في تجارة المخدرات، وهو متهم إلى حد كبير برفقة مسلحيه، بحوادث السرقة، وإدارة شبكات دعارة، ومصادرة السيارات، فضلاً عن اعتقال مواطنين في منطقة المربع الأمني بالحسكة، وإطلاق سراحهم مقابل دفع ذويهم مبالغ مالية كبيرة.
وبعد زيادة النفوذ الإيراني في سوريا، أصبح حمو ذراع إيران داخل المربع الأمني بالحسكة، وساهم بتشكيل سرايا الخرساني الإيرانية في الحسكة، وبات يعرف باسم أبو أحمد الحسيني، وكان يملك علاقة واسعة مع مرتزقة حزب الله اللبناني.

بداية خلافه مع دمشق
وتعود الخلافات في الحسكة بين حكومة دمشق، وبين المرتزقة التابعة لها، إلى اعتداء حمو بضرب الشيخ عبد العزيز محمد المسلط، أحد شيوخ قبيلة الجبور، وابن شقيقه. وقد أدى ذلك إلى استنفار قبيلة الجبور، التي دعت إلى حل “الدفاع الوطني” في الحسكة، وتسليم حمو لمحاسبته.
وحددت قبيلة الجبور مهلة (48) ساعة لحكومة دمشق لتسليم حمو، قبل أن تندلع منتصف الشهر الماضي اشتباكات بين أبناء القبيلة، ومرتزقة “الدفاع الوطني” بعد انتهاء المهلة.
وتحت ضغط العشائر، عزلت حكومة دمشق “حمو” من قيادة مرتزقة “الدفاع الوطني” في الحسكة، وعيّنت بدلاً عنه يوسف حمود، ولكن حمو على الرغم من قرار عزله، بقي على رأس عمله في مركز الدفاع الوطني بالحسكة، ورفض الانصياع للقرارات الخاصة بعزلة، ورفض الذهاب إلى دمشق؛ للتحقيق كما ذكرت وسائل إعلام محلية.
تمرده على الحكومة والأجهزة الأمنية
في تاريخ التاسع عشر من شهر أيلول الجاري، استدعي حمو إلى اجتماع مع القيادات الأمنية والعسكرية في المربع الأمني بالحسكة، بدعوى حل الخلافات الحاصلة فيما بينهم، وتسوية أمره بعد قرار العزل، إلا أن الأخير استشعر الخطر، ورفض الذهاب إلى الاجتماع، وأعلن تمرده على الأجهزة الأمنية والعسكرية في الحسكة، وفي هذه الأثناء، أعلنت الأخيرة حملة عسكرية لإنهاء هذا التمرد.
اندلعت اشتباكات بين حكومة دمشق، ومرتزقة “الدفاع الوطني” داخل المربع الأمني في مدينة الحسكة، بعد منتصف ليل الثلاثاء الماضي، وذلك على خلفية رفض قائد الميليشيا قرار عزله من منصبه، وتسليم نفسه للسلطات، واستقدم على إثر ذلك جيش حكومة دمشق تعزيزات عسكرية ودبابات، في حصار مقارّ المرتزقة في محاولة لإعادة السيطرة على المدينة.
وظهر خلالها حمو بمقطع فيديو مصور إلى جانب مجموعة من عناصره، اتهم من خلاله قيادات على مستوى رفيع في حكومة دمشق، منهم وزير الدفاع السوري، بالإضافة إلى اللواء علي مملوك، وهلال هلال، بإجباره على دفع ثلاثة ملايين دولار أمريكي لتسوية وضعة، وبقائه ضمن منصبة قائداً لمرتزقة الدفاع الوطني في الحسكة، كما أعلن في الفيديو ذاته تمرده على حكومة دمشق، وأمر عناصره باستهداف أي أحد منهم، سواء عناصر الجيش التابعين لحكومة دمشق، أو عناصر الأفرع الأمنية في الحسكة.
وبدأت الاشتباكات العنيفة تدور في المربع الأمني وفي محيط المقار، التي يسيطر عليها حمو، واستخدمت خلال هذه الاشتباكات مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة، وظهرت مقاطع فيديو استخدام جيش حكومة دمشق الدبابات في هذه المعركة.
واستمرت الاشتباكات حتى ظهر يوم الجمعة 22 أيلول الجاري، تخللتها ساعات من المفاوضات بين الطرفين، شارك فيها الصليب الأحمر الدولي، حسب مصادر محلية من داخل المربع الأمني بالحسكة، وانتهت بتسليم مجموعة من الأطفال أحدهم نجل حمو، وطفلان آخران من أبناء مساعديه.
 هذا وقد أسفرت الاشتباكات، والقصف المتبادل عن مقتل، وإصابة عدد من المدنيين بينهم نساء وأطفال من الأحياء المحيطة بالمربع الأمني، وذلك بعد سقوط عدة قذائف داخل الأحياء السكنية، التي تديرها الإدارة الذاتية.

نهاية درامية محكمة
وفي مساء يوم الجمعة، وبعد حصار استمر عدة أيام، أعلنت حكومة دمشق إنهاء التمرد، وقتل عبدالقادر حمو مع مجموعة من العناصر التابعين لمرتزقة الدفاع الوطني، وذكر  مدير المركز الإذاعي والتلفزيوني في الحسكة فاضل حماد على صفحته في فيسبوك، إن حمو قام بتفجير نفسه عبر حزام ناسف داخل القبو، بعد أن قام الجيش والقوى الأمنية بالدخول إلى مقر إقامته، ورفق المنشور بصورة تظهر جثة مرمية مجهولة الملامح أسفل سيارة كانت مركونة هناك؛ ما دفع الجميع إلى التشكيك برواية حماد، وخصوصاً إنه قد ذكر إن عملية التفجير قد جرت في القبو، وقد تمت بحزام ناسف، والجثة التي ظهرت كاملة، وهذا ما يفند رواية الحزام الناسف، والسيارة، التي ظهرت في الصورة تفند رواية القبو.
وانتشرت فيما بعد مجموعة من الصور نشرها إعلاميون تابعون لحكومة دمشق، لجثة عليها آثار تعذيب، ومشوهة الملامح، قيل إنها لعبد القادر حمو، بناء على الوشم، الذي يظهر على يده اليمنى، ولكن شكك ناشطون أيضاً بهذه الصور، وخصوصاً إن الملامح تختلف كلياً عن ملامح عبد القادر حمو، بالإضافة إلى خلو وجه القتيل من اللحية، التي تنبت على وجه حمو، وقد ظهر فيها قبل ساعات قليلة من إعلان مقتلة عبر فيديو مصور يقدم فيه اعتذاراً لرئيس حكومة دمشق، ولشقيقه ماهر قائد الفرقة الرابعة، ولعلي مملوك.
لتنتهي بذلك قصة أشبه بالأفلام الهندية من حيث السيناريو والإخراج، تاركة خلفها مجموعة من علامات الاستفهام، عن مصير حمو من جهة، وإلى سبب استمرار المعارك عدة أيام، على الرغم من إن حمو يتحصن في منزله إلى جانب بعض عناصره، وإن تم قتلة حقاً، لماذا تمت تصفيته، وقد طلبت دمشق أن يلقى القبض عليه حياً؟؟؟

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة