• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أفغانستان… مجازر طالبان إلى الواجهة من جديد

29/05/2023
in المجتمع
A A
أفغانستان… مجازر طالبان إلى الواجهة من جديد
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
مع سقوط العاصمة الأفغانية كابل بتاريخ 15 آب عام 2021، على يد حركة طالبان، التي سيطرت على أغلب مناطق البلاد، عادت ذكريات الجرائم التي ارتكبتها الحركة ما بين عامي 1996 و2001.
تسببت طالبان في العديد من المذابح بين عامي 1996 و2001، منها مذبحة مدينة “يكاولنك” في ولاية باميان، التي راح ضحيتها أكثر من 300 شخص بينهم نساء وأطفال.
تطبيق سياسة قتل الترهيب
فمع سيطرة حركة طالبان على أفغانستان للمرة الأولى في عام ،1996 ولحين سقوطها على إثر أحداث 11 أيلول، عام 2001، لجأت إلى فرض نظام قاسٍ، تمثل بالقتل، والتجويع، والترهيب، بهدف إرضاخ الأهالي لسلطتها.
ففي مدينة باميان، التي يقدر عدد سكانها بـ 61 ألف نسمة، وهي عاصمة ولاية باميان، التي تقع شمال العاصمة كابول، دخلها مقاتلو حركة طالبان عام 1999، وقاموا بتخريب مناطق كثيرة منها، فخلال بضعة أشهر قاموا بإعدام المئات من المدنيين، منهم الكثير من النساء والأطفال، وهجروا آخرين نحو مناطق نائية بلا ماء، أو طعام ليموتوا جوعاً، ودمروا منازل الأشخاص، الذين شككوا في ولائهم للحركة، وجعلوا كثيراً منهم عبيداً استخدموهم للقيام بالأعمال الشاقة.
مذابح جماعية
وفي الفترة ذاتها، سيطرت طالبان على مدينة يكاولنك المقدر تعداد سكانها بحوالي 65 ألف نسمة، وارتكبت فيها مذبحة أودت بحياة 300 شخص من بينهم نساء وأطفال، قبل أن تفقد السيطرة عليها أواخر عام 2000، ثم عادت مجدداً لإخضاع المدينة لسيطرتها بعد عدة أيام، حيث قام عناصر من الحركة بين يومي الخامس والثامن من كانون الثاني، عام 2001 بارتكاب مذابح جديدة أودت بحياة المئات، غالبيتهم من المسلمين الشيعة، وكان الغرض من هذه الجريمة، خلق انقسام ديني، وعرقي بين شعب أفغانستان، لكن الناجين من هذه المذبحة يعدون طالبان هي المسؤولة الوحيدة وراء هذه الجرائم، وليس السنة والأقليات.
وفي هذا السياق قالت إحدى النساء الناجيات من مذابح يكاولنك (س. خ)، البالغة من العمر 45 عاماً: “في ليلة الثامن من كانون الثاني 2001، تساقطت الثلوج بغزارة، وتحول كل شيء إلى اللون الأبيض، فجأة دخل إلى منزلنا عدد من عناصر طالبان، وقاموا بسرقة العديد من الأشياء، التي كانت توجد فيها، حتى الصناديق التي كنا نضع فيها الملابس النسائية سرقوها، وقد سأل أحدهم والدي المسن، والمريض، إن كان لديه ابن؟ أجابه والدي بلا، فقام بلكمه على وجهه؛ لأنه ظن أن والدي لم يخبره بالحقيقة، فلم يكن لأبي ابنٌ حقاً، وهذا ما أكده لهم، وقاموا بقتل الشبان في صباح اليوم التالي”.
وتابعت: “تمكن عدد من الشبان من الفرار، لكن غالبيتهم تجمعوا في أحد المنازل، هرباً من الموت، ولسوء الحظ استطاع عناصر من طالبان إيجادهم وقاموا بقتلهم أيضاً”، مضيفةً “كان يوماً فظيعاً حتى لم يُسمح للعائلات بدفن جثامين أبنائهم لمدة ثلاثة أيام”.
وزادت: “وكان من بين القتلى فتى يبلغ من العمر 18 عاماً، يُدعى “مهر علي”، أصبح رمزاً للبطولة بين أهالي هذه المنطقة، فعندما حشد عناصر طالبان الأهالي في ساحة أحد الأحياء، ووجهوا لهم الإهانات قبل قتلهم، غضب مهر علي وقام بمهاجمتهم، ورداً على شجاعة هذا الفتى، قامت طالبان بجلده حتى الموت، نجا أحد الرجال من القتل، لكن كان جسده ممزقاً، وآثار الرصاص في جميع أنحاء جسده”، مضيةً، كما كان من بين أولئك المعتقلين أيضاً، رجل حالفه الحظ، حيث لم تصبه أي رصاصة، لكنه بات يعاني من مشاكل نفسية خطيرة”.
واختتمت (س، خ) حديثها: “بعد هذه المجزرة أجبرت طالبان النساء والأطفال على مغادرة منازلهم، التي تم إحراقها إلى المناطق النائية، حيث لا ماء ولا طعام، وتوفي الكثير من الأطفال بسبب البرد والجوع، وعندما عادت النساء اللواتي بقين على قيد الحياة إلى منطقتهن، لم يكن لدى الكثير منهن أزواج، أو أبناء، أو أخوان على قيد الحياة، لكن جميعهن قررن ممارسة التعليم، بالرغم من كبر أعمارهن، كما شجعن أطفالهن على ذلك، ففي مدينة “يكاولنك”، أصبحت نسبة النساء المتعلمات أعلى منها في معظم مدن أفغانستان الأخرى”.
وكالة أنباء المرأة
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة