• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حميدة عيسو: فكر وفلسفة القائد ضمانة إفشال أساليب الحرب الخاصة

14/09/2023
in السياسة
A A
حميدة عيسو: فكر وفلسفة القائد ضمانة إفشال أساليب الحرب الخاصة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2

روناهي/ الدرباسية – قالت الإدارية في مكتب المرأة بحزب الاتحاد الديمقراطي، حميدة عيسو، إن إفراغ المنطقة من الشعوب القاطنة فيها منذ الأزل، هو ما تسعى إليه الدول المعادية في حرب خاصة تحيكها بدهاء ضد شعوب المنطقة، وإن هذا النوع من الحروب لا يقل ضراوة عن الحروب العسكرية المعروفة بالمعنى التقليدي.

في كتابه “الحرب الخاصة وتطبيقاتها” يشدد القائد عبد الله اوجلان، على أن العدو يستخدم مختلف السبل والأساليب للنيل من عزيمة الشعوب، لافتا إلى أن الحرب العسكرية التقليدية هي نوع من أنواع الحروب، وليست الحرب بعينها، مؤكدا على أن أبرز أنواع الحروب، التي تُشن ضد إرادة الشعوب هي الحرب الخاصة، والتي تستخدم فيها العديد من الأساليب التي تبدو في ظاهرها بعيدة عن كونها حرباً، كالتطرف الديني، وبث الفتن.

يرى القائد أن هذه الأمور كلها تمهد الطريق أمام العدو لتحقيق مصالحه الاستعمارية بأساليب ناعمة، والتي تؤدي إلى الهيمنة وشل قوى الشعب وابعادها عن المقاومة، ما يفتح المجال أمام العدو؛ لتنفيذ مخططاته بغير مقاومة.

وكلام القائد عبد الله أوجلان، ثبتت صحته من خلال ممارسات دولة الاحتلال التركي ضد شعوب المنطقة، فإلى جانب أدواتها العسكرية لم توفر دولة الاحتلال التركي أي وسيلة إلا واستخدمتها في حربها ضد هذه الشعوب. ومن أبرز وسائل دولة الاحتلال التركي في حربها الخاصة ضد المنطقة، هي ترويج المخدرات، وتجارتها والدعارة وغيرها، وإلى جانب ذلك تلعب دولة الاحتلال التركي على الوتر القومي والطائفي في المنطقة، وما الأحداث التي جرت في دير الزور إلا دليل دامغ على هذا الكلام.

إفراغ المنطقة من سكانها الأصليين

وحول تأثيرات الحرب الخاصة على المنطقة، التقت صحيفتنا الإدارية في مكتب المرأة لحزب الاتحاد الديمقراطي، في الدرباسية، حميدة عيسو: إن “الهدف من كل ما تقوم به دولة الاحتلال التركي هو إفراغ المنطقة من شعوبها، لتسهيل احتلالها للمنطقة، وفي سبيل تحقيق هذا الهدف تستخدم مختلف الأدوات ومن ضمنها الحرب الخاصة، وهي تقوم باللعب على وتر حساس وهو الوتر الاقتصادي، والمعاشي لشعوب المنطقة، فهي تستغل الوضع الاقتصادي الصعب، الذي تمر فيه المنطقة، والناتج عن الحصار المفروض من الاحتلال التركي، لتستغل ذلك في تأليب شعوب المنطقة ضد الإدارة الذاتية الديمقراطية، وإحداث شرخ بين الشعب والإدارة، ومن ثم تصل لمبتغاها في تهجير الشعوب عن أرضها وتستهدف بالدرجة الأولى فئة الشباب”.

وأضافت حميدة: فإلى جانب ذلك، تستخدم دولة الاحتلال التركي في حربها الخاصة ضد شعوب المنطقة، الطائفية والعشائرية والروح القبلية كسلاح لضرب هذه الشعوب بعضها، في خطة مدروسة تستهدف الأمن والاستقرار اللذين تنعمان به شعوب هذه المنطقة”.

وتابعت حميدة: “لدى دولة الاحتلال التركي مخططات استعمارية توسعية تجاه المنطقة، تصل حد تغيير ديمغرافيتها، وإن العقبة الرئيسية التي تقف في وجه هذه المخططات هي مقاومة شعوب المنطقة، لذلك فإن المهمة الرئيسية التي تتخذها دولة الاحتلال التركي، هي ضرب هذه المقاومة. ولأنها لم تستطع كسر إرادة شعوبنا بالهجمات العسكرية لجأت إلى أساليب الحرب الخاصة لخلق البلبلة بين شعوب شمال وشرق سوريا”.

                                                 

استهداف الفئة الشابة مخطط مدروس

وأردفت حميدة: إن “المستهدف الرئيسي من الحرب الخاصة هو روح الإنسان، تلك الروح التي تتأثر وتؤثر بما حولها، ومن خلال ذلك، تقوم دولة الاحتلال التركي بإحداث شرخ بين شعوب المنطقة، ما يسهل تقسيم تلك المجتمعات، وبالتالي السيطرة عليها، وسهولة التلاعب بها”.

وأشارت حميدة: “الحرب الخاصة كما الحرب التقليدية لها قوانينها وسبل ردعها، وردع هذه الحرب يتطلب أعلى درجة من الوعي، وهذا الوعي يكمن في ضرورة التنظيم، لذلك، فإنه يقع على عاتقنا مهمة نشر التوعية بين شعوب المنطقة، وذلك من خلال النشاطات والندوات التي تقوم بها المجالس والكومينات، وبخاصة تلك التي تهدف الفئة الشابة، لأنها ضمانة المستقبل، وبناؤها يعني بناء المستقبل”.

الإدارية في مكتب المرأة بحزب الاتحاد الديمقراطي، في الدرباسية، حميدة عيسو، أنهت حديثها: “يجب اعتماد فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، منهجاً رئيسياً في مقاومتنا ضد الحرب الخاصة، لأن القائد آبو استطاع من خلال فكره أن يشرح لنا ماهية الحرب الخاصة، وقد عمل القائد آبو على توعيتنا للأساليب التي يُمكن أن تستخدم في هذه الحرب، والتي يجب أن نمتلك الأدوات الكافية لمواجهتها، كما انه من خلال فكره وفلسفته يمكننا إفشال أساليب الحرب الخاصة، التي تستهدفنا”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة