• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

شاب عشريني يتحدى الإعاقة ويؤسس مشروعه الخاص

17/09/2023
in المجتمع
A A
شاب عشريني يتحدى الإعاقة ويؤسس مشروعه الخاص
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
الحسكة/ محمد حمود ـ

بعيون يملؤها الأمل، وعقل يفكر باستمرار من زاوية فنية، تحدى شاب عشريني من ذوي الهمم، الحادث الذي أوصله إلى إعاقة جسدية، لكي يغيِّر المفاهيم العامة، ويثبت للعالم أجمع، أنه وأمثاله ليسوا ذوي احتياجات خاصة، بل هم أصحاب قدرات إبداعية وعلمية مميزة، يستطيعون من خلالها خدمة مجتمعاتهم.
محمود العلي، شاب في السادسة والعشرين من عمره، وُلد في أسرة بسيطة، مقيم بمدينة الحسكة، عانى من إعاقة جسدية تتمثل بفقدانه السمع والنطق بعد سقوطه من شرفة منزل أهله، عندما كان في الثانية من عمره، ولكن لم تمنعه الإعاقة، من الابتكار والتفكير في رسم بعض الوجوه بأدوات بسيطة بلمسة فنية، قلَّ نظيرها؛ بعد أن تعلم القراءة والكتابة على يد أمه في المنزل؛ والتي جهدت حتى بلغ ابنها المرحلة الثانوية.

جهود ذاتية للتغلب على الواقع
العلي أدرك أن ما يقوم به من رسومات هي رسالة سامية؛ إلا أنها لا تسمن ولا تغني من جوع في ظل ظروف الحرب، التي تعيشها سوريا؛ فعمد إلى امتهان صناعة “الموبيليا” التي تُعنى بصناعة الأثاث المنزلي؛ الأمر الذي جعله يكرس لمسته الفنية في مهنته الجديدة.
وبعد رحلة تعلُّم في محلات الموبيليا امتدت لسنوات، شفعها محمود العلي باختيارات يتلقفها من اليوتيوب؛ شق طريقه بنفسه عبر افتتاحه محل موبيليا خاص به؛ ليسهم في توظيف ميوله الفنية فيما ينتجه محله المتواضع في حي “المفتي” بمدينة الحسكة.
بدأ الشاب في ممارسة ابتكاراته بعمل بعض التعديلات المختلفة على الأدوات، التي يستخدمها في مهنته، حتى تمكن من تجيير هذه الأدوات بأسهل الطرق لإنجاز عمله بصورة دقيقة، لا تخلو من الرؤية الفنية، حتى غدا اسمه لامعاً في مهنة الموبيليا داخل المدينة، فأخذ يقصده الداني والقاصي لشدة إتقان عمله.
الإعاقة ليست عجزاً
علي العلي؛ والد محمود أكد أنه ووالدته قررا منذ اللحظة الأولى لاكتشاف إعاقة ابنهما بعد الحادث عدم الاستسلام للانطباع المتجذر في المجتمع حول ربط الإعاقة بالعجز؛ وجهدا كي يكون محمود متميزاً في محيطه من خلال دعمه، وتنمية مواهبه. وأضاف علي العلي: “تقبُّل الشخص ذي الاحتياجات الخاصة، واحترام حقوقه هو مفتاح الطاقات الكامنة، التي تظهر في ظل الظروف المجتمعية الإيجابية إلا أن رفضه، والاستهزاء بقدراته كفيل بإحباط الكثير من المواهب، والطاقات الإبداعية”.
ونوه إلى أنهما حاولا منذ البداية ألا يأخذ محمود العلي “بالتقوقع على الذات والهروب من المجتمع، واليأس، وبذلك تكون قد انتصرت الإعاقة عليه، وجعلته سلبياً لا حيلة له، غير قادر على اكتشاف الذات، والتعرف على القدرات” وهو الأمر، الذي نجحا في ترسيخه في ذات محمود منذ نعومة أظفاره.
دور الوالدين بتنمية موهبته
وأشار إلا أنهما دعماه ليأخذ “بالانطلاق نحو المجتمع والآخرين، تعبيراً عن عدم الاستسلام ومقاومة الإعاقة، ومن ثم الانتصار عليها”، حيث بدأ باكتشاف ذاته والقدرات التي يمتلكها، وأجاد تنميتها.
وأتبع والده كلامه: “كنت دائما أقول له قل: أنا هنا، موجود ولي قدرات وأستطيع المشاركة بعملية التنمية لمجتمعي، وأريد أن تكون لي بصماتي الواضحة في مختلف المجالات أسوة بالآخرين”.
وحول اكتشاف موهبة محمود؛ نوه الوالد علي إلى أنه عرَّضه للكثير من الخبرات، وأتاح الفرصة له للتعبير عن الذات في شتى المجالات الرياضية والفنية، والأدبية، وأخذ يراقب أي المجالات يبدع فيها أكثر، وسعى برفقة والدته إلى صقلها وتنميتها.
وأكد علي أن للوالدين دوراً كبير في الحفاظ على هذه الإبداعات وتنميتها، والاعتراف بأن الإبداع قد يكون في مجال واحد فقط أو أكثر، ولا بد أن يخطئ الطفل عدة مرات قبل أن يصيب ويتعلم من أخطائه، ويصل إلى مستوى العمل الإبداعي المتميز الذي تمخضت عنه تجربة محمود.
واختتم الوالد علي العلي حديثه بالتأكيد على أن “التعبير عن الموهبة لدى ذوي الاحتياجات الخاصة، أمثال محمود أمر لا تحده حدود، ولا توقفه قدرات جسدية أو حسية، وذلك لا يتأتى إلا باحتضان هذه الموهبة، وتشجيعها أولاً من الأسرة، ومن ثم من المجتمع”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة