• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حول مفهوم السعادة

06/06/2023
in آراء
A A
حول مفهوم السعادة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1

محمد شيخ قنبر (عضو منتدى حلب الثقافي)

السعادة هي الشعور بالراحة الجسديّة والمعنوية “النفسيّة”، وهي الإحساس الداخلي حين تقوم أعضاء الجسم بالعمل الوظيفي بدون معوّقات في فترةٍ زمنية مُعينة ومكان ما.

والسعادة إما أن تكون فردية أو جماعية، فالسعادة الفردية خاصة بفرد بعينه، أما الجماعية تشمل فئاتٍ أو مجموعاتٍ وهي بشكلٍ عام نسبيّة وليست دائمة الاستمرار، والسعادة لا تخصُّ الإنسان وحده، وإنما تشمل كل الكائنات الحيّة (الحيوانات والنباتات أيضاً)، فالحيوانات تشعر بالسعادة حين يتوفر لها الماء والغذاء والحماية، فنراها حين تشبع تقوم بحركاتٍ يدل على سعادتها، أما النباتات حين نغرسها في بيئة ملائمة لها، حيث التربة الصالحة والمياه، فنراها تنمو بشكلٍ جذاب يستدعي انتباه غارِسها ومشاهديها، فالسعادة بالنسبة للحيوان والنباتات ضرورة فطرية غريزية، أما بالنسبة للإنسان فلها أوجه متعددة حتى يكون سعيداً.

فبعض الأفراد يشعرون بالسعادة حين يُنجِزون عملاً يعود بالفائدة عليهم، وآخرون يشعرون بالسعادة حين يتزوجون ويشكلون عائلة خاصة بهم، فتسأل أحدهم: كيف ترى الزواج…؟ فيجيب: “الحمد لله أنا سعيد وموفق بالشراكة الزوجية”، وبعضهم يكونون سعداء حين يمارسون العبادة فيقولون: “أنا سعيد لأني أُرضي ربي”، وآخرون سعداء بممارسة الرياضة، والشعراء والكتّاب يكونون سعداء عند كتابة قصيدة أو رواية تُرضي القرّاء والمستمعين، والمرأة تكون سعيدة حين تُربي أطفالها وتدلي برأيها وتنجز عملاً أو تمارس نشاطاً يروق لها، وللسعادة وجهان:

وجه حَسن وآخر سيء لأبعد الحدود، فالجانب الحَسن حين يُرضي الآخرين ويُشعِر الإنسان أنه قام بعمل أرضى ضميره ومجتمعه، وأما الجانب السيء فهو أن يقوم الإنسان برديء الأعمال وإيذاء الطبيعة والمجتمع الذي يعيش معه وضمنه، ليشعر بسعادة مُزيّفة، أما على مستوى الأفراد أو المجموعات مثل قتل الإنسان لأخيه الإنسان بدوافع أنانية أو تسلطيّة يُبرر فيها عمله اللاأخلاقي كما في الحروب والسيطرة لاستغلال الآخرين.

نلاحظ أن البعض يرى نفسه “سعيداً “عندما يجمع أكبر قدر من الثروة ويُكدسها بكافة الوسائل بالطرق المشروعة أو غير المشروعة ضمن المجتمع، لا يهمه شيء سوى جمع المال، لكن بعد حصوله على ثروة كبيرة يشعر بأنّه غير سعيد لأن السعادة لا تكمن في جمع الثروة.

وإنسان آخر فكّر وهو شاب إن حصل على شهادة عالية في التعليم وحصل على وظيفة جيدة ومكانة رفيعة، ويرى أنه أصبح شخصيةً مرموقة لكنه رأى أن الالتزامات والمسؤوليات شاقة، فتسأله: فيجيب بكل صراحة أنه غير مرتاح، أي لا يشعر بالسعادة التي كان يتوخاها.

 ما سردناه كان على مستوى الأفراد، فما بالك بالمجموعات؟ والسؤال المطروح هو:

هل الفرد يكون سعيداً عندما يكون ضمن مؤسسة أو جمعية أو منظمة أو قبيلة أو عشيرة؟ الجواب بالتأكيد هو: يمكن كل ذلك يجعل الفرد سعيداً لكن بشكلٍ نسبي لكن السؤال الأهم هو أين تكمن السعادة الحقيقية للبشر؟

فالسعادة لا تكون فرديّة بقدر ماهي جماعية، كما قول الشاعر الكبير أبو العلاء المعري:

فلا هطلت عليَّ ولا بأرضي   سحائب إذا لم تنتظم البلادَ

ومن هذا المنطلق يكون الناس أفراداً أو مجموعات سعداء، عندما يسعى لخير البشرية جمعاء، دون تمييزٍ للجنس والعرق والدّين والمذهب، ولا تكمن السعادة في كره الآخرين واستغلالهم بدوافع شتّى لإخضاعهم واستغلالهم ليكون الآخرين خدماً وعبيداً طائعين.

فالحداثة الرأسمالية لا تعرف القيم الإنسانية، وتسعى بكل الوسائل إلى مصالحها ونزواتها التي لا تشبع ضاربةً كل القيم الأخلاقية بعرض الحائط، فهي التي تشعل الحروب وتدعم المنظمات الإرهابية وتخلق الفوضى الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية.

أخيراً نقول على الشعوب أن تكون يداً واحدةً تجاه هذه الأخطار المُحدقة بها، وعليها أن تدرك أن لا سعادة إلا أن يكون العيش فوق أرض حرة، ورايةٍ حرّة وسيادة، في أخذ قراراتها بنفسها، دون التدخّل الخارجي، حينها تشعر المجتمعات بالسعادة على المستويين الفردي والجماعي.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة